تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العلاقات الزوجية مد وجزر

العلاقات الزوجية مد وجزر 2024.

بقلم : خالد محمود عبداللطيف (مستشار مركز التعاون الأوروبي) ..

العلاقات الزوجية لا تستقيم ولا تستقر إلا بأن يكون الزوجان واقعيون يصبر كل منهما علي صاحبه ويحتمل منه بعض ما لا يروقه، بل بعض ما يؤذيه.
والواقع ان الحياة تختلط فيها الأشواك بالأزهار، وتمتزج فيها الآلام باللذات، وكل إنسان فيه ما يُمدح وما يُذم، ومن ذا الذي تُرضي سجاياه كلها؟
بل أمر القرآن الكريم الرجال بالصبر وإن أحس أحدهم بالنفرة والكراهية في نفسه قبل زوجه، مقدماً العقل علي العاطفة، والانقياد للأخلاق علي اتباع الهوي. وفي هذا يقول القرآن في معاملة الأزواج للنساء: وعاشروهن بالمعروف. فإن كرهتموهن فعسي أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيرا .
وجاء الحديث النبوي الشريف يؤكد هذا المعني القرآني إذ قال: لا يفرك أي يبغض مؤمن مؤمنة إن سخط منها خلقاً رضي منها آخر وهذا النوع من الصبر مطلوب في علاقة الآباء مع أبنائهم والأبناء مع آبائهم، والأقارب مع أقاربهم والجيران مع جيرانهم. بل ان حق الجار ليس هو مجرد كف الأذي عنه بل احتمال الأذي منه والصبر عليه، ويدخل في هذا إلجام النفس بلجام الحلم، وكفها عن الاستجابة لثورة الغضب ودواعي الانفعال، والحرص علي دفع السيئة بالحسنة، بل التي هي أحسن، كما أوصي القرآن فيحيل هذا السلوك الجميل العدو إلي صديق. فيكسب الي صفه قلباً محباً بدل أن يضيف إلي أعدائه واحداً.


مدري ليه

اووووووووووووووووف ساعات احس ابي ازوج و ساعات لما اشوف مشاكل زوجيه اخاف افشل و زوجي يزوج علي وانا عقتدي ذا الشي أهيء

مليت من الحياه اوووووووووووف

يسلمو روح الانوثه عالمرور ،،
ولاتقولين جي
اللي الله كاتبه بيصير ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.