الحمدلله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أمابعد إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء
أيها الأخوة هناك بعض الأعمال ذات الأجور العظيمة والتي مع الأسف قد فرط وغفل عنها خلق كثير
ومن تلك الأعمال ذات الأجور العظيمة
الصلاة في المسجد الحرام فالصلاة الواحدة تعدل مئة ألف صلاة فيا سواه
إن أجر الصلاة الواحدة في المسجد الحرام تعدل صلاة المرء خمس وخمسون سنة وبضعة أشهر في غير البلد الحرام
فلماذا نفرط في هذا الاجر العظيم ولماذا لانكثر من صلاة النوافل في المسجد الحرام لننال الأجر العظيم
إن أجر صلاة التراويح في المسجد الحرام يعدل أجر مليون وثلاث مئة صلاة في غيره
هذا أجر التراويح فقط فكيف بأجر الصلوات المفروضة والتهجد في العشر الآواخر وصلاة الجنائز
أجر عظيم فرط فيه من يحرص على جمع المال من أجل السفر خارج البلاد صيفا
ولم يفكر في استثمار أوقات رمضان قرب بيت الله
اللهم أشرك من نقل هذا الموضوع للمسلمين في الأجر
وأخيرا لاإله إلا الله عدد كلماته
عبر البريد
غفر الله لي ولصاحب الإيميل ولكل من شارك أو شاهد الموضوع
منقووووووووووووووووول
بارك الله فيج ياا أختي..
جزاك الله خيرا