بنات من صار لها مرض الوردية الجلدية 2024.

1- ظهور بقعة بين 2 الى 5 سنتمتر تكون أما على الصدر أو على الظهر

2- ظهور بقع مشابه للبقعه الأولى لكنها أصغر منها و قد تنتشر على البطن و أسفل البطن و على الرقبه و الصدر نادر تكون على الوجه .

3- تكون الحكه خفيفه أو معدومه و أحيانياً تكون قوية .

4- أحياناً تكون مصحوبه برتفاع في درجة الحرارة (ارتفاع بسيط ) و هذا شيء أنا عانيت منه

5- أحياناً يكون مصحوب مع هذا المرض إسهال .

العلاج :
و هذا المرض هو مرض غير معدي

ما كو علاج لهذا المرض لأنه راح يختفي من نفسه بعد 4 الى 8 أسابيع . بالنسبه لي أنا راحت هذه البقع خلال إسبوعين .
طبعاً بمساعدة الكريمات الي وصفها الطبيب
هذه مو علاج هذي فقط لترطيب البشرة و كانت ممتازة بالإضافة الى المضاد الحيوي الي أخذته من الدكتور .

النخالة الوردية (Pityriasis rosea) مرض غير معروف السبب يقيناً حتى الآن، رغم الاعتقاد بوجود عامل بيئي معد – ربما فيروسي – قد يكون هو المسبب، حيث لوحظ أن هذا المرض يكثر في فصول معينة من السنة (الربيع والخريف)، كما أنه يظهر في أماكن التجمعات كالمدارس، المعاهد، القواعد العسكرية.. ونحوها.

لماذا سميت بهذا الاسم؟
يرجع سبب التسمية كون مظاهر المرض السريرية (الإكلينيكية) عبارة عن إصابات جلدية صغيرة وعديدة ذات لون أحمر وردي (لدى أصحاب الجلد الأبيض، أما أصحاب الجلد الداكن فتكون لديهم حمراء داكنة أو بنية) مغطاة بقشور ناعمة، خصوصاً على أطراف الإصابة حيث تأخذ شكلاً معيناً (Collarette scale) يساعد الطبيب في الوصول للتشخيص.

مظاهر المرض
يكثر هذا المرض لدى المراهقين والشباب (أكثر من 75? من الحالات بين سن (10 – 5 سنة). في العادة لا يسبق ظهور الطفح الجلدي أية أعراض، ولكن في حوالي 20? من الحالات يكون مسبوقاً قبل فترة قريبة بأعراض الالتهاب مثل الصداع، الإرهاق وارتفاع درجة الحرارة.
يبدأ المرض عادة بإصابة جلدية مفردة (Herald Patch) شكلها بيضاوي وحجمها يتراوح بين 2-10 سم، أما لونها فأحمر، تظهر أشكال مشابهة للإصابة الأولى، أصغر حجماً منها ولكن بأعداد كبيرة قد تصل المئات وتتركز على الجذع أيضاً (خصوصاً أسفل البطن)، ومن الممكن أن تشمل الإصابة أعلى الذراعين والفخذين، وفي أحيان نادرة تصيب فروة الرأس، الوجه، اليدين، القدمين.. وغيرها، وفي بعض حالات هذا المرض يشتكي المريض من حكة في الإصابات الجلدية متوسطة المستوى، أما الحكة الشديدة فنادرة، وأغلب الحالات لا يشتكي المريض من أي شيء سوى ظهور الطفح الجلدي.

التشخيص التفريقي
من الطبيعي أن يشايه هذا المرض بعض الأمراض الجلدية الأخرى التي يستطيع طبيب الجلدية التفريق بينها، ولكن واحداً من هذه الأمراض على درجة كبيرة من الأهمية، ألا وهو الطور الثاني من مرض الزهري (Secondary Syphilis) وعند وجود أدنى شك لدى الطبيب، فإنه يجري اختباراً للدم يثبت أو ينفي جود هذا المرض. وعلى العموم فإن مرض الزهري قد قل حدوثه كثيراً في السنوات الأخيرة.

لماذا هذا المرض حميد؟
لأنه في الغالب غير مصحوب بأعراض تزعج المريض، ويختفي من نفسه تلقائياً في غضون شهر إلى شهرين (ما عدا الحالات الشديدة التي قد تمتد إلى ستة أشهر)، كذلك فإنه لا يترك آثاراً على جلد المريض بعد اختفائه، هذا المرض لا يعاود الظهور مرة أخرى (فقط 2? من الحالات سجل فيها عودة المرض).