انا عندي بنتي عمرها 6 شهور ونص و الحمد الله ارضعها طبيعي و قبل كنت اعطيها صناعي يوم اكون برع بس للاسف الحين يوم كبرت كل ما اعطيها الحليب الصناعي ما يعيبها ولا اطيع تشربه موول و واذا كنت برع بتشرب شويه رقم واحد فقط و للاسف حتى الحين ما اطيع ترضع من صدري ولا حتى تاكل مثلا يوم اسويلها اكل ما اتكمل الوجبه كلها و بالزور ااكلها والله اني تعبت وااايد و ما اعرف شو اسوي لدرجه انها ضعفت كثييييييير 
بلييز ابغي حل او طريقه
اولا يا اختى لازم تعرضى بنتك على دكتور عشان انتى بتقولى انها ضعفت
يمكن يكون عندها التهاب فى حنجرتها عشان كدة مش بترضى تاكل
اللة يحفظها ليكى
ومعدتها صغيرة
يعني كل اللي تقدر تاكله كم معلقة
يعني مو لازم تاكل صحن مليان
ممكن كمان تكون عم تسنن ومشان هيك قلت شهيتها لان الطفل عند التسنين تقل شهيته وما ياكل عدل ولا ينام ولا يهدى يضل مزعوج
اذا مو ملاحظة اي اعراض مرضية هالشي عادي والا لازم تاخذيها عند الطبيب اذا لاحظت شي لا سمح الله
الله يخليها لك ويسلمها
وان شاء الله خيرF:
بس انا عرضتها على طبيب لان ما تشرب الحليب قالي لانها اتعودت على الطبيعي و مستحيل ترضى بالصناعي بس الحين حتى الطبيعي ما ترضع وايد
يا انها عم تسنن او موجوعة من شي
او انها فاقدتك لقلة تواجدك معها
او يمكن انت متوترة وعم تنقلي لها التوتر
على كل نقلت لك هالمقال ان شاء الله يفيدك F:
——————————————-
لماذا يمتنع الرضيع عن الرضاعة؟
يشكو البعض من النساء المرضعات من تعرض أطفالهن لحالة إحجام فجائي وعدم إقبال على الرضاعة الطبيعية من صدورهن كما هو المعتاد منذ الولادة. وهنا يحصل خطأ جسيم من بعض هؤلاء الأمهات بإيقاف إرضاع أطفالهن طبيعيا والتحول إلى الرضاعة الصناعية فورا.
قد يمتنع الرضيع، في بعض الأحيان، عن الرضاعة الطبيعية من صدر أمه، وقد تختفي لديه الرغبة فيتوقف فجأة ولفترة قصيرة قد تمتد لبضعة أيام. ولا يعتبر هذا، بالضرورة، مؤشرا على أن الطفل لم يعد بحاجة لإرضاع أمه له، أو أنه سيتوقف نهائيا عن الرضاعة من صدرها.
ولمثل هذه الحالة أسباب متنوعة، نذكر منها:
• تناول الأم المرضع نوعا أو أنواعا جديدة من الأطعمة الغذائية، أو حدوث نوع من التغييرات في نظامها الغذائي مما يؤدي إلى حدوث تغيير في طعم حليبها، فيختلف على الرضيع مسببا نفوره تعبيرا عن الاحتجاج والاعتراض.
• تعرض الأم لحالة من التوتر النفسي والانفعال، فيفقد الرضيع رغبته في الرضاعة من ثديها كردة فعل منه.
• قيام الأم بإحداث تغيير في سلوكها اليومي كتغيير نوع العطر أو مزيل العرق الذي اعتادت استخدامه.
• قد يكون الطفل الرضيع مصابا بالتهاب في الأذن مثلا، فيصبح متجهم الوجه والأنف رافضا الطعام بشكل عام.
• وقد يكون في مرحلة التسنين، وهي مرحلة مهمة في حياة الطفل، تكون في غالب الأحيان مصحوبة بتقرحات في اللثة تجعل عملية الرضاعة مؤلمة وغير مريحة.
على الأم المرضع، في مثل هذه الحالة، التحلي بالصبر والتأني وأن تبحث عن السبب الذي أدى إلى ابتعاد رضيعها عن صدرها، وأن لا تتسرع في إعطائه بدائل الرضاعة الطبيعية.