بناء على طلب مصنع مطهرات في مكاتب كل من واشنطن ولوس أنجلوس وسان فرانسيسكو ونيويورك ، وجود العديد من البكتيريا الضارة عليها.
وأفادت نتائج الدراسة بأن ثلث حقائب اليد النسائية التي تم تحليلها هي بؤر حقيقية للميكروبات ، وأن بعضها أكثر تلوثاً من الحمامات. وكانت دراسة سابقة أنجزتها مخابر نيلسون بسالت ليك سيتي قد أثبتت وجود عدد كبير من الميكروبات على مستوى ال 24 حقيبة يد النسائية التي تم فحصها.
وأشارت الدكتورة ايمي كاران فان إلى أن أربع حقائب يد من بين العينة ، أظهرت التحاليل أنها تحتوي على بكتيريا السالمونيلا وهي بكتيريا خطيرة.
وأضافت الدكتورة أن حقيبة اليد النسائية ليست وحدها ما يكون بؤرة للميكروبات ولكن أجهزة الهواتف النقالة أيضاً ولوحة مفاتيح الكمبيوتر ومقابض أبواب الحمامات،
غير أن مشكلة حقائب اليد تكمن في أن السيدة تنقلها من مكان لآخر وتضعها على أرضية الحمامات وعلى طاولة المطعم وفي السيارة وعلى سرير نومها أيضاً.
وعلى الرغم من هذه النتائج يؤكد الأطباء والباحثون انهم لم يسجلوا أي حالة مرضية، تسببت فيها حقيبة اليد النسائية،
غير أنهم يدعون السيدات إلى تعقيم حقائب اليد وإلى التفكير دوماً في الإجابة على السؤال التالي «هل بإمكاني أن أضع أزواج أحذيتي على طاولة مطبخي؟». <<<<< يقصدون حقيبتك
منقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أختي الكريمة على هذا الموضوع الهام
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك
اسأل الله العظيم ان يبعد الشر عن جميع المسلمين
اللهم آمين
يعطيك ربي الف عافية