فقد أظهرت الدراسات أن الكركم أكثر فعالية من خلاصة الشاي الأخضر في تثبيط التلف الفيروسي لخلايا الكبد, وذلك بعد أن ثبتت قدرته على تحفيز الانتحار الذاتي المبرمج للخلايا السرطانية.
وتوصل الباحثون بعد دراسة العناصر الطبيعية التي تشجع الانتحار الذاتي للخلايا الخبيثة وتطويرها كجيل جديد من أدوية السرطان مثل السيلينيوم وفيتامين (أ) والشاي الأخضر وفيتامين (د3), إلى أن مادة "كركيومين" -وهي خلاصة مضادة للأكسدة مستخلصة من بهار الكركم ذو الخصائص الصحية المتميزة- هي الأكثر فعالية إذ أظهرت قدرة فريدة على تقليص الخلايا وتكسير المادة الوراثية "دي إن إيه" وإعاقة برمجة الإشارات الخلوية, وهذه المظاهر جميعها تشير إلى عملية الانتحار الذاتي.
ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة "التغذية والسرطان" أن على مرضى السرطان أن يتعاطوا ما بين 2000 و4000 مليغرام يوميا من خلاصة كركيومين مع وجبة غنية بالمغذيات, حيث تعمل هذه المادة على تجديد وظائف الكبد وحمايته من الأمراض التي تصيبه.
المصدر :قدس برس
ملعقة من بهار الكركم يوميا تبعد عنك السرطان
أكد خبير هندي في علوم التغذية أن ملعقة صغيرة من بهار الكركم يومياً تبعد عنك خطر السرطانات. وقال مدير المعهد الوطني للتغذية في حيدر آباد الدكتور كامالا كريشناسوامي إن نصيحة الأمهات والجدات بإضافة الكركم إلى بهارات الكاري لا تحسن نكهة الطعام فحسب بل وتحمي جسم الإنسان أيضاً, مشيراً إلى أن الكركم يتمتع بخصائص مضادة للسرطان ويحمي الجسم من الأورام الخبيثة.
وأشار الخبير الهندي إلى أن مادة "كيوركيومين" -وهي العنصر النشط في الكركم- أثبتت فعاليتها في عكس الإصابات السرطانية, موضحاً أن هذه المادة مركب قوي مضاد للأكسدة يمنع تلف الخلايا المسببة للسرطان, كما ينصح بها كعلاج طبيعي لالتهابات المفاصل أيضا نظرا لخصائصها المضادة للالتهاب.
وأظهرت دراسة أجراها الباحثون في المعهد الوطني للتغذية في حيدر آباد, أن طلاء البطانة الداخلية من الخدود قلل معدلات الإصابة بسرطان الفم عند النساء.
وحذر الخبراء في تقرير سجلته صحيفة "ذي تايمز أوف إنديا" من أن التغييرات السلبية في العادات الغذائية ستسبب زيادة في معدلات الإصابة العالمية بالسرطان الذي سيزداد عبئه على مدى السنوات القادمة.
ويرى الباحثون أن الاستهلاك القليل من الخضروات والفواكه يهيئ الفرصة لنمو الأورام الخبيثة في الجسم, لذلك فإن الإكثار من تناولها يحمي الإنسان من الأمراض ولا سيما الخطيرة منها.
المصدر :قدس برس
طريقة قد تحد من تفاقم الإصابة بالتهاب الكبد سي
قال باحثون إنهم ربما توصلوا إلى طريقة تمنع تعرض الكبد لفشل نهائي في كل حالات الإصابة بالتهاب الكبد سي تقريبا بشرط بدء العلاج في المراحل المبكرة لهذا المرض القاتل.
ويشير تقرير سينشر منتصف الشهر القادم في دورية نيو إنغلاند إلى أن هذه الطريقة يمكن أن تؤثر في علاج مئات الملايين من المصابين، لكن القائمين على المجلة آثروا إذاعة النتائج قبل الموعد بستة أسابيع لدلالاتها الطبية.
وكان فريق من الباحثين بقيادة الدكتور إيلمار جاكيل من جامعة هانوفر الطبية بألمانيا توصل إلى إمكانية منع تفاقم التهاب الكبد سي إلى المرحلة المزمنة لدى 44 متطوعا للدراسة تم علاجهم بشكل مكثف بحقن إنترفيرون ألفا/2 بي في مرحلة إصابتهم بالتهاب الكبد سي الحاد.
وفي جميع الحالات عدا حالة واحدة خفضت حقن إنترفيرون التي كانت تؤخذ بشكل يومي من مستوى الفيروس المسبب لهذا الالتهاب في الدم إلى مستويات لا يمكن اكتشافها.
وقال أحد الباحثين "توصلنا إلى أن العلاج المبكر لالتهاب الكبد سي الحاد بإنترفيرون ألفا/2 بي فقط حال دون تطور الإصابة إلى المرحلة المزمنة في جميع المرضى تقريبا". وأوصى الباحثون بضرورة استخدام مرضى التهاب الكبد سي الحاد لهذا العقار.
وقال الدكتور مايكل مانس من هانوفر الذي شارك في الدراسة أن هذه النتائج ينبغي أن تشجع الأطباء على إبداء المزيد من الحرص عند تشخيص حالات الإصابة بالتهاب الكبد الحاد بعد أن ثبت أن العلاج المبكر يحول دون تفاقم الإصابة.
ويعتقد أن ما يقرب من أربعة ملايين شخص في الولايات المتحدة و170 مليونا في العالم مصابون بفيروس التهاب الكبد سي.
وفي العادة تحدث الإصابة بهذا الالتهاب من جراء استخدام حقن ملوثة أو ممارسة الجنس غير الآمن وإن كان تم إرجاع بعض حالات الإصابة إلى نقل الدم الملوث.
المصدر :قدس برس
دراسة علمية: بهارات الكاري تبطئ تقدم مرض الزهايمر
اكتشف الباحثون في جامعة كاليفورنيا الأميركية أن بهارات الكاري الغنية بالكركم، قد تساعد في تفسير أسباب انخفاض معدلات الإصابة بمرض الزهايمر بين كبار السن في الهند مقارنة بنظرائهم في الغرب.
وأوضح الباحثون أن مادة "كيوركيومين" الموجودة في بهارات الكاري التي لها باع طويل في الاستخدامات الطبية والغذائية للأعشاب كمادة قوية مضادة للأكسدة وعامل مضاد للالتهاب أيضا, تمنع تقدم مرض الزهايمر الذي يتميز بتراكم صفائح بروتينات "أميلويد" في الدماغ.
ووجد الباحثون بعد إطعام عدد من الفئران المسنة التي راوحت أعمارها بين 9 أشهر و22 شهرا أغذية غنية بالكركم بعد أن تلقت جميعها حقن الأميلويد في أدمغتها لتشبه بذلك ما يحدث في مرض الزهايمر, أن بهار الكركم الغني بمادة "كيوركيومين" لا يقلل فقط هذه الصفائح، بل يقلل أيضا استجابة الدماغ لها.
وكانت الدراسات السابقة قد أظهرت وجود أقل معدلات الإصابة بمرض الزهايمر في العالم بين كبار السن الذين يعيشون في قرى الهند, حيث يصاب به واحد في المائة فقط ممن تجاوزوا سن الخامسة والستين.
وبينت الدراسة التي عرضت في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للعلوم العصبية, أن مادة "كيوركيومين" قللت تراكم صفائح "بيتا أميلويد" في الدماغ, وما يرافقها من خسارة في البروتينات الموجودة بين الفجوات التي تفصل الخلايا الدماغية عن بعضها والمهمة لنشاط الذاكرة, حيث تسبب خسارتها انخفاض قوة الذاكرة عند المرضى المصابين بالزهايمر, كما ساعدت في تقليل التهاب النسيج العصبي المصاحب للمرض.
المصدر : قدس برس
عقار للكوليسترول يخفض البروتين المسبب للزهايمر
قال باحثون في شركة أندركس كورب للعقاقير إن تجاربهم أظهرت أن عقارا تنتجه الشركة لضبط معدلات الكولسترول ويحد من نسبة أحد البروتينات في المخ يعتقد أنه يسهم في الإصابة بالزهايمر.
وأوضح البحث الذي عرض على الاجتماع السنوي لطب الأعصاب في سان دييغو أن منتج شركة أندركس من عقار لوفاستاتين الذي تسوقه شركة ميرك إندكو إنك تحت اسم ميفاكور يخفض مستويات بروتين بيتا أميلويد. ويعتقد أن بروتين بيتا أميلويد يسهم في تزايد الصفائح في المخ وهي إحدى سمات مرضى الزهايمر، وقد يؤدي البحث إلى التوصل إلى علاج جديد للزهايمر.
وأعرب الدكتور لورانس فريدهوف الذي ساهم في إجراء التجارب لشركة أندركس عن أمله في أن يصبح لوفاستاتين عقارا هاما لعلاج الزهايمر. ويصعب علاج الاضطرابات الذهنية وعادة ما يصف الأطباء عقاقير تحد من أعراض الخلل الذهني دون أن تقضي على أسبابه.
ويجري الباحثون في الولايات المتحدة أبحاثا لمعرفة ما إذا كانت عقاقير الكوليسترول فعالة في علاج الاضطرابات الذهنية مثل الزهايمر لدى كبار السن لأنه من المعتقد أن الكوليسترول يؤثر على خريطة البروتين في خلايا الجسم.
ومن أعراض الزهايمر فقدان المقدرة على إدراك المفاهيم عادة على مدى 10 إلى 15 عاما ويصاحبه نمو أنسجة معيبة ومخزونات من البروتين في المخ. ولم يتم حتى الآن التوصل لمعرفة السبب الدقيق للمرض ولكن العلماء أشاروا إلى عدد من العوامل الوراثية التي تسهم في إحداثه، ويمكن لهذه العوامل الوراثية أن تؤدي إلى تراكم بروتين أميلويد في المخ.
وأوضحت التجارب التي أجريت على 150 مريضا أن الذين يعالجون باستخدام نسخة أندركس من عقار لوفاستاتين تنخفض لديهم مستويات بيتا أميلويد ما بين 32 إلى 39% باستخدام جرعة تتراوح ما بين 40 إلى 60 ملغ وهو ما يعد نسبة كبيرة.
المصدر :رويترز
بخلاف ما هو معروف عنها
القهوة لها فوائد صحية عديدة
أظهرت دراسة علمية أن للقهوة فوائد صحية عديدة كمقاومة الانتحار وتليف الكبد وبعض أنواع السرطان والربو وأمراض القلب والباركنسون.
وتأتي هذه الدراسة التي قام بها معهد دراسات البن في جامعة فاندربيلت الأميركية لتشكل مفاجأة لمعظم الناس الذين يدركون مضار تناول القهوة المتمثلة بالتسبب في الأرق ليلا أو التوتر نهارا أو في رفع ضغط الدم.
ويقول الدكتور بيتر مارتن مدير المعهد إن معظم الأبحاث طيلة العشرين عاما الماضية تركزت على مادة الكافيين التي تنشط الجهاز العصبي المركزي والتي طالما استخدمت في صناعة الأدوية المخففة للألم والحد من الشهية المفرطة ومقاومة النعاس ونزلات البرد والربو.
ويضيف مارتن بأن الدراسة التي قام بها المعهد أظهرت أن القهوة مصدر غني بالمواد المضادة للتأكسد والتي تقلل من آثار المواد الضارة على الجسم وتعمل على الوقاية من بعض الأمراض.
ويوضح ذلك بأنه عند تفاعل الأوكسجين مع المواد الكيماوية في الجسم يتكون ما يسمى بالجزيئات الشاردة التي تهاجم خلايا الجسم وأنسجته بشكل عشوائي. ومن المرجح أن هذه الجزيئات تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والمياه الزرقاء في العيون وضعف المناعة والجهاز العصبي.
واستنادا إلى ذلك يقول إن الذين لا يشربون القهوة البتة معرضون للإصابة بهذه الأمراض أكثر من أولئك الذين يتناولون ما بين فنجانين وأربعة فناجين يوميا.
ويقول الباحثون في المركز العلمي لأبحاث البن الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له إن المواد المضادة للتأكسد تقضي على الجزيئات الشاردة المشار إليها آنفا.
ويقول المستشار العلمي بالمركز إيوان بول إن أبحاث معهد دراسات البن في الولايات المتحدة أظهرت أن مضادات التأكسد الموجودة في البن تفوق تلك الموجود في الشاي بأربع مرات.
يذكر أن مضادات التأكسد موجودة في فول الصويا والنبيذ الأحمر وبعض التوابل والحمضيات والفواكه الأخرى والبصل والزيتون.
المصدر : رويترز
أمل جديد في علاج المصابين بالزهايمر
نجح باحثون بجامعة إلينوي الأميركية في تصميم وإنتاج مركبات كيميائية تساعد في تطوير عقاقير مضادة للزهايمر. وهو ما قد يتمخض عنه نتائج مشجعة تساعد على تخفيف معاناة أكثر من أربعة ملايين مصاب في الولايات المتحدة وحدها.
وقام الباحثون بتطوير مركبات معيقة قوية قد تمثل وسيلة فعالة لعلاج مرض الزهايمر, حيث تعمل هذه المواد على وقف عمل الأنزيم الذي يشجع تكون الصفائح الدماغية المسؤولة عن ظهور المرض.
وبالرغم من أن الباحثين تمكنوا من اكتشاف طريقة توقف هذه العملية, فإن الدراسة التي نشرتها مجلة الكيمياء الطبية المتخصصة أشارت إلى أن المعيقات كانت كبيرة بحيث لم تكن فعالة في العلاجات الدوائية. أما الجيل الجديد من المواد المعيقة التي تم تصميمها واختبارها, فهي قوية وأصغر حجما.
ويرى الباحثون أن تصميم مركبات كيميائية معيقة أصغر وأقوى, يمثل خطوة مهمة في تطوير علاجات فعالة لمرض الزهايمر بدلا من العقاقير الحالية التي تعمل على تخفيف أعراضه فقط وليس القضاء عليه.
ويتوقع الخبراء في جمعية الزهايمر الأميركية أن يصاب 14 مليون أميركي بالزهايمر مع حلول منتصف هذا القرن، إلا إذا وجد علاج لهذا المرض الذي يهاجم الدماغ ويضعف الذاكرة ويؤثر على مهارات التفكير والسلوك, ويسبب أعراض فقدان الذاكرة واختلال التوازن وصعوبات في التعلم واتخاذ القرارات.
والمعروف أن مرض الخرف "الزهايمر" يصيب ملايين الأشخاص حول العالم، ويبدأ بالنسيان ويزداد حدة دون هوادة إلى أن يقضي في النهاية على المريض.
اذا كان على الكركم سهله الحمدلله
الله يصرف عني وعنك وعن المسلمين شر الامراض
تسلم يمينك على الموضوع الرائع
يعطيك العافيه خيووووووو
شكراً على الكركم حلو في طريقته
في العلاج أكيد الهنود مقصروا
يستخدمون الكركم قبل الأستحمام
يقلون أنه يصفي البشره وربما يعالج
أمراض الجلد ليش لالالالا إذا هو يعالج الكبد الوبائي
الله العالم لم يخلق شي بالوجود الا لحكمه سبحان الله
أختـــ ريمــاس ــك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوور اخوي الينبوع
وربي يعطيك العافيه
والف شكر على المشاركه
تقبلي تحياتي
اختك
بنت المملكة
على هذي المعلومات القيمه والمفيده …. فعلا الطبيعة هي كنز الفوايد ..
ربي يجعله في ميزان حسناتك …
سهــــ الليل ـــــــام