خواتى في شيء محيرني من هالنوعيات من أرباب الاسر ……….حسب ملاحظتي أن:
*****((هذا بالنسبه للاكل والجسم))))*****
الاب البخيل : الاغلب <حطوا تحتها الف خط قلت الاغلب عيالهم متااااااااان ومتعافين اكثر ماشاء الله .:eek:
بعكس …………
الاب الكريم : الاغلب <<<مليون خط …….عيالهم ضعاااااااااااف وكل يوم مستشفيات …:confused:
مع ان الكريم كل شيء متوفر لهم من انواع الاكل من كل مالذ وطاب …….
.
بعكس البخيل : بطلعت الروح يجيب الاكل واذا خلص قوم الدنيا ولايقعدها …….
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أما بالنسبه احتاجات الاطفال من ملابس والعاب :
الكريم : كل شيء لطفله متوفر من غالي ورخيص ودلوع وكل شيء يبيه ماكو قناعه:ss:
البخيل : محرووووم ومقتنع .ومستحيل يغار او يزعج اهله بالالعاب او ملابس معينه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
بالنسبه للمدرسه :
الكريم : لبس عياله افخم شيء ويالله بالله ينجح ..:mad:
البخيل : لبس واحد طول السنه ومن الاوائل المتفوقين…:wink:
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هل لاحظتوا هالشيء ؟ شنو السبب ؟ < ابي شيء مقنع انا زوجي رد علي بس راح اقولكم شنو رد بعد ردودكم <نفسه ولالا؟:rolleyes:
أعتقد أن حرمان الإنسان يولد بداخلة العزة ورفض شفقة الغير عليه لذلك يرضى بالقليل، أيضاً بما أنه عاش حياته راضى بالقليل فحين يأتى الأكثر يسعد بالرغم من ان الآتِ ليس بالكثير ،وأحياناً الحرمان يولد التمرد على كل ما حوله .
كما أن تعود الشخص المرفه على تلبية طلباته فلا يستطيع يوماً إستيعاب رفض أوامره لذلك تظهر عليه عدم القناعة والضيق.
أما بالنسبة لسمنة البخيل ونحافة الكريم فأنا شخصياً أتساءل عن عن السبب وأتحير من ذلك
موضوع شيق .. تقبلى مرورى.
وهذه سنة الحياة ليتم ذكـــر الله دائماً …
بس يارب زوجي يكون كرييييييييييييم
لان البخل صفه سيئه وعيب ماله اي شفاعه عندي
انا اتوقع ان القناعه بالقليل هي اللي تربي الاطفال على الأدب والاحترام والتفوق بالحياة لأنه يعتمد على نفسه كثير …!!!
بالنسبه للأكل ماشاءالله تبارك الله .. اعرف واحد حريص على الفلوس ماشاءالله عياله صحة وطراوة وجمال …!!! اتوقع لأنهم يأكلون القليل ويكون من صنع البيت << يعني صحي .. ويضطرون يأكلونه لأنهم ماراح يلاقون بديل لهالأكلة ..!!!! والدليل شوفي اجدادنا كيف صحتهم لأنهم محرومين من اشياء كثيره ومقتنعين بأكل البيت النظيف والقليل ..
هذا رأيي ..
بالنسبة لمقارنتك فأنا لاحظتها كثيراً بين العوائل الثرية والعوائل الفقيرة,وهذا ملاحظ وبقوة,ولكن لا أعمم أيضاً..
فرأيت أنّ الأغنياء كل ما يتمنونه يجدونه بلا كد ولا نصب غير أنهم-نسأل الله السلامة-دوماً يترددون على المستشفيات باستمرار,كما يعانون من أمراض نفسية,وملاحظ أيضاًُ كما ذكرتِ ضعف التحصيل الدراسي عند بعض أبناء الأغنياء.
والسبب والعلم عند الله:
أن هذا من حكمة الله,لا يجمع لإنسان بين فقرين,ولا يضيق عليه من جهتين!!
فالفقير حُرم الرفاهية في الأكل والشرب,لكنه مُنِح الصحة والعافية,والغني مُنِح الرفاهية في الأكل والشرب غير أنه بُلِي بالمرض,وعلاقة المرض بالأكل علاقة وطيدة؛حيث غالب الأمراض من الأكل!!
يترتب على ذلك أن كثرة الأكل تُذهب الفطنة,وبالتالي الفقير لقلة أكله يسلم له عقله,وتبقى له فطنته.
يترتب أيضاً على ذلك: (كثرة الأكل) كثرة النوم,وكثرة النوم تميت القلب وتضعف العقل,كما أن قلة النوم تضعف العقل وتمرض الجسد,وقد نجد بعض الأغنياء مبتلى بقلة النوم؛لكثرة الانشغال بالأموال,وبعضهم ابتلي بكثرة النوم؛لزيادة الرفاهية والترف,,كلاهما مضر بالجسد والعقل.
يبقى أن هذا الحكم غير معمم على كل الفقراء ولا معمم على كل الأغنياء,بل إننا نرى بعض الفقراء من جمع بين الفقرين,فتراه يعصي الله وهو لايجد قوت يومه إلا بالقوة!!
وقد رأيت في إحدى المرات منظراً مؤلماً للغاية!!
(أناس يسكنون في بيت صنع من الخشب,وغُطِّي سقفه بالأعمدة والحديد,وأهله لباسهم ممزق وبعضهم لا يلبس سوى سروالاً من الفقر,ومع هذا الذي لفت نظري (الصحن الفضائي) المعلق فوق منزلهم,وصوت الأغاني يصم الآذان,وهم في حال لا يعلم به إلا الله!!
أليس من الحماقة أن يجمع الإنسان بين فقرين,ويعصي الله وهو في هذه الحال,وهو أحوج إلى الله من غيره!!ثم كيف لو أغناه الله؟أظن أنه سيطغى ويتجبر!!-نسأل الله العافية-
كذلك هناك بعض الأغنياء لا يعيشون أبناءهم معيشة الترف,ولا يعطونهم كل ما يتمنون,بل يحافظون عليهم,ويعلمونهم الاقتصاد,ويرغبونهم في البذل والعطاء للمحتاجين,ويزهدونهم في الترف والتعلق بالدنيا,فتكون معيشتهم متوسطة بدون إفراط ولا تفريط,وهذا ما ينبغي أن يتخذه كل مسلم منهجا لتربية أبناءه..
شكراً لكِ على هذا الموضوع,وعذراً على الإطالة.