تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سمات الأطفال المتأخرين دراسياً .||~

سمات الأطفال المتأخرين دراسياً .||~ 2024.

التأخر الدراسي مشكلة تربوية يعاني منها التلاميذ ويشقى بها الآباء في المنازل والمعلمون في المدارس، ويقصد بالتأخر الدراسي قلة التحصيل الدراسي للطفل بالمقارنة بمستوى زملائه، فالطفل المتأخر دراسيا هو التلميذ الذي يكون مستوى تحصيله دون مستوى نظرائه ممن هم في مثل سنه، أو يكون مستوى تحصيله أقل من مستوى ذكائه العام.

وتنقسم تلك السمات إلي :

خصائص العقلية – خصائص الجسمية – خصائص الانفعالية – خصائص الشخصية والاجتماعية

الخصائص العقلية:
1 – نقص الذكاء، ويكون أقل من المتوسط.
2 – عدم القدرة على التركيز والانتباه وضعف الذاكرة.
3 – ضعف التفكير القائم على الاستنتاج، واضطراب الفهم.
4 – القدرة المحدودة على التفكير الابتكاري والتحصيل.
5 – عدم القدرة على التفكير المجرد واستخدام الرموز.
6 – الفشل في الانتقال المنظم من فكرة إلى أخرى.

7 – التحصيل بصفة عامة دون المتوسط، وفي مواد خاصة ضعيف.

الخصائص الجسمية:
1 – الإجهاد، والتوتر، والكسل.
2 – الحركات العصبية.
3 – ضعف الصحة العامة.
4- ضعف الحواس كالسمع والبصر والشم والتذوق.

الخصائص الانفعالية:
1- العاطفة المضطربة والقلق والخمول والبلادة.
2 – الاكتئاب وعدم الثبات الانفعالي.
3 – الشعور بالذنب والشعور بالنقص والفشل والعجز واليأس.
4 – الغيرة والحقد والخجل.
5 – الاستغراق في أحلام اليقظة وشرود الذهن والعدوان.
6 – الانسحاب من المواقف الاجتماعية.

الخصائص الشخصية والاجتماعية:
1 – القدرة المحددة في توجيه الذات أو التكيف مع المواقف الجديدة أو المغايرة.
2 – الانسحاب من المواقف الاجتماعية، ومن ثم الانطواء والعزلة والسلبية والانحراف.

ويختلف علاج التأخر الدراسي باختلاف السبب، فإذا كان السبب ضعف حيوية الطفل؛ فإنه يعرض على طبيب المدرسة أو الوحدة العلاجية.
وإذا كان السبب هو ضعف البصر يعرض على الطبيب المختص، ويجلس الطفل قريبا من السبورة.
أما إذا كان التأخر بسبب انحرافات مزاجية وعوامل نفسية فيستعان بالعيادات النفسية، ويفضل وجود مرشد وموجه نفسي في كل مدرسة يعاون المعلمين.
وهناك حالات يكون سببها المعلم، نتيجة طريقته في التدريس أو قسوته أو الازدحام في الفصل، مما يؤدي إلى عدم استفادة الأطفال منه، لذلك عليه أن يطور من طرق تدريسه، وأن يفهم نفسيات ومشكلات التلاميذ، وأن يعد لكل منهم بطاقات تبين حالاتهم ومشاكلهم ويبين العلاج الذي يناسبهم.
وفي بعض الحالات يفضل عمل مجموعات دراسية لهؤلاء التلاميذ لتعويض ما فاتهم بسبب المرض أو الغياب.

التأخر الدراسي مشكلة تربوية يعاني منها التلاميذ ويشقى بها الآباء في المنازل والمعلمون في المدارس، ويقصد بالتأخر الدراسي قلة التحصيل الدراسي للطفل بالمقارنة بمستوى زملائه، فالطفل المتأخر دراسيا هو التلميذ الذي يكون مستوى تحصيله دون مستوى نظرائه ممن هم في مثل سنه، أو يكون مستوى تحصيله أقل من مستوى ذكائه العام.

وتنقسم تلك السمات إلي :

خصائص العقلية – خصائص الجسمية – خصائص الانفعالية – خصائص الشخصية والاجتماعية

الخصائص العقلية:
1 – نقص الذكاء، ويكون أقل من المتوسط.
2 – عدم القدرة على التركيز والانتباه وضعف الذاكرة.
3 – ضعف التفكير القائم على الاستنتاج، واضطراب الفهم.
4 – القدرة المحدودة على التفكير الابتكاري والتحصيل.
5 – عدم القدرة على التفكير المجرد واستخدام الرموز.
6 – الفشل في الانتقال المنظم من فكرة إلى أخرى.
7 – التحصيل بصفة عامة دون المتوسط، وفي مواد خاصة ضعيف.

الخصائص الجسمية:
1 – الإجهاد، والتوتر، والكسل.
2 – الحركات العصبية.
3 – ضعف الصحة العامة.
4- ضعف الحواس كالسمع والبصر والشم والتذوق.

الخصائص الانفعالية:
1- العاطفة المضطربة والقلق والخمول والبلادة.
2 – الاكتئاب وعدم الثبات الانفعالي.
3 – الشعور بالذنب والشعور بالنقص والفشل والعجز واليأس.
4 – الغيرة والحقد والخجل.
5 – الاستغراق في أحلام اليقظة وشرود الذهن والعدوان.
6 – الانسحاب من المواقف الاجتماعية.

الخصائص الشخصية والاجتماعية:
1 – القدرة المحددة في توجيه الذات أو التكيف مع المواقف الجديدة أو المغايرة.
2 – الانسحاب من المواقف الاجتماعية، ومن ثم الانطواء والعزلة والسلبية والانحراف.

ويختلف علاج التأخر الدراسي باختلاف السبب، فإذا كان السبب ضعف حيوية الطفل؛ فإنه يعرض على طبيب المدرسة أو الوحدة العلاجية.
وإذا كان السبب هو ضعف البصر يعرض على الطبيب المختص، ويجلس الطفل قريبا من السبورة.
أما إذا كان التأخر بسبب انحرافات مزاجية وعوامل نفسية فيستعان بالعيادات النفسية، ويفضل وجود مرشد وموجه نفسي في كل مدرسة يعاون المعلمين.
وهناك حالات يكون سببها المعلم، نتيجة طريقته في التدريس أو قسوته أو الازدحام في الفصل، مما يؤدي إلى عدم استفادة الأطفال منه، لذلك عليه أن يطور من طرق تدريسه، وأن يفهم نفسيات ومشكلات التلاميذ، وأن يعد لكل منهم بطاقات تبين حالاتهم ومشاكلهم ويبين العلاج الذي يناسبهم.
وفي بعض الحالات يفضل عمل مجموعات دراسية لهؤلاء التلاميذ لتعويض ما فاتهم بسبب المرض أو الغياب.

دندوٌوٌن مواضيعك قمة في الروعة تسلم يدك أختاه على المعلومات القيمة والمفيدة

دمتــــــي بــــــــود

مشكورة على الموضوع المفيد
والله يعطيكِ العافية
وتم التقييم

اشكرك على معلوماتك

ابني عمره 6 سنوات و11 شهر يعني تقريبا سبع سنوات والحين بالصف الثاني بس مستواه ضعييف مقارنه مع زملاءه انا ما عارفة هل لانا ضاغطين عليه وحاطينه في مرحلة اكبر من عمره؟ بالرغرم في اطفال نفس عمره ومشيين زين!!!

احيانا افكر ارجعه سنة دراسية واخاف عليه يتأثر نفسيا خاصة انه خلاص عارف ان السنة الجاية بيكون الصف الثالث

وفي نفس الوقت ما عارفة كيف اتعامل مع الوضع أتمنى أحد يفيدني!!

ام الجلندى غريب كيف دخل طفلك بالصف الثاني رغم صغر سنه لازم تعرفي سبب تأخره الدراسي مثلا عدم الثقة بنفسه أو عدم أرتياحه لزملائه أو المعلمة

ربي يحفظه لك

عادي عزيزتي المدارس الخاصة يقبلوا من عمر صغير وهو انقبل الصف الأول بعمر 5 سنوات ونص…احيانا احس استعجلت عليه عروس
الثقة متأثرة أكيد لان يشوف زملائه متقدمين عنه
هذا غير اسلوب المعلمات اللي يجرحه ويتعبه أكثر

محتارة وما عارفة ايش اسوي

أم الجلندى
معرفتك بأسباب التأخر الدراسي لدى طفلك تساعدك على علاج مشكلته
أهم نقطة تشجيع الطفل على وضع جدول للمذاكرة ينظم به وقته وعدم الخلط بين اللعب والمذاكرة.
الاطلاع على الدرس الجديد قبل أن يشرحه المعلم ؛ فإن من شأن ذلك أن يساعده على فهمه.

أتمنى أفدتك ولو بالشي اليسير ممكن تعرضي طفلك على أخصائي أجتماعي بالمدرسة أو ممكن تنقليه الى مدرسة أخرى لعل البيئة الدراسية غير مريحة لطفلك

ربي يحفظه لك دعواتك

يسلموو غناتي ع الطرح الرؤؤعة عاشة يدينك

في انتظار جديدك لايك لعيوونك

اسستمري غلاتي

دمتي بحفظ الرحمان

كنت هنااا

نورتونى ياقمرااااااااااات ….~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.