وقالت البروفيسور أولريكا نوفاك جوتل من مستشفى مونستر للاطفال : إن بعض العناصر في منزل الوالدين تلعب دورا أكبر بكثير مما كان معروفا في إصابة الاطفال ببعض الامراض النادرة.
ويصاب في ألمانيا من 300 الى 700 طفل سنويا بالسكتات الدماغية نتيجة وجود تكتلات دموية تعيق مرور الدم.
ويجري الاطباء في جامعة مونستر منذ عام 1996 أبحاثا طويلة الامد في هذا الموضوع في مختلف أنحاء ألمانيا لوضع قاعدة بيانات يمكن الاعتماد عليها.
وقالت نوفاك جوتل: إن التغييرات في نسبة الدهون تتأثر بشكل كبير من خلال عناصر لها صلة بالعادات المتبعة داخل المنزل، موضحة أن بعض أشكال النقص في الكوليسترول في الدم لها علاقة بالتركيب الوراثي الا أن هذا لا يمنع أنها تتأثر بشكل أو بآخر بالعادات الغذائية.
وأكدت أن الاطفال يتأثرون بكل ما يحدث في الاسرة من طعام وتدخين ونقص في الحركة.
مشكوووورة
الله يكفينا الشر
الله يجزاك كل خير
مشكوره على الموضوع
ومشكورات عالمرور