====================
عن النبي عليه الصلاه والسلام
{ إن العبد لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها}.
و قال رسول الله : { إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فريضته شيء، قال الرب عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة؟ ثم تكون سائر أعماله على هذا }.
عند هذا وجب علينا معرف الاسباب التي تعيننا على الخشوع
1- الإيمان
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، وذلك الدهر كله }
—————-
2- الإكثار من قراءة القرآن والذكر والاستغفار وعدم الإكثار من الكلام بغير ذكر الله
——————
3
– دوام محاسبة النفسوكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يقول: (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، وتزينوا للعرض الأكبر).
——————–
4- تدبر وتفهم ما يقال في الصلاة وعدم صرف النظر فيما سوى موضع السجود مستشعراً بذلك رهبة الموقف، يقول الإمام ابن القيم في الفوائد: (للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه، فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف)، قال تعالى: وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً، إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً [الإنسان:26-27].
فلابد من إعطاء هذا الموقف حقه من خضوع وخشوع جاء رجل إلى النبي فقال: { يا رسول الله عظني وأوجز، فقال عليه الصلاة والسلام: "إذا قمت في صلاتك فصل صلاة مودع، ولا تكلم بكلام تعذر منه غداً، واجمع اليأس مما في أيدي الناس" }.
أسباب أخرى للخشوع نذكر منها:
الهمة: فإنه متى أهمك أمر حضر قلبك ضرورة،
—-
إدراك اللذة:قال ابن تيميه رحمه الله = إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.
—-
التبكير إلى الصلاة: وذلك بأن يهيأ القلب للوقوف أمام الله عز وجل، فيأتي إلى الصلاة مبكراً ويقرأ ما تيسر من القرآن بتدبر وخشوع عن أبي هريرة رضي الله عنه:
قال الرسول عليه الصلاه والسلام { لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول، ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه.. }
——-
أن يستحي العبد من الله أن يتقرب إليه عز وجل بصلاة جوفاء خالية من الخشوع والخوف، فيدفع المسلم إلى إتقان العبادة
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& &&&&&&&&&&
ذكر ابن تيميه رحمه الله أن مسلم بن يسار كان يصلي في المسجد فانهدم طائفة منه وقام الناس، وهو في الصلاة لم يشعر.
وكان عبدالله بن الزبير يسجد، فأتى المنجنيق فأخذ طائفة من ثوبه، وهو في الصلاة لا يرفع رأسه، وقالوا لعامر ابن عبدالقيس: أتحدث نفسك بشيء في الصلاة؟ فقال: أو شيء أحب إلي من الصلاة أحدث به نفسي؟ قالوا: لا، ولكن بأهلينا وأموالنا، فقال: لأن تختلف الألسنة (الرماح) في أحب إلي من أن أحدث نفسي بذلك
منقول
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& &&&&&&&&&&
لاتسونااااااااااا من دعااااائكم بالشفاء لنا والذريه والتوفيق
يسلمووووووو ع الموضوع
من يدين مانعدمهااااا يارب
وننتظر جديدك؟؟؟؟
sweet reeme
يارب يزقك بالذريه الصالحه
الله لايحرمنا الجنه ولذة الصلاة والخشوع
امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــين