تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » استفسار عن صيام يوم الاسراء والمعراج ؟

استفسار عن صيام يوم الاسراء والمعراج ؟ 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشحالكم يا عرايس ..أن شاء الله كووووول

حبيت استفسر عن صيام يوم الاسراء والمعراج

باجر الله يسلمكم يوم الاثنين …فعادي اصوووم …ولا بدعه …

بليز ضروووري

اعتقد حبيبتي اذا صومتي بتكسبي ثواب خليه صيام منك لله

هو مش فرض تعتبريه تطوع منك بس ما تؤثمي عليه اكيد

وما اعتقد انه بدعة لانو تثابي عليه وهو نوع من العبادة والشكر لله ان شاء الله

والله اعلم

يزاااج الله خير

بس انا مب متعوده اني اصووم كل اثنين

فاختي تقوول بدعه ..بس هيه مب واثقه من رمستها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله أختي الحبيبة
أعانكِ الله على الطاعة
إن كان القصد صيام الإثنين لما له من فضيلة فلا شيء فيه وهو باب من أبواب الطاعة وهنا التفصيل :
http://go.3roos.com/yMoRGUlMmZJ
أنقل لكِ عزيزتي هذا الجزء من مقال الشيخ حفظه الله :
لم يصح في فضل الصوم في رجب بخصوصه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أصحابه .
وإنما يشرع فيه من الصيام ما يشرع في غيره من الشهور ، من صيام الاثنين والخميس والأيام الثلاثة البيض وصيام يوم وإفطار يوم ، والصيام من سرر الشهر وسرر الشهر قال بعض العلماء أنه أول الشهر وقال البعض أنه أوسط الشهر وقيل أيضا أنه آخر الشهر .
وقد كان عمر رضي الله عنه ينهى عن صيام رجب لما فيه من التشبه بالجاهلية كما ورد عن خرشة بن الحر قال : رأيت عمر يضرب أكف المترجبين حتى يضعوها في الطعام ويقول : كلوا فإنما هو شهر كانت تعظمه الجاهلية . ( الإرواء 957 وقال الألباني : صحيح)
قال الإمام ابن القيم : ولم يصم صلى الله عليه وسلم الثلاثة الأشهر سردا ( أي رجب وشعبان ورمضان ) كما يفعله بعض الناس ولا صام رجبا قط ولا استحب صيامه .
وقال الحافظ ابن حجر في تبين العجب بما ورد في فضل رجب : لم يرد في فضل شهر رجب ولا في صيامه ولا في صيام شيء منه معيّن ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة وقد سبقني إلى الجزم بذلك الإمام أبو إسماعيل الهروي الحافظ وكذلك رويناه عن غيره .
وفي فتاوى اللجنة الدائمة : أما تخصيص أيام من رجب بالصوم فلا نعلم له أصلا في الشرع .
حبيبتي لم يثبت ان ليله الاسراء والمعراج توافق يوم 27 من رجب يا حبيبتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختى انا كوول لتحريك الصحيح من العبادات

جزاك الله خيرا اختى الغاليه سحائب الخير على الاجابه

واضيف هذى الاجابه ان شاء الله تفيد

سؤال:

هل الأمور الواردة أدناه تعتبر من البدع:

2- الصيام ما يفترض بأنه يوم المعراج (بالنسبة لمن يعتقد بأن ذلك التاريخ المحدد هو يوم المعراج،

وبالنسبة للشخص الذي يعلم جازما بأنه لم يرد تاريخ محدد في الأحاديث، لكنه يصوم ذلك اليوم من

أجل إرضاء الله؟)

الاجابه

صيام اليوم الذي يعتقد أنه يوم المعراج لا يجوز ، ويدخل في البدع ، فمن صامه وإن كان من

باب الاحتياط ، كأن يقول : إن كان هو يوم المعراج حقيقة فقد صمته ، وإن لم يكن فهو خير فعلته

إن لم أؤجر عليه لم أعاقب ، فهذا يُدخل صاحبه في البدع ، ويكون آثما ومستحقا للعقاب . لكن إذا

كان صامه لا لأجل أنه يوم المعراج وإنما من عادته أن يصوم يوما ويفطر يوما ، أو يصوم الاثنين

والخميس ، ووافق ذلك ما يسمى بيوم المعراج ، فلا حرج عليه أن يصوم بهذه النية : أي نية أنه

يوم الاثنين أو الخميس أو اليوم الذي يصومه .

من موقع الاسلام سؤال وجواب

***************************************

السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أرجو أن تحدثوني عن دلائل ليلة المعراج التي يحتفِل بها بعض الناس، وجزاكم الله خيراً.

الجواب: سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله تعالى –

السؤال: يخص بعض الناس شهر رجب ببعض العبادات كصلاة الرغائب وإحياء ليلة (27) منه، فهل لذلك أصل في الشرع؟ وجزاكم الله خيراً.

الجـواب: تخصيص رجب بصلاة الرغائب أو الاحتفال بليلة (27) منه يزعمون أنها ليلة الإسراء والمعراج

كل ذلك بدعة لا يجوز، وليس له أصل في الشرع، وقد نبَّه على ذلك المحققون من أهل العلم، وقد

كتبنا في ذلك غير مرة، وأوضحنا للناس أن صلاة الرغائب بدعة، وهي ما يفعله بعض الناس في

أول ليلة جمعة من رجب، وهكذا الاحتفال بليلة (27) اعتقاداً أنها ليلة الإسراء والمعراج، كل

ذلك بدعة لا أصل له في الشرع، وليلة الإسراء والمعراج لم تعلم عينها، ولو علمت لم يجز الاحتفال

بها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بها، وهكذا خلفاؤه الراشدون وبقية أصحابه رضي

الله عنهم، ولو كان ذلك سنة لسبقونا إليها.

والخير كله في اتباعهم والسير على منهاجهم، كما قال الله عز وجل: {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ

الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي

تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [التوبة:100]، وقد صحَّ عن رسول الله صلى الله

عليه وسلم أنه قال: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» متفق على صحته، البخاري (

2697)، ومسلم (1718) من حديث عائشة رضي الله عنها، وفي رواية لمسلم: «من عمل عملاً ليس

عليه أمرنا فهو رد» ومعنى «فهو رد» أي مردود على صاحبه، وكان صلى الله عليه وسلم يقول

في خطبته: «أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد – صلى الله عليه وسلم –

وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة» أخرجه مسلم (867) من حديث جابر رضي الله عنه.

فالواجب على جميع المسلمين اتباع السنة والاستقامة عليها والتواصي بها والحذر من البدع كلها؛

عملاً بقول الله عز وجل: {وتعاونوا على البر والتقوى} [المائدة:2] وقوله سبحانه: {والعصر إن

الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر}، وقول النبي

صلى الله عليه وسلم: «الدين النصيحة» قيل: لمن يا رسول الله قال: «لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة

المسلمين وعامتهم» أخرجه مسلم (55) من حديث تميم الداري رضي الله عنه.

**********************************

حبـــيبـــــــــه ,,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.