تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » انحراف الفتاة مسؤولية من

انحراف الفتاة مسؤولية من 2024.

  • بواسطة

ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟!
وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟!
فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم ..
أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به ..
انقل هموم غيري بطرح مختلف ..وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية ..
هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري؟

انحراف الفتاة…. مسؤولية من ؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تلك الورده المتفتحه المبتسمه للحياة اصبحت الآن مجرد تحفه أو قطعه أثاث

في كثير من البيوت لا تجد لا رعايه ولا اهتمام ولا عطف وحنان ,,, تكبر الورده

وتتفتح وتنضج وتصبح في سن المراهقه فتاه بكامل انوثتها لاتجد من يسمعها
أو يعطيها قليل من الاهتمام ,,

هذا حال كثير من فتياتنا للأسف تواجه هذه الإنسانه الرقيقه الإهمال وتفتقر

إلى العطف والحنان وهي في أمس الحاجه لهما ,,

تريد ان تشكي ولكن من يسمع ؟؟

تصرخ بصمت ,, تبكي بلا دموع ,, تتألم بلا وجع

ولا أحد يدري

الكل منشغلون بدنياهم لاهون بأنفسهم بينما تبدأ الورده بالذبول فتسلك المسار

الأعوج فتعيش دنياها كما يحلو لها في طريق مظلم له أول وليس له آخر ..

تتساقط أوراقها ورقه تلو الأخرى فتنحني ,, انحرفت الفتاه بلا شك ,, وبدأت

رحلة الضياع .. فما هو المنتظر منها والكل منشغل عنها ولا يدري أن هذه الصغيره كبرت واصبحت في سن الخطر ,,

الكل مشغولون من حولها تاركينها تواجه التيار بنفسها ,,

أب مشغول بأعماله ودنياه وأم لاهيه بنفسها لاتبالي ولا تسأل ,,

وبعد ذلك يكتشف الجميع بعد نوم عميق مسألة ذبول الورده وضياعها ,, فتلام

وتعنت وتعامل معامله قاسيه بلا رحمه وتحرم من ابسط حقوقها وتوضع تحت الحصار المشدد ,,

فالحق معهم فهي الخائنه التافهه المنحرفه ,, وبعد ذلك كيف ترجع الحياة

للورده وسط ضغط نفسي من جميع الجهات ,, وسط بيئه لاترحم ونظرات اتهام لاذعه ,,
وهي تسأل نفسها ,,

ترى من المسؤل ؟؟

اخوكم
عشره عشرين1020
سفير النوايا الحسنه

أنا أقول ان كل انسان مسئول عن تصرفاته ……

وأنا لا أتفق معك بخصوص أن انحراف الفتاة ناجم عن اهمال الاهل وقلة الحب والحنان …
حيث أن هناك كثير من الأهالي يوجهون أولادهم وبناتهم الى الطريق الصحيح ويعطونهم النصائح والارشاد ولكن لاحياة لمن تنادي … فنرى الفتاة تنجرف الى الهاوية من تلقاء نفسها ..

فأنا أعرف الكثير من الفتيات أهاليهم في غاية الروعة وقمة في الأدب والاخلاق ، ولكن للأسف كأن الفتيات لاينتمون اليهم … فنرى الام أو الأب أو الأخ يحرمون الفتاة من استخدام الهاتف أو سماع الأغاني أو زيارة صديقتها أو وضع المكياج أوأو … ماهي النتيجة :::: النتيجة هي ( أن تقوم الفتاة بعمل كل هذه الأشياء بدون علم أهلها ومن وراء ظهورهم ) هناك مقولة تقول:الكبت يولد الانفجار..

وهناك أيضاً أهالي فعلاً لايهتمون في بناتهم ويعطونهم الحرية الكاملة ولايسألون عنهم وبذلك يساعدوهم على الانحراف …

اذن في كل الأحوال نرى الفتاة في خانة الانحراف …

ومن وجهة نظري أقول : أن في هذه الحالة على الفتاة أن تتحمل المسئولية وتكون مسئولة عن نفسها … لا أن تلقي اللوم على أهلها …

هذه وجهة نظري في الموضوع …

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلم اخوي على طرح هذا الموضوع الرائع

انحراف البنت له كذا سبب

أحيانا زي ما قلتي الاهل واهماملهم هو السبب

وأحيانا الاصحاب

وأحيان التلفزيون والانترنت ووووو

طيب يعني نبتعد عن الاصحاب

لا نتبعد عن الانترنت والتلفزيون

لا … مع اني بصراحة طلعت التلفزيون من البيت بالمره

طيب شو الحل

اول شي الاهل

كثير الاهل لهم دخل طبعا بالتربية

لو الام تحاول تصادق بنتها ومش بس تعنفها على كل غلط

ويسمحون لها بتكوين الصداقات بس طبعا مب أي صداقة

كثير الاصدقاء لهم دور وتاثير على الفرد ممكن حتى اكثر من الاهل

للتقارب في العمر والتفكير

والله كثير ناس يكونوا ببيئة عائلية غير صالحة بس صالحين بسبب الصحبة الحسنة والصاحب ساحب اما لطريق الشر او الصواب

وبعد كثير حلو الانتباه للبنت للبرامج الي تتابعها …. لانه البنات معروفين بضعفهم نحو أهوائهم يعني يكون التعود على البرامج المفيدة يعني تكون راقبة عليها بس طبعا مب رقابة زايدة عن الحد

وبكذا البنت راح تكون بشكل تلقائي تمتنع عن كل ما هو فاسد

وكل ها الكلام طبعا ما راح يفيد تطبيقه من غير ما تكون البنت في بيت اسلامي

يعني تكون فيها الام والاب القدوة الحسنة مب يمنعون من بناتهم من كل شي وهم العكس

واتمنى ان الكل يشارك بارائهم مهما اختلفت وجه نظركم حتى تعم الفائدة

وأكيد ننتظر مشاركاتك القادمة

^*^

تحياتي للجميع

اختكم

malaak

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.