تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حرارة صيف الأحساء تزيد الجح أحمراراً

حرارة صيف الأحساء تزيد الجح أحمراراً

  • بواسطة

موضوع خفيف بالصور عروس

أخرج ظهر كل يوم من الجامعة ، وحرارة الشمس تشتعل في كل مكان ، بداية ًمن سيارتي وفي الشوارع وحتى الهواء يكون مثل السموم … وترى الشوارع عليها السراب … أنظر يسرةً ويمنى وأرى التنافس في الإشارات لمن يسبق الثاني للوصول إلى بيته … طريقي يوصلني إلى شارع السويق ، مروراً بـالمتغصبة (القيصرية) ، وكل يوم أنظر إليها بحسرة وشوق إلى الماضي … أكمل مشواري متجهاً إلى طريق منزلي ، مروراً بشارع الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ، وقد أشتد الحر ، وهواء تكييف السيارة لم يتحمل قسوة الشمس وأستسلم لها ، وبدأ العرق يصب من جبيني ، وألتفت يميناً ، ويسيل اللعاب من فمي ، لحظة تصبب العرق واللعاب في آن واحد ، هذه هي مسيرتي في هذا الصيف ، وأنا بين حرارة الشمس ، وبين النظر إلى الجح (الرقي) الحمررر ، التي كل يوم أرى البائع وقد أخذ السكين وهو يقطع قطعة من الجحه ويخرجها عريانه ، والتي تكون إحمرارتها ، أشد من حرارة الشمس ، وسيلان اللعاب أشد من تصبب العرق ، وأنا غارق في التفكير فيها ، وأتخيلها وأنا أتذوقها لتبرد عني تلك اللهيب …
حتى جاء اليوم الذي لم أتمالك نفسي ، وأستسلمت لشهوتي …..

وكانت النهايه

أغتصاااب وبكل جرأءة وقوة ……

شووووووو اريكم عروس

هههههههههههههه حلوووووووووة شهيتونااااااااااااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.