تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أسماء الله الحسنى شفاء الروح

أسماء الله الحسنى شفاء الروح 2024.

رددواأسماء الله الحسنى في جميع الأوقات .. فقد أكتشف أحد العلماء بأن كل اسم من أسماءالله الحسنى له طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض .. ويكفينا أن لها طاقة هائلة فيشفاء الروووح ..

وهذه هي القائمة بالتسعة والتسعين اسما الملحقة بحديث الترمذي:

هو الله

وهو الاسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه ، وأضافهاكلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه

الرحمن
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز أن يقال رحمن لغير الله .وذلك أن رحمة الله وسعت كل شيء وهو ارحم الراحمين

الرحيم
هو المنعم أبدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .

الملك
هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالكالمطلق .

القدوس
هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .

السلام
هو ناشر السلام بين الأنام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .

المؤمن

هو الذي سلّم أوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .

المهيمن

هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه بأعمالهم ، وأرزاقهم وآجالهم ، المسؤلعنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .

العزيز

هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يُقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالبكل شيء .

الجبار

هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما أراد .

المتكبر

هو المتعالي عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .

الخالق

هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم ، فهو خالق كلصانع وصنعته .

البارئ

هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على إبراز ما قدره إلى الوجود.

المصور

هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فأعطى كل شيء منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .

الغفار

هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة .

القهار

هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما أراد طوعا وكرها ، وخضعلجلاله كل شيء .

الوهاب

هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ،دائم العطاء .

الرزاق

هو الذي خلق الأرزاق وأعطى كل الخلائق أرزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظعليه حياته ويصلحه .

الفتاح

هو الذي يفتح مُغلق الأمور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والأرض .

العليم

هو الذي يعلم تفاصيل الأمور ، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغربعن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الأشياء

القابضالباسط

هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عبادهبجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .

الخافضالرافع

هو الذي يخفّض الإذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفععباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .

المعزالمذل

هو الذي يهب القوة والغلبة والشدة لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله .

السميع

هو الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير .

البصير

هو الذي يرى الأشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .

الحكم

هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معقلحكمه .

العدل

هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجورفي أحكامه وأفعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه

اللطيف

هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن إليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم .

الخبير

هو العليم بدقائق الأمور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالمبما كان ويكون .

الحليم

هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، ويؤخر العقوبة ، فيرزق العاصي كمايرزق المطيع .

العظيم

هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء .

الغفور

هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .

الشكور

هو الذي يزكو عنده القليل من أعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده :مغفرته لهم .

العلي

هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد ، فكلمعاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .

الكبير

هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وأفعاله فلا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء (ليس كمثله شيء ) .

الحفيظ

هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريهالتبديل .

المقيت

هو المتكفل بإيصال أقوات الخلق إليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد.

الحسيب

هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .

الجليل

هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .

الكريم

هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لأنواعالخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .

الرقيب

هو الرقيب الذي يراقب أحوال العباد ويعلم أقوالهم ويحصي أعمالهم وهو الحافظ الذيلا يغيب عنه شيء .

المجيب

هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .

الواسع

هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .

الحكيم

هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الأمور العليم بحكمه المقدورفجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل .

الودود

هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب أوليائه .

المجيد

هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الإحسان الجزيل العطاء العظيم البر .

الباعث

هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله إلى العباد ، وباعث المعونة إلى العبد .

الشهيد

هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .

الحق

هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد أولياءه فهو المستحق للعبادة .

الوكيل

هو الكفيل بالخلق القائم بأمورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به أغناهوأرضاه .

القوي

هو صاحب القدرة التامة البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .

المتين

هو الشديد الذي لا يحتاج في إمضاء حكمه إلى جند أو مدد ولا إلى معين .

الولي

هو المحب الناصر لمن أطاعه ، ينصر أولياءه ، ويقهر أعداءه ، ومتولي الأمور للخلائقويحفظهم .

الحميد

هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه .

المحصي

هو الذي أحصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .

المبدىء

هو الذي أنشأ الأشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .

المعيد

هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة إلى الممات في الدنيا ، وبعد الممات إلى الحياة يومالقيامة .

المحيي

هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .

المميت

هو مقدر الموت ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء .

الحي

هو المتصف بالحياة الأبدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي أزلا وأبدا وهوالحي الذي لا يموت .

القيوم

هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير أمر خلقه في إنشائهم ورزقهم.

الواجد

هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده .

الماجد

هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الأوصاف والأفعال الذييعامل العباد بالجود والرحمة .

الواحد

هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وأفعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريكله سبحانه .

الصمد

هو المطاع الذي لا يُقضى دونه أمر ، الذي يقصد إليه في الحوائج فهو مقصد عباده فيمهمات دينهم ودنياهم .

القادر

هو الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لازائدا عليه ولا ناقصا عنه .

المقتدر

هو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره .

المقدم

هو الذي يقدم الأشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه .

المؤخر

هو الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل منيستحق التأخير .

الأول

هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو أول قبل الوجود .

الآخر

هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الأبدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعدهشيء .

الظاهر

هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله .

الباطن

هو العالم ببواطن الأمور وخفاياها ، وهو اقرب إلينا من حبل الوريد .

الوالي

هو المالك للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها أمره ، ويجري عليهاحكمه .

المتعالي

هو الذي جل عن افك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين .

البرّ

هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيماوعد .

التواب

هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ،والتوبة بغفران الذنوب .

المنتقم

هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الأعذار والإنذار.

العفو

هو الذي يترك المؤاخذة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عنالمعاصي .

الرءوف

هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثميعفو عنها .

مالكالملك

هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لأمره .

ذوالجلال والإكرام

هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالإكرام والكرامة وهو أهل لأنيجل .

المقسط

هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالمبعد إرضاء المظلوم .

الجامع

هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا ووصفا وفعلا ، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينة، والذي يجمع

الأولينوالآخرين .

الغني

هو الذي لا يحتاج إلى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر إليه كل منعاداه .

المغني

هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده .

المعطيالمانع

هو الذي أعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء أو حماية .

الضارالنافع

هو المقدر للضر على من أراد كيف أراد ، والمقدر النفع والخير لمن أراد كيف أراد كلذلك على مقتضى حكمته سبحانه .

النور

هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه إتباعه ،الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره .

الهادي

هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب إلى معرفته ، والنفوس إلى طاعته .

البديع

هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من أحكامه ، أو أمر من أموره ، فهوالمحدث الموجد على غير مثال .

الباقي

هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الأزلي ، غير قابل للفناء فهوالباقي بلا انتهاء .

الوارث

هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الأرض ومن عليها .

الرشيد

هو الذي اسعد من شاء بإرشاده ، وأشقى من شاء بإبعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد .

الصبور

هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا ويؤخر ، ولا يسرع بالفعل قبل أوانه.

جزاج الله خير اختي المطروشيه ..

ربي يجزيك الفردوس اختي
شكرالكي
سلامي
اختك لارسا بغداد
يعطيج ربي الف عافيه وجعله في ميزان حسناتج ,,,,,,,,,

جزاك الله خيير

ورزقك وايانا الفردوس الاعلى من الجنه ياقمرر ….

أشكركم جميعا جزيييييييييييييييييييل الشكر على المرور الطيب .. أعاننا الله جميعا على كل ما هو خير لأنفسنا ولأمتنا الإسلامية ..

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..أستغفر الله العظيم وأتوب إليه..لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.