كثيرا ما يعمد بعض الأباء الى قذف الرضيع في الهواء كنوع من انواع التدليل ويكرر الأب ذلك كلما تعالت ضحكات
الصغير وعلا ضجيجه… ويعيد قذفه الى ارتفاعات اكبر وبقوة اكبر ولكن الطب يحذر من هذا النوع من التدليل .
ويقول أحد اطباء الأطفال : يجب ان نكون حذرين عند تدليل الطفل بهذا الشكل ونحرص على سنده بأيدينا من تحت ابطيه
وهو يرتفع في الهواء وأكثر ما نخشاه هو السقوط المفاجئ والقوي للطفل حتى ان كان هذا السقوط على ذراعي الأب .
فقد اكتشفنا عدة حالات مصابة باورام دموية بين الأغشية الدماغية ويصاب الأطفال عادة بهذه الأورام بعد السقوط اثناء
ممارسة هذه الألعاب العنيفة ,او بسبب الأهتزازات القوية التي تحدث للطفل بسبب هذه الألعاب فالطفل يظل هشا حتى
يبلغ العام الأول من عمره كما انه يظل حساسا للانخفاض السريع في الضغط ,لذلك ننصح بتجنب مثل هذه الألعاب العنيفة
مع الطفل حتى يشتد عوده. اذا فلنجد طريقة اخرى ندلل بها اطفالنا.
إضافة إلى ذلك هناك نظرية جيسري التي تقوم على أساس أن مرض الربو
هي بسبب خلع في الأضلاع !!!
الله يعطيك ألف أل عافية تسلمين والله
سلامي وتحياتي
:qaq::qaq::qaq:
يقولون الاهل عن طحاله تعوره !!
وان شاء الله ما راح العب الاطفال بهذه الطريقه
صراحه كنت العب اولادي بهذه الطريقه
تحيتي لك
يالله عيل خليني اسوي برنت واعطي ريلي يقرا
تسلمين حبيبتي على تنبيه الامهات.. بالفعل حتى انا زوجي يتبع هالحركه لتسلية ابنتي..
ان شاء الله انبه..
نترقب جديدك الطيب حبيبتي..
قال جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمُنا السورة من القرآن ، يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر -يسمي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجلة وآجله – فاقدره لي ويسره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجله وآجله – فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم ارضني به"
الدعاء دفـــعا للبلاء.. فاكثرو من الدعــــاء..
"دعاء الهم والحزن"
ماأصاب عبداُ هم ولاحزن فقال : "اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحا"..ً
رواه أحمد وصححه الألباني..لكلم الطيب ص74
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا ساتر يا رب ومشكورة حبيبتى على التنبيه
ولكى جزيل الشكر