[img][/img]——————————————————————————–
السلامـ عليكمـ ورحمة اللهـ وبركــــاتهـ
قريت هالموضوع وصرآحهـ تفآجأت منهـ كثييير
فحبيت أبينهـ لكمـ
و اللهـ يغفـر لنآ جميعاً
.
.
.
.
.
.
.
حكم الجلوس متكئاً على ألية يده اليسرى خلف ظهره
قال الشريد بن السويد : مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا جالس هكذا
وقد وضعت يدي اليسرى خلف ظهري واتكأت على ألية يدي فقال لي :
“أتقعد قِعْدة المغضوب عليهم ”
رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني وفي رواية لأبي داود
“ لا تجلس هكذا إنما هذه جلسة الذين يعذبون ”
حسنه الألباني
فمن أراد الاتكاء فليتكئ على ألية يده اليمنى دون اليسرى ،أو ليتكئ على اليدين كلتيهما جميعا ..
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
” هذه القعدة وصفها النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بأنها قعدة المغضوب عليهم .
أما وضع اليدين كلتيهما من وراء ظهره واتكأ عليهما فلا بأس ، ولو وضع اليد اليمنى فلا بأس ،
إنما التي وصفها النبي عليه الصلاة والسلام بأنها قعدة المغضوب عليهم أن يجعل اليد اليسرى
من خلف ظهره ويجعل باطنها أي أليتها على الأرض ويتكئ عليها ،
فهذه هي التي وصفها النبي صلى الله عليه وسلم بأنها قعدة المغضوب عليهم ”
انتهى .
وقال أيضاً :
" الحديث معناه واضح يعني أن الإنسان لا يتكيء على يده اليسرى وهي خلفه جاعلا راحته على الأرض"
فسئل الشيخ :
إذا قصد الإنسان أيضا بهذه الجلسة الاستراحة وعدم تقليد اليهود هل يأثم بذلك ؟
فأجاب :
" إذا قصد هذا فليجعل اليمنى معها ويزول النهي ”
انتهى .
والخلاصة :
أنه يُنهى عن هذه الجِلسة في الصلاة وغيرها ، سواء قصد التشبه بالمغضوب عليه
من اليهود أم غيرهم من المتكبرين والمتجبرين أو لم يقصد ، ووصف هذه الجلسة
بأنها جلسة المغضوب عليهم ، وجلسة الذين يعذبون يجعل
القول بالتحريم أقوى من القول بالكراهة .
والله أعلم
منقووووووووووووووووول
شكرا على التنبيه
اقتباس | المشاركة الأساسية كتبها العبيدية |
اول مرة اعرف هذا التبيه…بارك الله فيك والحمدلله مااحب هل الجلسه
|
||
جزاك الله خيرا اختي
و انا اول مرة اعرف هذا الشيء
جزاك الله خير جولنارمودي وبارك الله فيك F:
: )
الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد ورد النهي عن هيئات من الاتكاء بعلة أنها جِلسة الذين يعذبون، أو جلسة المغضوب عليهم (وهم اليهود)، روي عن ابن عمر: أنه رأى رجلاً يتكئ على يده اليسرى وهو قاعد في الصلاة، وقال هارون بن زيد: ساقطاً على شقه الأيسر ثم اتفقا، فقال له: لاتجلس هكذا، فإن هكذا يجلس الذين يعذبون. أخرجه أبو داود وصححه الألباني.
وأخرج الطبراني في المعجم الكبير عن عمرو بن الشريد عن أبيه قال: أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً قد جلس فاتكأ على يده اليسرى، فقال: هذه جِلسة المغضوب عليهم. فعلى المسلم أن يبتعد عن مثل هذه الهيئة.
والله أعلم.
المصدر : إسلام ويب
وهذه صورة للتوضيح :
دعواتكم لي F: