موضوع مهم وجدته في احد المنتدياااااااات وااااااااااااايد مهم لكل اب وام على ابنائهم ويحمونهم من هاااااااااااااااذي المشااااااااااااكل المخيفه واللي مراااااااات يغفلووووووون عنهاااااااااا الاهل وهي منتشره بصورة كبيره …………………………
نقاط لحفظ الأبناء من التحرش الجنسي
——————————————————————————–
عزيزي المربي، هل فكرت كيف تحفظ أبناءك من التحرش الجنسي؟
نقاط لأحفظ أبنائي من التحرش الجنسي
1ـ تحديد العلاقة بالخدم: فلا أترك ابني مهما كانت الظروف بمفرده مع الخادم أو الخادمة.
2ـ الأصدقاء: لا أثق بأصدقاء ابني بحجة أن آباءهم صالحين، ولا أتركه يلهو معهم والباب مغلق، بل أبقيه مفتوحًا ليبقوا تحت رقابتي.
3ـ الاستئذان: لا أسمح بدخول الأخوة الشباب غرفة أخواتهم الفتيات دون إذن بل هناك أوقات استئذان صورتها لنا سورة النور {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ} [النور:58].
4ـ جهاز التلفاز: أراقب جهاز التلفاز ولا أترك أبنائي يتنقلون من محطة إلى أخرى دون رقابة فالمحطات العربية والتي تبث من الخليج باتت أخطر من غيرها، فهي سبب رئيسي في الإثارة ليجد المراهق نفسه قد توجه إلى المحرمات.
5ـ جهاز الحاسوب: أراقب جهاز الحاسوب وأتأكد من أن خط الإنترنت مراقب وألقي نظرة من فترة لأخرى على المواقع التي يزورها كما أنه لابد من الاطلاع على الـ’CD’ الأقراص الليزرية التي بحوزته.
6ـ الأقارب: فلا أقول هذا عم البنات وهذا خالهم، هذا أخوهم الكبير، فأثق ثقة عمياء بكل من حولي بل أرقب سلوكياتهم جميعًا، وأبنائي أمانة في عنقي وأنا المسؤولة عنهم لا عمهم أو خالهم أو أخوهم الكبير.
7ـ التوعية الجنسية:
ـ عند بلوغ طفلي [3] من عمره يبدأ السلوك الاستشكافي الجنسي وهذا أمر طبيعي وعليه أجيب على أسئلة طفلي بما يناسب عمره وبصدق ودون تفاصيل وأرشده بعبارتي ‘هذا عيب .. هذا حرام’ لسلوكيات معينة.
ـ إذا بلغ طفلي [7] من عمره فإن خياله يتسع ويتأثر بشدة بما يسمع ويشاهد من أفلام أو قصص، وتبقى أمور كثيرة تتأرجح في فكره بين الواقع والخيال إلى أن تركز الفكرة الصحيحة نتيجة نضجة الفكري.
ـ إذا بلغت طفلتي [10] من عمرها، أحدثها عن التغيرات البيلوجية التي سوف تشهدها في السنوات المقبلة بوضوح وبساطة.
أما طفلي فأترك لأبيه مسؤولية تفسير الأمور الجنسية له.
ـ إذا بلغ [12] من عمره أحاوره من وقت لآخر عن السلوك الجنسي السليم ضمن جلسات عائلية حميمة خاصة بعد سماع خبر حول حادثة معينة تثير القلق والفضول عنده.
ـ إذا بلغ [16] من عمره أركز على السلوكيات الشاذة والمنحرفة وأبين له مدى حرمتها مدعمة قولي بآيات وأحاديث ومواقف سابقة عن عواقب هذه الأفعال.
مشكورة مرة أخرى أختي
جعله الله في ميزان حسناتــــــــــج,,,,,,,,,,,
جزاك الله الف خير
تسلمين اختي على نقله وجزاج الله خير
بارك الله فيك
موضوع رائع ومفيد
وجزاج الله خير
والله يحفظ عيالنا يا رب من هالآفة
ويحفظ المسلمين يا رب
مشكوره على الموضوع المهم جدا