• مدرسةُ الصبر: فالإمساك عن الأكل والشرب يعينُك بإذن الله على ترك ما حرم منه وعلى ترك شهوة البطن.
• مدرسةُ الحلم: بإمساكك عن كل من يسيء إليك من قول أو فعل بغية الأجر، وردك بقول: (اللهم إني صائم)، فذلك يعلمك الحلم؛ لأن الحلم بالتحلم.
• مدرسةُ النظام: فأوقات الأكل وصلاتي التراويح والتهجد ووقت الراحة يكون الناس فيه سواسية، وفي ذلك دروس في النظام والتنظيم والإدارة والتخطيط.
• مدرسةُ القرآن: فيها يتم العكوف على القرآن تلاوةً وحفظاً تدبراً وتفكراً سماعاً وعملاً، ومن ثم يكون سببًا لانشراح الصدور، وذهاب الهموم والغموم، وجلاء الحزن من القلوب وزاداً نتقوى به لبقية أيام السنة.
• مدرسةُ الرحمة والغفران: فإن كنا نطلب من الله غفران الذنوب، وجلاء الأوزار، فحريٌّ بنا نحن أن نعفو ونسامح مع بداية الشهر الكريم ليرحَمَنا اللهُ برحمته وينعم علينا بمغفرته.
وغيرها من الدروس والعبر التي لا تعد ولا تحصى، ولكن هنيئا لمن فتح الله عليه ونوّر بصيرته لينهل من هذا المعين الصافي، العذب الزلال، الذي يخرج منه المرء بالكثير من الدروس العلمية والدورات التربوية، فهي فرصة ثمينة وغنيمة باردة لا يمكن أن تجتمع لك إلا في هذا الشهر
أحسنت وجزاك الله خيرا عزيزتي
أزادك الله علما على علم ونور قلبك يازاد
جزاك الله الف خير
رمضان بالفعل اكبر مدرسه وهو اهم من المدرسه العاديه لانه مدرسه حياتيه للتعايش
والاستقرار والصبر والنصالح
اهلا يا رمصان اشتقنالك يا رمضان
شكرا اختي
والى اللقاء