تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » 8 ممارسات خاطئة في التحدث مع الابناء .

8 ممارسات خاطئة في التحدث مع الابناء . 2024.

نحن حريصون كل الحرص على تربية ابنائنا التربية الحسنة .

لكن لانوفق دائما في اهتيار الاسلوب الانجح ولذلك نقع بعض الممارسات

الخاطئة اثناء التحدث مع ابنائنا يكون لها اثر سلبي عليهم لعل اهم تلك

الممارسات الخاطئة مايلي

اللوم والتوبيخ

اعتقادا منا ان هذا الاسلوب سيجعلة يندفع لعمل مانريد لكنة في الحقيقة

قسوة الكلمات غالبا ماتشل قدرتة على القيام باي عمل ومثال ذلك قولنا

(اصلا انت ماتقدر ) (عجزت تفهم ) وهذة حقيقة تهدم صورتة عن نفسة

وتفقدة ثقتة بنفسة وتجعلة يقول اذا كان والدي اعزر الناس علي واعرف

الناس بي يقول اني عاجز فاذن لن استطيع فعل شي .

استخدام الالفاظ الجارحة
وهذا مانسعة وللاسف من بعض الاباء وبالتاكيد لاتحمل هذة الكلمات الامضمون

الاهانة فلاهي نداء ولاتوجية ولاحتى مزاحوهذا مايجعل هذة الكلمات

تبقى ماثلة امام عينية تشعرة بالقهر والضيق من والدية .

التحذير المستمر
من عادة الاهل ان يكونوا حريصين على ابنائهم ودائما يطلقون التحذيرات

(انتبة لايصير كذا وكذا )فيشعر الطفل ان هذا العمل خطر او انة لايستطيع فعلة

ويتولد لدية شعور التجنب والخوف من الاشياءوالادوات ويفقدة روح المبادرة والاكتشاف.

التخويف من الاثر على الوالدين

حيث يستثمر الاباء محبة الابناء وخوفهم عليهم لنهيهم عن سلوك ما فيتهمة

انة سبب مرضة والبعض ذكي في استخدام هذا الاسلوب (جيبتو الي الضغط )

وبهذا ينتاب الابناء شعور بالذنب دون ان يكونوا قادرين على فعل شي نعم قد تكون النتيجة ان الابناء صمتوا واصبحوا اكثر هدوا لكننا بذلك نكون قد زرعنا فيهم شعورا بعدم الامن على ابائهم وامهاتهم .

المقارنة مع الاخرين

وهذا نستخدمة كثيرا في ايام الاختبارات وبعد النتائج(شوف ابن فلان كم نتيجتة
وانت كم نتيجتك )

(ليش ماتصير مثل ولد فلان ) فيتولد لدية الشعور بالحقد على ذلك الانسان

اكثر من شعورة بالاقتداء كما نولد لدية شعور بانة اقل منة اكثر مانكون عندة دافع للعمل مثلةوكان من الاجدى ان نقول لة (لديك القدرة لتكون نتيجتك افضل )

وعلينا ان ننسى ان مقياس التفاضل بين الابناء ليس دائما هو الدراسة

فقد يكون ابنك لدية من المقدرات والمهارات في اتجاهات اخرى خير من الكثير

فعلينا الانضع مقياس النجاح والفشل في الدراسة المقياس الوحيد

وان نتذكر دائما ان تعزيز الايجابيات انفع لاابنائنا في تضخيم السلبيات .

الاستهزاء والسخرية
خاصة في لحظات انفعال بعض الاباء والمعلمين (انت مثل )وهذا مايثير غضب الطفل على من استهزء بة واشعرة بانة شخص لايستحق الاحترام

لان الاطفال لايدركون ان هذا الاسلوب هو اسلوب غير صحيح وان من يقوم

بة ليس جديرا بالاحترام .

المبالغة في التهديدات والوعيد
لعل استخدام التهديد مفيدا في بعض الاحيان فقد يكون بمثابةالتحذير ولكن

بشرطين اولا عدم الاكثار منة

ثانيا ان نكون على استعداد لتنفيذ بعض هذة التهديدات اذا تمادى

الابناء في تصرفاتهم ولكن التهديد المبالغ فية وعدم التنفيذ سيدفع الابن

لفقد ثقتة بابية وشعورة بعجزة عن تنفيذ كلامة كما انة يؤدي ببعض الابناء الى
الوصول الى نتيجة مفادها بان العقوبات لاتتحقق في الدنيا ولاالاخرة

ولهذا اثرةفي مزيد من العصيان والتمرد على الاباء وعلى قيم المجتمع واخلاقة .

الفلسفة والتحليل
وهذة مشكلة المثقف الذي اذا طلبمن ابنة الالتزامبامر راح يحللةويضع لة النظريات في حين ان الابناء في هذا العصر وفي هذة السن يرويدون كلاما محددا نختصرا يعرفونم نة ان مايطلب منة واحد اثنين فقط وينتهي الامر ولذلك فحين نعمد

الى التنظير عليهم نجدهم يتاففون ويعلقون تعليقاتهم المعروفة على هذا الكلام
مثل (بدا الشرط) (شغل الشريط مرة تانية)

ولذا فمن حسن التوصية ان نحسن اختيار الاسلوب المناسب فحين يحتاج

الامر الى الاسلوب المباشر يجب ان تكون كلماتنا واضحة ومحددة .

ارجو ان اكون قد افدتكم في كيفية التعامل مع الاطفال . وان لا ننسى ان الطفل كائن ذكي جدا و حساس
تحياتي لكم

السلام عليكم

حيا الله اختنا الكريمه asala_m

و الف شكر لك على طرح هذا الموضوع الرائع .. جزاك الله كل خير

و ان شاء الله تعم الفائده للجميع

و بإنتظار جديدك

اختك
ام نوره

يعطيج العافيه اختي //
تسلمين اختي على هذي النصائح عروس
الله يجزاك خير اختي الغاليه …

اختك : ام غاده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.