[ALIGN=center]
المشي للصحة و اللياقة البدنية
يعتبر المشي في معظم دول العالم الرياضة المحببة والمفضلة لدى الجميع كباراً وصغاراً وحتى الذين لم يزاولوا الرياضة في حياتهم ، والمشي من أنواع الأنشطة الرياضية الهوائية الممتازة التي تستمر مع الإنسان مدى الحياة والتي لها تأثير علي النظام القلبي والرئوي والدموي ( القلب و الرئتين والأوعية الدموية ) ، والمشي رياضة الذين لا يقدرون علي مزاولة الأنشطة الرياضية الأخرى كالجري والسباحة وركوب الدراجة وأداء التمرينات خاصة الذين يعانون من أمراض العصر كالسكر وارتفاع ضغط الدم والسمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية حيث يعتبر المشي سباق رياضي ونشاط بدني مفيد لهم حيث يعطي نفس الإستفادة وتأثيره يساوي باقي الأنشطة الرياضية الأخرى ولكن يتطلب زمن أطول للوصول لتأثير التدريب علي القلب والرئتين والأوعية الدموية، وبالإضافة إلى ذلك فأنة بإمكان الإنسان مزاولة المشي الرياضي في كل مكان وزمان وعلي مدار العام، و لا يحتاج الإنسان إلى الملاعب والأدوات والأجهزة الخاصة ، وكذلك يزاول بشكل فردي أو جماعي مع الأصدقاء والزملاء وإفراد الأسرة الواحدة .
إن المشي في وقنتا هذا أصبح بمثابة الصرخة العلمية بل وأصبح يؤخذ بتلك الجدية وبه يقاس الوعي الصحي لدى الشعوب و الدول المتقدمة وبعكس ما يحدث في دول الخليج العربي حيث الشوارع الحديثة والسيارات والبناء والعوائق وضيق المساحات الزراعية هذا بالإضافة إلى التخلف الثقافي والرياضي والصحي والعوائق الاجتماعية لدي معظم شعوب هذه المنطقة وقلة خبرتهم بأهمية مزاولة الأنشطة الرياضية الهوائية و تأثيرها على الصحة و اللياقة البدنية علما بأن معدلات الإصابة أو الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية بإرتفاع مستمر ، لذا نجد بأن الإقبال على مزاولة الأنشطة الرياضية وخاصة رياضة المشي ضئيلاً جداً بين معظم الناس وأنه لا يمكن للإنسان الذي يرغب بمزاولة الأنشطة الرياضية الهوائية أن يجد مكاناً مناسباً وبعيداً عن أنظار الناس والآخرين لمزاولة رياضتة المفضلة كالمشي الرياضي أو الهرولة(الجري ) والأنشطة الرياضية الهوائية الأخرى .
وبالرغم من الصعوبات السابق ذكرها و بالإضافة إلى مناخ الخليج غير الطبيعي صيفاً نجد أن الإهتمام بدأ يطرق أبواب المجتمع الخليجي معلناً تفشي أمراض العصر كالقلب وضغط الدم والسكري والسمنة بين الشباب والشيوخ والذي يمكن القضاء على أسبابها بمزاولة الأنشطة الرياضية الهوائية مثل المشي والهرولة والسباحة والتمرينات الرياضية .
وأثبت أحد الباحثين الإنجليز بأن الذين يزاولون المشي الرياضي ولمدة (30 ) دقيقة من و إلى العمل يومياً بإمكانهم أن يحافظوا على أوزانهم وأن يتجنبوا احتمالات الإصابة بأمراض العصر عن الذين لا يزاولون أي نشاط هوائي ومن مميزات المشي الرياضي أنك لا تحتاج إلى دفع الإشتراكات الباهضة الخاصة لمزاولة الأنشطة والألعاب الرياضية الأخرى كما في الأندية الصحية الخاصة ، وكل ما تحتاج إلية حذاء رياضي وملابس مناسبة، و ابدأ من اليوم برنامجك فكل كيلو متر جديد تقطعة من البرنامج اليومي يعني يوماً جديداً وصحياً في حياتك ويومك المنتظر سعادة وصحة ولياقة ، وأخيراً يؤكد الأطباء إن المشي يظل دائما الرياضة المفضلة عند كبار السن وقد تأكد الآن أنه أيضاً رياضة تلائم كل الأعمار من حيث تأثيرها على النظام القلبي والرئوي والدموي .
يعتبر المشي في معظم دول العالم الرياضة المحببة والمفضلة لدى الجميع كباراً وصغاراً وحتى الذين لم يزاولوا الرياضة في حياتهم ، والمشي من أنواع الأنشطة الرياضية الهوائية الممتازة التي تستمر مع الإنسان مدى الحياة والتي لها تأثير علي النظام القلبي والرئوي والدموي ( القلب و الرئتين والأوعية الدموية ) ، والمشي رياضة الذين لا يقدرون علي مزاولة الأنشطة الرياضية الأخرى كالجري والسباحة وركوب الدراجة وأداء التمرينات خاصة الذين يعانون من أمراض العصر كالسكر وارتفاع ضغط الدم والسمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية حيث يعتبر المشي سباق رياضي ونشاط بدني مفيد لهم حيث يعطي نفس الإستفادة وتأثيره يساوي باقي الأنشطة الرياضية الأخرى ولكن يتطلب زمن أطول للوصول لتأثير التدريب علي القلب والرئتين والأوعية الدموية، وبالإضافة إلى ذلك فأنة بإمكان الإنسان مزاولة المشي الرياضي في كل مكان وزمان وعلي مدار العام، و لا يحتاج الإنسان إلى الملاعب والأدوات والأجهزة الخاصة ، وكذلك يزاول بشكل فردي أو جماعي مع الأصدقاء والزملاء وإفراد الأسرة الواحدة .
إن المشي في وقنتا هذا أصبح بمثابة الصرخة العلمية بل وأصبح يؤخذ بتلك الجدية وبه يقاس الوعي الصحي لدى الشعوب و الدول المتقدمة وبعكس ما يحدث في دول الخليج العربي حيث الشوارع الحديثة والسيارات والبناء والعوائق وضيق المساحات الزراعية هذا بالإضافة إلى التخلف الثقافي والرياضي والصحي والعوائق الاجتماعية لدي معظم شعوب هذه المنطقة وقلة خبرتهم بأهمية مزاولة الأنشطة الرياضية الهوائية و تأثيرها على الصحة و اللياقة البدنية علما بأن معدلات الإصابة أو الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية بإرتفاع مستمر ، لذا نجد بأن الإقبال على مزاولة الأنشطة الرياضية وخاصة رياضة المشي ضئيلاً جداً بين معظم الناس وأنه لا يمكن للإنسان الذي يرغب بمزاولة الأنشطة الرياضية الهوائية أن يجد مكاناً مناسباً وبعيداً عن أنظار الناس والآخرين لمزاولة رياضتة المفضلة كالمشي الرياضي أو الهرولة(الجري ) والأنشطة الرياضية الهوائية الأخرى .
وبالرغم من الصعوبات السابق ذكرها و بالإضافة إلى مناخ الخليج غير الطبيعي صيفاً نجد أن الإهتمام بدأ يطرق أبواب المجتمع الخليجي معلناً تفشي أمراض العصر كالقلب وضغط الدم والسكري والسمنة بين الشباب والشيوخ والذي يمكن القضاء على أسبابها بمزاولة الأنشطة الرياضية الهوائية مثل المشي والهرولة والسباحة والتمرينات الرياضية .
وأثبت أحد الباحثين الإنجليز بأن الذين يزاولون المشي الرياضي ولمدة (30 ) دقيقة من و إلى العمل يومياً بإمكانهم أن يحافظوا على أوزانهم وأن يتجنبوا احتمالات الإصابة بأمراض العصر عن الذين لا يزاولون أي نشاط هوائي ومن مميزات المشي الرياضي أنك لا تحتاج إلى دفع الإشتراكات الباهضة الخاصة لمزاولة الأنشطة والألعاب الرياضية الأخرى كما في الأندية الصحية الخاصة ، وكل ما تحتاج إلية حذاء رياضي وملابس مناسبة، و ابدأ من اليوم برنامجك فكل كيلو متر جديد تقطعة من البرنامج اليومي يعني يوماً جديداً وصحياً في حياتك ويومك المنتظر سعادة وصحة ولياقة ، وأخيراً يؤكد الأطباء إن المشي يظل دائما الرياضة المفضلة عند كبار السن وقد تأكد الآن أنه أيضاً رياضة تلائم كل الأعمار من حيث تأثيرها على النظام القلبي والرئوي والدموي .
• تعلم أكثر عن فؤاد الناحية الصحية .
• اختيار الحذاء المناسب من حيث القياس والجودة .
• ابدأ ببرنامج المشي الذي يناسب قدرتك البدنية .
• استمر وانتظم مع برنامجك الشخصي اليومي .
:clap: روووووووووووعه موضوعج ويعطيج العافيه
قررتت تمشي كل يوم ساعه <:clap: (f) :shy: :gum:
تسلمين على الموضوع الجميل والمفيد بارك الله بيج وهو صحيح المشي كل الفوائد بي :clap: :clap: :clap:
[ALIGN=center]مشكورين يالؤلؤة العين والينبوعة على الردود الجميلة واتمنى الكثير من الناس الإستفادة من هذه المعلومات والمشي اليومي
للصحة واللياقة البدنية
للصحة واللياقة البدنية