تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل تؤيدي هذه المساعده ام لا؟

هل تؤيدي هذه المساعده ام لا؟ 2024.

  • بواسطة

هل تؤيدي هذه المساعده ام لا؟

حين يقوم الزوج بمساعدة زوجته في عمل البيت سواء من تنظيف، طبخ او غسيل، هل هذه الاشياء تنقـــص من رجولة الرجل؟ هل من العيب على الرجال القيام بمساعدة زوجته؟

سؤال للمناقشة!!!

والله موضوع حلو اختى

انا بشوف ان مفيهاش اى عيب ولا تنقص من رجوله الزواج اذا قدم المساعده لزوجته

فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يخيط ثوبه

فالحياة الزوجيه موده ورحمة ومشاركة وليس هناك اى مناع اذا قدم الزوج المساعده الى زوجته اذا احتاجت اليها

وتم التصويت

انا عن رأى لأ طبعآ مش بيقلل منه ابدآ

بالعكس ده بيكبر فى نظر زوجته انه بيساعدها فى البيت

هو البيت ده مش انا وهو يبقى ايدينا فى ايد بعض

وزى ماقالت اميرة عن رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام

انا اؤيد وبقووة انه يساعد زوجته ..F:.||~

ﻻ طبعا مافيها شي لو ساعد زوجته بالعكس
والبيت قبل مايكون للزوجه بيته اهوه مايعيبه لو نظف ورتب
مثله مثل لما ينظف سيارته أو أي حاجه ثانيه
لاا نهااااائيا ماشووف فيها اي عييب
بالعكس ما تنقص من رجوولته ..كذا رااح يكبر في عيين زوجته
حلوو انو الرجال برا البييت يكوون له شخصيته و هيبته لكن في البييت غيير. .يكون حنوون ….لطيييف
لايسعني في هذا الصدد إلا أن أستدل بهذا النص كما جاء من حديث عائشة رضي الله عنها حول حياة النبي صلى الله عليه وسلم في بيته مع اهله

جاء الحديث عن السيدة عائشة –رضي الله عنها- تحدث عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- وقد سألها الأسود : ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته ؟ قالت : كان يكون في مهنة أهله، فإذا حضرت الصلاة يتوضأ ويخرج إلى الصلاة" رواه مسلم والترمذي . وقالت: وقد قيل لها ما كان يعمل رسول الله في بيته ؟ :" كان بشرا من البشر يفلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه" وفي الحديث : "كان يكون في مهنة أهله، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة" في شرح السنة 11/59 والبخاري –كتاب الأدب- باب كيف يكون الرجل في أهله برقم 6039 وكتاب الأذان برقم 676 وعن عائشة –رضي الله عنها- فيما رواه الإمام أحمد : "يعلف ناضحه، ويقم البيت، ويعقل البعير، ويأكل مع الخادم، ويعجن معها، ويحمل بضاعته من السوق .. وكان يخيط ثوبه، ويصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم"

وهذا، وأمثاله يندرج تحت حسن خلقه –صلى الله عليه وسلم- القائل : "إن أثقل شيء يوضع في ميزان المؤمن يوم القيامة حسن خلق، وإن الله يبغض الفاحش البذيء"

وقد قال –كما في الترمذي : "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهله"

وبإختصار لا عيب في أن يساعد الزوج زوجته في أشغال البيت بل هذا سيزيد من مكانته كزوج لكن تبقى نظريتنا نحن العرب تنحصر ضمن جملة عهدناها كلما رأينا زوج يساعد زوجته في أشغال البيت ألا وهي )ربما سحرته أو يخاف منها أو تتحكم فيه ) والقائمة طويلة من سوء الظن والله المستعان
عموما شكرا لصاحبة الموضوع على هذا الطرح القيم وأعتذر عن الإطالة لما وجدت في الموضوع من أهمية كبرى وأكيد تصويتي واضح

والموضوع يستحق التنويه بوركتي أختي

شكرا على الادلاء بارائكن ,,,, وبانتظار اراء بقية العضوات,,,,,

Fعروسعروس:
Fعروس:
F:
طبعا مافيها عيب ولكن ؟؟ هالرأي بيكون بالنسبة للنساء غالبية واما للرجال فينقسمون فالبعض يعتبره انتقاص منه والبعض مايمانع ولكن يخاف ان احد يعرف انه يشتغل ببيته عشان مايعايره بعدين !! والبعض الآخر لا عادي يشتغل ويسوي ويشيل ويحط كانه العيد لانه يعتبر ان زوجته انسانه من حقها ترتاح و تحس انه فيه احد تقدر تشد الظهر فيه …

هالموضوع استثار بيني وبين زوجي منذ ساعات وذلك بسبب ان احد اصدقاءه كان يشكي له همه وكنت اسمعهم بالصدفه ( صوتهم عالي يبغوني اسمع شسوي هههههههه ) والأخ مو عاجبه ان زوجته تطلب المساعده منه بحمل الطفل الخ وقاعد يحشي راس زوجي بكلام عن ان الرجل لازم ما ينتقص من نفسه بهالاعمال وانه هالامور من شغل المرأة ووظفائها وانه مفترض عند عقد الزواج يخبرها بهالامور ويشترطها !! >>>> هذا كله لانه يشوف زوجي حامل ابنته بكل الاوقات ,,,

لا آرى فيها انتقاص للرجولة . . من يرى ان آعمال البيت انتقاص لرجولته اذن يسلم ع رجولته المهدرة لانه لا يرى بالرجولة والفرق بينهم وبين زوجته الا الآعمال المنزليه

يعني هي الي تحدد ان رجال او لا اذن بيباااي رجوله

عند المتقاعصين الي بيعلقو كسلهم وانعدام احساسهم بزوجاتهم بس لكن الرجااااااااااااااااال الصدجيين هما الي بيساعدو زوجاتهم الله يحميهم ويطول اعمارهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.