اذا ماتبي ترسل لا تفتح 2024.

ارسلها لكل الموجودين فيك ستحصل على انباء ساره غدااا واذا اهملتها يسئ حظك 9 سنوات حقيقه مثبته بالانجيل دعاء سيدنا يونس عليه السلام:لااله الا سبحانك اني كنت الظالمين ارسلها الي 25 شخص وستسمع خبر حلووو الليله وايذا لم ترسلها سوف تحزن حزناا شديداا (امانه في ذمتك الي يوم القيامه

> رغم علمي بإن الأغلبيه يتضايق من هذه الرسائل ولكن بما إن قرآتها اظطررت ارسالها

معذرهـ احبــه

اولا ياحبيبتي لايجوووووووووز تصديق هذا الكلام لانه بدعه محدثه بالدين وليس من في كتاب الله ولا سنة رسوله صحيح الانسان يدعو بهذا الدعاء ولكن لايجوووووووز قول>>>>> ارسلها للناس وستسمع خبر يسرك واذا ماأرسلتها سوف يسئ حظك وسبحاااااااااااااان الله حددو >>>9 سنوات كانهم يعلمون الغيب اعوذ بالله انتشر بين الناس هذه الخرافات وقامو بتصديقها..الله يهديك ياختي الله اعطانا العقل عشان نفكر فيه مو عشان نصدق هالخزعبلات

ثاااااانيا..اختي الغاليه لا يجوز قول امانه وبذمتك لانه حلف بغير الله وهو شرك ولكن يجووووز لك استبداله بأسألكم بالله,بالله عليكم..
واليك الحكم..

ما حكم قولحرام بالله، وحياة أبوي، وحياة جدي، في ذمتك، يمين بالله، أمانة، حشا والحشا عن ألف يمين)؟

الجواب
الحمد لله، الغالب على هذه الألفاظ أنها أيمان أكثرها من الحلف بغير الله فهي شرك، فقول القائل: حرام بالله، الظاهر أنه يمين اجتمع فيه القسم بالله مع التحريم، وتحريم المباح هو في حكم اليمين كأن هذا القائل يؤكد ويقول: حرام بالله لا أفعل كذا، أو حرام بالله ما فعلت كذا فإن كان صادقاً فقد بر بيمينه، وإن كان كاذباً فعليه إثم كذبه، ويمينه يمين غموس، وإن كان حلف أن يفعل، أو ألا يفعل ثم لم يف بوعده فعليه الكفارة كفارة يمين، وهي: إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة فإن لم يجد فصيام ثلاثة أيام، وأما قول القائل: وحياة أبي، وحياة جدي، فهذا من الحلف بغير الله وهو شرك، وفي الحديث:"من حلف بغير الله فقد أشرك" الترمذي (1535) وأبو داود (3251) وغيرهما وهو صحيح، وقال –صلى الله عليه وسلم-:"لا تحلفوا بآبائكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا إلا بالله ولا تحلفوا إلا وأنتم صادقون" النسائي (3769) وأبو داود (3248) وغيرهما وهو صحيح.
وقول القائل: يمين بالله يشبه حرام بالله، فهو من الحلف بالله، وهذا جائز لكن يجب أن يكون الإنسان صادقاً، "ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون" (سبق تخريجه)، وقول القائل: في ذمتي، هذا أسلوب لفظ يشعر بالقسم لكن ليس له حكم القسم، فلا تجب فيه الكفارة لكن يجب على الإنسان أن يَصْدق حلف أو لم يحلف.
أما قول القائل: أمانة، إن كان يقصد أن يقول: والأمانة، فهذا من الحلف بالأمانة، وفي الحديث:"ليس منا من حلف بالأمانة" أبو داود (3253) وأحمد (22471) وهو صحيح، أما إذا كان المخاطب يقول لصاحبه الذي أخبره: أمانة، يعني: أذكر الأمانة أنك صادق بخبرك، لا تكذب علي، فليس في هذا شيء، لأنه قال: أصدقني، وأما حشا أو حاشا فليست من الحلف في شيء، وهي تدل على تنـزيه المذكور عما نسب إليه من العيب كما قالت النسوة:"ما خطبكن إذا روادتن يوسف عن نفسه قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء" [يوسف:51]، فإذا ذكر إنسان بما لا يليق به يقول القائل مدافعاً عنه حاشا، يعني: حاشا أن يكون فلان كما قيل عنه، والله أعلم.

مايجوز الاعتقاد بهذه الخرافات واستغفري ربك لان هذه الاشياء منهي عنها وما أحد يعرف باجر شنو راح يصير له الله هو العالم بكل شئ

اسال الله لك الهداااااااااااااايه

استغفر الله ايش ها الخرافات والبدع ذي الحمد لله ع نعمه العقل والاسلاااااااام يارب الثبات ع دينك

استغفررررررررررر الله
اختي انتي بنت فاهمه وعاقله ومسلمه ومومنه بكتاب الله تقولي كذا
استغفري ربك

اقتباس

المشاركة الأساسية كتبها الجوهره الثمينه

	اولا ياحبيبتي لايجوووووووووز تصديق هذا الكلام لانه بدعه محدثه بالدين وليس من في كتاب الله ولا سنة رسوله صحيح الانسان يدعو بهذا الدعاء ولكن لايجوووووووز قول>>>>> ارسلها للناس وستسمع خبر يسرك واذا ماأرسلتها سوف يسئ حظك وسبحاااااااااااااان الله حددو >>>9 سنوات كانهم يعلمون الغيب اعوذ بالله انتشر بين الناس هذه الخرافات وقامو بتصديقها..الله يهديك ياختي الله اعطانا العقل عشان نفكر فيه مو عشان نصدق هالخزعبلات ثاااااانيا..اختي الغاليه لا يجوز قول امانه وبذمتك لانه حلف بغير الله وهو شرك ولكن يجووووز لك استبداله بأسألكم بالله,بالله عليكم.. واليك الحكم.. ما حكم قولحرام بالله، وحياة أبوي، وحياة جدي، في ذمتك، يمين بالله، أمانة، حشا والحشا عن ألف يمين)؟ الجواب الحمد لله، الغالب على هذه الألفاظ أنها أيمان أكثرها من الحلف بغير الله فهي شرك، فقول القائل: حرام بالله، الظاهر أنه يمين اجتمع فيه القسم بالله مع التحريم، وتحريم المباح هو في حكم اليمين كأن هذا القائل يؤكد ويقول: حرام بالله لا أفعل كذا، أو حرام بالله ما فعلت كذا فإن كان صادقاً فقد بر بيمينه، وإن كان كاذباً فعليه إثم كذبه، ويمينه يمين غموس، وإن كان حلف أن يفعل، أو ألا يفعل ثم لم يف بوعده فعليه الكفارة كفارة يمين، وهي: إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة فإن لم يجد فصيام ثلاثة أيام، وأما قول القائل: وحياة أبي، وحياة جدي، فهذا من الحلف بغير الله وهو شرك، وفي الحديث:"من حلف بغير الله فقد أشرك" الترمذي (1535) وأبو داود (3251) وغيرهما وهو صحيح، وقال –صلى الله عليه وسلم-:"لا تحلفوا بآبائكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا إلا بالله ولا تحلفوا إلا وأنتم صادقون" النسائي (3769) وأبو داود (3248) وغيرهما وهو صحيح. وقول القائل: يمين بالله يشبه حرام بالله، فهو من الحلف بالله، وهذا جائز لكن يجب أن يكون الإنسان صادقاً، "ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون" (سبق تخريجه)، وقول القائل: في ذمتي، هذا أسلوب لفظ يشعر بالقسم لكن ليس له حكم القسم، فلا تجب فيه الكفارة لكن يجب على الإنسان أن يَصْدق حلف أو لم يحلف. أما قول القائل: أمانة، إن كان يقصد أن يقول: والأمانة، فهذا من الحلف بالأمانة، وفي الحديث:"ليس منا من حلف بالأمانة" أبو داود (3253) وأحمد (22471) وهو صحيح، أما إذا كان المخاطب يقول لصاحبه الذي أخبره: أمانة، يعني: أذكر الأمانة أنك صادق بخبرك، لا تكذب علي، فليس في هذا شيء، لأنه قال: أصدقني، وأما حشا أو حاشا فليست من الحلف في شيء، وهي تدل على تنـزيه المذكور عما نسب إليه من العيب كما قالت النسوة:"ما خطبكن إذا روادتن يوسف عن نفسه قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء" [يوسف:51]، فإذا ذكر إنسان بما لا يليق به يقول القائل مدافعاً عنه حاشا، يعني: حاشا أن يكون فلان كما قيل عنه، والله أعلم.

يسلمو يا قمر