ربما تكون السياحة الإسلامية هي المجلة الوحيدة التي تتناول العالم الإسلامي والتي لها حضور ملموس في المعارض السياحية الصغيرة والكبيرة في العالم، وقد روجت للوجه الحضاري للإسلام من خلال أجنحتها في هذه المعارض من الصين إلى المكسيك.
لقد جلبت مجلتنا الاهتمام الكبير في المعارض الكبرى، مثل معرض الملتقى (سوق السفر العربي) في دبي، وسوق السفر العالمي في لندن، ومعرض برلين . ولكننا أيضا نشارك في دعم المعارض الصغيرة ونشجع السياحة إلى الوجهات السياحية النامية.
وأعداد السياحة الإسلامية حافلة بالأخبار والتقارير عن هذه المعارض في العالم أجمع. وقد اتخذ بعض هذه المعارض السياحة الإسلامية شريكا إعلاميا أو أنه كون معها علاقات متبادلة. وقد زار جناح السياحة الإسلامية في هذه المعارض عدد كبير من الأفراد العاملين في قطاع السياحة والسفر، بالإضافة إلى الناس العاديين الذين يتسائلون دوما عن مفهوم السياحة الإسلامية. إنه مفهوم جديد ويمثل تحديا للسياحة الموجودة حاليا من حيث اهتمامه بالجانب الأخلاقي، ونحن فخورين بتقديمه وتشجيع السياحة المعتمدة على الجانب الأخلاقي.
ولقد كان لنا حضور قوي في سوق السفر العالمي بلندن، وزار جناحنا العديد من الشخصيات المهمة في عالم الصناعة السياحية، خصوصا في الجانب الإعلامي منها. وتمت خلال هذه الزيارات مناقشة العديد من الأفكار الجيدة، وربما نعلن في القريب العاجل، إن شاء الله تعالى، التوسع في مجال التعاون مع لاعبين أساسيين في عالم الإعلام الذي يخدم السياحة والسفر.
القصة الأساسية في عددنا الحالي هي صدور السياحة الإسلامية باللغة الألمانية. وقد كان هذا حلم يراود الناشر حيث إنه كان يسعى إلى إعادة ربط الجسور مع ألمانيا التي درس فيها قبل نحو خمسين عاما. وهي أيضا إشارة على ثقة بمفهوم السياحة الإسلامية والحاجة إلى نشره في لغات أخرى من أجل بناء جسور بين العالم الإسلامي والعالم غير الإسلامي.
لقد جلبت مجلتنا الاهتمام الكبير في المعارض الكبرى، مثل معرض الملتقى (سوق السفر العربي) في دبي، وسوق السفر العالمي في لندن، ومعرض برلين . ولكننا أيضا نشارك في دعم المعارض الصغيرة ونشجع السياحة إلى الوجهات السياحية النامية.
وأعداد السياحة الإسلامية حافلة بالأخبار والتقارير عن هذه المعارض في العالم أجمع. وقد اتخذ بعض هذه المعارض السياحة الإسلامية شريكا إعلاميا أو أنه كون معها علاقات متبادلة. وقد زار جناح السياحة الإسلامية في هذه المعارض عدد كبير من الأفراد العاملين في قطاع السياحة والسفر، بالإضافة إلى الناس العاديين الذين يتسائلون دوما عن مفهوم السياحة الإسلامية. إنه مفهوم جديد ويمثل تحديا للسياحة الموجودة حاليا من حيث اهتمامه بالجانب الأخلاقي، ونحن فخورين بتقديمه وتشجيع السياحة المعتمدة على الجانب الأخلاقي.
ولقد كان لنا حضور قوي في سوق السفر العالمي بلندن، وزار جناحنا العديد من الشخصيات المهمة في عالم الصناعة السياحية، خصوصا في الجانب الإعلامي منها. وتمت خلال هذه الزيارات مناقشة العديد من الأفكار الجيدة، وربما نعلن في القريب العاجل، إن شاء الله تعالى، التوسع في مجال التعاون مع لاعبين أساسيين في عالم الإعلام الذي يخدم السياحة والسفر.
القصة الأساسية في عددنا الحالي هي صدور السياحة الإسلامية باللغة الألمانية. وقد كان هذا حلم يراود الناشر حيث إنه كان يسعى إلى إعادة ربط الجسور مع ألمانيا التي درس فيها قبل نحو خمسين عاما. وهي أيضا إشارة على ثقة بمفهوم السياحة الإسلامية والحاجة إلى نشره في لغات أخرى من أجل بناء جسور بين العالم الإسلامي والعالم غير الإسلامي.
ونحن نعتقد أننا قدمنا الكثير من خلال السياحة الإسلامية وموقعها الألكتروني: (www.islamictourism.com) في مجال تشجيع وترويج السياحة في العالم الإسلامي وغيره، ونرى أن الدور الآن يقع على عاتق هذه الدول لدعم السياحة الإسلامية وموقعها الألكتروني.
بارك الله فيكم اختى الكريمه على مجهوداتكم الطيبه
ميرسي