تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » د. السماري يحذر الفتاة الخليجية من الحمام المغربي والليفة الخشنة

د. السماري يحذر الفتاة الخليجية من الحمام المغربي والليفة الخشنة 2024.

  • بواسطة
قرأت هذا المقال في جريدة الرياض واستغربت من المعلومات الموجوده به واحسست بأنه يجب ان تعرف هذه المعلومات كل فتاة خليجية لذلك ارجو منكم قرأته كاملاً ..

ما هي أسباب اسمرار المرفقين والركبتين لدى الفتاة الخليجية؟

د. السماري يحذر الفتاة الخليجية من الحمام المغربي والليفة الخشنة

يكثر الحديث وخصوصاً في المطبوعات الموجهة للمرأة بشكل خاص عن طرق العناية بالبشرة وإعطاء العديد من النصائح وترشيح الكثير من المستحضرات بالاسم وقد تكون هذه المستحضرات ذات جودة عالية من شركات معروفة لها سمعة جيدة في عالم العناية بالجلد والبشرة.
ولكن يظل السؤال الأهم:
* هل ما يطرح ويقال في هذه الوسائل يناسب بشرة الفتاة الخليجية؟
*وهل هناك فرق بين البشرة الخليجية وغيرها؟
هذه الأسئلة تقودنا إلى بحث موضوع هام جداً هذه الأيام خصوصاً مع تكاثر المطبوعات الموجهة للمرأة والانفتاح على وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة والمسموعة التي توجه برامجها للمرأة الخليجية، وللأسف فان أغلب ما يكتب عادة يكون منقولاً أو مترجماً عن مصادر غربية وعند الحديث عن بعض المستحضرات يكون المصدر في الغالب هو الشركة المنتجة. وما لا يدركه البعض من الناس ان البشرة في الغرب تختلف في العديد من الأوجه كما ان المشاكل الشائعة لدى البشرة في الغرب تختلف إلى حد كبير عن تلك التي تواجهها المرأة الخليجية.
فالبشرة الخليجية تقع بين المرتبتين الثالثة والخامسة بحسب التقسيم العلمي للبشرة على سلّم يبدأ من الرقم 1 «البشرة البيضاء والشعر الأشقر والعيون الملونة» وتنتهي بالرقم 6 «البشرة الداكنة السوداء كالأفارقة».
وغالبا ما توصف البشرة الخليجية بالبشرة السمراء وقد تعتقد الفتاة الخليجية ان بشرتها فاتحة اللون وهي في الحقيقة ضمن نطاق البشرة السمراء ولكنها في أول السلم.
وقد اهتمت الشركات العالمية للمستحضرات وحتى وقت ليس بالبعيد بإنتاج المستحضرات الموجهة للبشرة البيضاء حيث ان سوقها في الأساس هو في العالم الغربي وأبحاثها ودراساتها وتطبيقات مستحضراتها هناك أيضا.
وقامت بعض الشركات المعدودة مؤخراً ولدوافع اقتصادية ومع ازدياد الطلب على منتجاتها بالالتفات للبشرة السمراء.
ومن المعروف ان البشرة السمراء قابلة للتصبغ نتيجة أدنى تهيج لها مثل التعرض للشمس «البشرة البيضاء تكتسب اللون الأحمر وقد تحترق» أو الدعك العنيف أو الاحتكاك ومثال على ذلك ما يحصل للأطفال في فترة الحبو حيث تسمر الركب إذا لم يكن هناك حماية «عازل» لمنع الاحتكاك بأرضية المنزل ونفس الشيء يحدث في جميع الأعمار عند استخدام الليفة بشدة أو بعد ما يسمى بالحمام المغربي حيث ان هذه الطرق قد تؤدي إلى تهيج واحمرار ما أن يزول حتى يترك مكانه منطقة داكنة.
وللأسف تقوم بعض الفتيات بمواصلة دعك المنطقة الداكنة بالليفة اعتقاداً منها ان ذلك يساعد على زوالها والعكس صحيح.
فالجلد الأسمر يمتلك كمية أكثر من المادة الصباغية «الميلانين» وينتج كمية أكبر من هذه المادة مقارنة بالبشرة البيضاء وقد يحصل اسمرار داكن لدى أصحاب البشرة السمراء بعد الإصابة بجرح أو ضربة أو رضة وهو ما نطلق عليه التصبغ التالي للالتهاب وأفضل طريقة لمنعه هي الوقاية من الضربات والجروح كما ان هناك بعض المستحضرات التي يمكن استعمالها للتخفيف منها.
وإحدى علامات التصبغ لدى البشرة السمراء ما يحصل من آثار داكنة على البشرة في مكان حبوب الشباب بعد زوال هذه الحبوب.
ومن أحد مظاهر التصبغ في البشرة السمراء ما يعرف بالكلف أو قناع الحمل والذي يندر ظهوره في البشرة البيضاء لدى الغربيات.
ونظراً لقابلية البشرة السمراء للتصبغ يكون الطبيب حذراً عند تعامله مع هذه البشرة خصوصاً في حالات التقشير الكيميائي أو إزالة الشعر بالليزر وخصوصا بالنسبة للمرافق والركب حيث وجد ان أكثر الإجراءات مثل التقشير والليزر والتنعيم الكريستالي تكون فائدتها محدودة جدا لدى هذه الحالات.
ومن الفروقات أيضا ان البشرة السمراء أكثر حساسية وتفاعلاً مع مبيضات البشرة من البشرة الغربية إلى حد الخوف من ظهور مناطق تقل فيها الصبغة وتظهر على شكل بقع بيضاء مشابهة للبهاق لذا ينصح باستخدام كريمات مبيضة ذات تركيز غير عال عند الحاجة وتحت إشراف طبي.
وهناك توجد خاصتان لدى بعض الفتيات ذات البشرة السمراء الزائدة واللواتي لا يشتكين من اختلاف في تصبغ البشرة «كالكلف وغيره» يحاولن استخدام الكريمات المبيضة لتبييض البشرة اعتقاداً منهن ان هذا التبييض إن حصل سيستمر وهذا غير صحيح وقد يحدث ردة فعل عكسية ومشاكل لا تحمد عقباها.
وقد استغل بعض ضعاف النفوس هذه الرغبة لدى الفتيات وقاموا بعمل خلطات للكريمات لا نعلم محتواها وتركيزها ثم بيعها بأسعار خيالية.
وفي مجال آخر وقريب جدا لموضوعنا نأتي على ذكر العناية بالشعر لدى البشرة السمراء.
بعض الفتيات ذوات البشرة السمراء يكون شعرهن مجعداً ويحرصن على تنعيمه وفرده بطرق خاطئة منها الشد الشديد للشعر وربطه بشدة إلى الخلف مما قد يؤدي إلى فقدان الشعر في مقدمة الرأس الذي قد يكون دائماً مع الاستمرار في هذه العادة الخاطئة والبعض الآخر يستخدم مستحضرات فرد الشعر بتكرار زائد عن الحد ومن المعروف ان هذه المستحضرات لو زاد وقت تلامسها مع الشعر قد تؤدي الى حرقه وعلى أقل تقدير تؤدي الى بهتان الشعر وفقدانه لبريقه.

اهلين حبيبتى نبع الوفا مشكورة كثير على الموضوع الحلو والمفيد كثير وربي ينولك الي في بالك وسعدك دنيا واخرة وياريت كما افدينا في هذا الموضوع تفيدينا اكثر عن البديل لذالك ومشكو مرة ثانية :shy:

الله يعطيك العافية اختي نبع الوفا على المعلومات المفيدة

و إن شاء الله ما نستخدم الكيماويات المبيضة مرة ثاني

والافضل نرجع للطبيعة الغنية بذلك

يسلمووووووووووووووا على الفايدة
والله كلام سليم مليون بالميه

مشكورة الغاليه

انا عن نفسي الحمام المغربي مرة كل اسبوعين و ساعات مرة في الشهر و بدون دعك عنيف …

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على هذه المعلومات القيمه والجيدة
مشكورة اختي نبع الوفا على المعلومات المهمة

واتمنى من البنات اللي يسوون الحمام المغربي ينتبهون

تحياتي لك

معلومات ممتازة
جزاك الله الف خير لكن والله انا حسيت بالفايدة من الحمام المغربي احس براحة تامة خاصة باليفة الخشنة ….
الاخت العزيزة فارسة مرحباً بك

وجزاك الله خير على هذه الدعوة الطيبة الله يسمع منك يارب

وياريت اعرف بديل لكن لو سألنا الجدات والأمهات راح نلاقي طرق جميلة وتتناسب مع جونا لأنهم ماكانو يعانون من مشاكل بالبشره مثلنا بالوقت الحالي ..

لك تقديري واحترامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.