تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لماذا توقظنا بعض الأصوات خلال نومنا بينما لا نشعر ببعضها الآخر؟

لماذا توقظنا بعض الأصوات خلال نومنا بينما لا نشعر ببعضها الآخر؟

لماذا توقظنا بعض الأصوات خلال نومنا بينما لا نشعر ببعضها الآخر؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


لاشك أن هناك عوامل لها علاقة بمقدار عمق النوم، وبمقدار شدة الصوت، ودرجة حساسيتنا للأصوات، ولكن؟
ولكن لماذا تستيقظ الأم المرهقة عند سماعها لصوت بكاء ابنها في الغرفة المجاورة، بينما قد لا تشعر بأصوات ضجيج الشارع بسياراته مهما كانت شديدة؟ أظهرت الدراسات المتواضعة حتى الآن في هذا المجال مايلي:

أثناء الإسْتِيْقاظ، فقط مناطق حول اللحاءِ السمعيِ الأساسيِ primary auditory cortex وهي منطقة السمع في الدماغ الموجودة في الفص الصدغي يكون مُنَشَّط بالنغماتِ والأصوات، ففي الأحوال الطبيعية يصل الصوت من الأذن إلى الفص الصدغي الذي يقوم بتحليل الصوت وفهمه. لكن أثناء النومِ، لا تَجدُ تنشيطاً سمعياً أساسياً فقط، لكن الفص الأمامي للدماغ يكون نشطا أيضا.

إنّ الفص الأمامي للدماغ يُعتَقدُ أنه يلِعْب دور رئيسي في وظائفِ اليقظةِ، مثل فحص المحفّزاتِ الجديدةِ وتُهيّئُ الجسمَ للرَدّ.

وتبين انه خلال النوم يصل الصوت أيضا إلى منطقة الفص الجبهي أو الأمامي، وهي تقوم بمراقبة الصوت الداخل وتقدير أهميته، وفيما إذا كان من الضروري إيقاظ النائم أم لا.

مصدر الدراسة : جامعة جون هوبكنز


منقول مما اعجبني F:

سبحان الله
مشكوووووووووره

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لا شكرا ع واجب

ميرسي عالنقل
مشكورة يا قمر على الموضوع
والله يعطيكِ العافية

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

الشكر لله اسعدتني استفادتكم

في امان الله

معلومات حلووو

تسلمين ياعسل ولاننحرم من جديدج

اسعدني مرورك

مشكورة علي النقل المفيد ..
جزاك الله خيرا
سبحان الله
مشكوووووووووووره على النقل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.