أشارت أبحاث جديدة في جامعة توركو – فنلندا أن الأطفال المُصابين بالأكزيما تتنوع لديهم البكتيريا المعوية مُقارنة بالأطفال الآخرين , حيث كشف الباحثون ان انماط البكتيريا المتواجدة في أمعاء الطفل المُصاب بالأكزيما أكثر نموذجية للبكتيريا المتواجدة في أمعاء البالغين مُقارنة بالأطفال الغير مُصابين بالأكزيما .تُعد الأكزيما حالة التهابية دائمة لطبقة الأدمة وتتسبب في احمرار , تشقق وجفاف الجلد وأشارت دراسة حديثة ان تناول الطفل لثلاث وجبات سريعة أو أكثر اسبوعياً يزيد فرصة اصابتهم بالأكزيما .لأغراض الدراسة راقب الباحثون مجموعة من الاطفال المُصابين بالأكزيما ومجموعة أخرى غير مُصابة تتراوح أعمارهم بين 6 – 18 شهراً وتمت مقارنة البكتيريا المعوية وثبت أن جميع الأطفال الرُضع يمتلكون النسبة ذاتها من البكتيريا المعوية ببلوغهم 6 أشهر أما في عمر 18 شهراً تزايدت كمية البكتيريا في أمعاء الأطفال المُصابين بالأكزيما كالبكتيريا المطثية التي تتواجد عادة في أمعاء البالغين .ذكر الخبراء القائمون على الدراسة أن التركيبة البكتيرية لأمعاء الطفل تعتمد على البيئة المحيطة به وطبيعية نظامه الغذائي, ويتسبب تناقص محتوى الامعاء من البكتيريا والتي بلغ عددها 21 صنفاً بتقدم عمر الطفل كما ان التغير المُبكر باتجاه الحالة البكتيرية المعوية للبالغين يزيد خطر الاصابة بالأكزيما .
ولكن هل لهذا حل او علاج
اقصد البكتيريا هل علينا ان نفحصها ونعالجها
ام أنها طبيعه فيهم؟
لان ابنتي تعاني من الأكزيما
والى الآن لم اجد لها حلا
اللهم امين نورتي هايدي حبيبتي يجب ن تاخديها عند الطبيب لكي فحصها ويعطيك العلاج
الله يشششششششفيها يارب
اسسعدني تواجدك
الله يعطيك الف عافيه يـآرب
بانتظـآر جــديدك القــآدم
آحتـرآمي لك
موضوعي البسسيط يسسعدك
ربي ع الطله الحلووة
اميين يااارب
عاشة يدينك