بناااااااااااااااات تكفوووووووووون محتاجه لي مساعدتكم أتمنى تردون على
دكتور طالب علي تأليف قصه عن التسامح بمفهومه العام مثل التسامح بين الأديان
مثل قصه النبي صلى الله عليه وسلم مع جاره اليهودي واشلون عن طريق تسامح الرسول صلى الله
عليه وسلم دخل الأسلام
تكفووووون ساعدوني 😥
متي تبينها ؟؟
إذا ممكن خلال هذا الأسبوع علشان اوديها حق الرسام علشان يرسم لي صور
مشكورررررره فرحتي قلبي
أتمنى انها تعجبج اختي ..
منذ عام تقريبا وفي خلال دراستي و بحثي عن وظيفة في استراليا جمعتني الظروف في لقاء مع أحد المحامين .. وكانت تلك الظروف هي حوار مفتوح بين المتواجدين بأسم (islam=terrorism) وكان الحضور بين مؤيد ومعارض وتم بالطبع تبادل الكلمات وايضا الاتهامات ..
.
.
كان يمكنك أن تلاحظ شخصا واثقا من نفسه في العقد الخامس من عمره .. شخص يملك القدرة على اقناعك بوجهة نظره ربما يعود السبب في ذلك الى كونه محامي أو ربما قد يكون شعره الابيض هو مايعطيه الثقة بنفسه .. وبكل ثقة قام هذا المحامي بقول كلمات مثل "أن العالم سوف يكون مكانا أفضل لواختفى العرب منه" / هذه كانت من الطف الجمل التي قالها واكثرها لباقة
.
.
كان بكل بساطة ينتظر مني هجوما على كلامه ليثبت همجية العرب فقط لاغير .. ولأن ردودي الراقية لم تعجبه قال "أننا نحن العرب نظن أننا اسياد العالم لمجرد أننا نملك النفط ومن دون ذهبنا الأسود نحن لا نساوي شيئا ".. ذلك المحامي المسكين كان يغضبه هدوئي لدرجة أنه فقط اعصابه ليصرخ "لماذا أنتي هادئه.. الا تريدين الهجوم علي " وبكل برود اخبرته أني لا أستطيع الرد عليه لعدة اسباب أولها أننا نحن العرب الأرقى سلوكا فلا يتوقع مني أن أصرخ في وجه من هو أكبر حتى من والدي وثانيا لأني لا ألوم جاهلا لجهله .. "وصدقني يسهل علينا كثيرا أن نصدق مايخبرنا به الاخرون من أن نبحث عن الحقيقة "..
.
.
"الحقيقة الوحيدة التي اعرفها هو أن الاسلام = الارهاب هذا هو مااعرفه وأن الاسلام يهين المرأة ويعاملها بسوء وأنها لا تملك حقوقا بل يملكها الرجل فيتزوج عليها 3 ويشغلها بتربية الاولاد فلا تحقق طموحها كما ان شخصيتها تكون معدومه أمام زوجها " هذا كان رده هجومه الغاضب أمام هدوئي المصطنع … وفي لحظة بسيطة شعرت بالشفقة على رجل جاهل لايعرف الحقيقة وتساءلت حقا أن كنت أملك الحق في أن أغضب من هذا المسكين الجاهل أو حتى في أن اهاجمه ../ لم لا أنه ينتظر هجومي بالتالي سوف ينتصر علي وأنا لن اسمح له بذلك ..
.
.
"ياأبنتي أنتي أسيرة وحبيسة تحت هذا الحجاب لماذا لا تسمحين لي بأن أساعدك لكي تتحرري " / جملة سمعتها في وسط حديثه ..
وبسخرية خفية رددت عليه "أنت تحررني.. لم أكن أعلم أني بحاجة لمن يحررني "
.
ولأني كنت ابحث عن وظيفة فقد قادتني الظروف أو ربما يكون من الانسب بان أقول أن محادثتنا اللطيفة قد حصلت لي على وظيفة عند ذلك المحامي وربما هذا من سوء حظي او لعله من حسن حظه لانه لم يعطني تلك الوظيفة كرما بقدر ماهي فرصة متكررة ومتجددة لأهانتي.وأنا بدوري لم افكر لحظة بالتخلي عن تلك الفرصة ,ليس حاجة لتلك الوظيفة بقدر التحدي الذي شعرت به ينازع للخروج من داخلي ..
وتمر الأيام لتأتي غيرها … وأنا باردة كلوح ثلج لايعرف الذوبان .. وذلك الاسترالي العجوز مازال يحاول عابثا كسر ذلك اللوح لكن ياله من مسكين …. كنا اشبه بمن يلعب الشطرنج بكل حنكة وذكاء بانتظار الفرصة المناسبة لان يهزم احدنا الآخر ..ومن دون سابق انذار رأيت مالم أتوقع رؤيته الا بعد زمن ,وبعد لحظة كررت نفسها مرارا وتكرارا من عجوز مل الكلام ومل المحاولة في استفزازي وبعدما انتهى من قول رأيه الصريح في الاسلام اخبرته بأني فخورة بهذا الدين لينظر الي بصمت ناطق / وكيف للصمت ان يكون مسموعا وعاليا مدويا ..!! فقد سمعت ذلك الصمت يقول لماذا ؟؟ وكيف؟؟ ماهذا الدين ؟؟ ..
ولم تمر لحظات حتى جاء الي معتذراً بدلاً من ان يكون مهاجماً ..ليسألني عن الإسلام ولماذا انا اتمسك به بالرغم من كل هجماته علي .. وبانه بالرغم من كل خبرته وحنكته لم يعرف كيف يزرع بذرة شك في داخلي تجاه هذا الدين ..
اخبرته عن الدين الاسلامي بكل سماحته وبكل عظمته .. سألني ان كان الاسلام يفرق في العقاب بين الرجل والمرأة وانه يعاقب المرأة اكثر من الرجل في جرائم السرقة والزنا اخبرته ان الاسلام لايفرق بين المرأة والرجل في العقاب ..
سألني: "لماذا الحجاب" والا يعبر إهانة للمرأة ؟ فاخبرته بـ انه فخر للمرأة لأنه وبسبب الحجاب تصبح المرأة مخلوقا ذو كيان له احترامه و يكون لها حقوق وواجبات تفخر بها بدلا من ان تكون جسدٌ فارغٌ يُنظر اليه دون احترام كما هو حال بعض النساء في بلادكم .ولكن اكثر مااسعدني هو ماقاله عن الصلاة "انتم تصلون خمس مرات يوميا لاجل الله ونحن نصلي يوم الأحد ونذهب فقط لنكون أمام الاخرين" وهنا ادركت كم ان هذا العجوز يحب الاسلام ..
وبسرعة اصبح ذلك العجوز كالطفل شغوفا للتعلم .. واصبح يسأل لماذا وكيف ..؟ وكرر اعتذاره عما بدره منه سابقا وعن رأيه في الاسلام واخبرته ان الاسلام هو التسامح فلا داعي لان يكرر اعتذاره ..
ولاحظ هذا المحامي كم هي قاسية صورة الاسلام في الاعلام وهذا كان السبب الأول والرئيسي الذي جعله يكره الاسلام .. وعلق على كم ان الاعلام يقوم بغسل افكار المشاهد ليقوم بنشر افكار جديدة ..
وانتهى الأمر على ان اعتنق هذا المحامي العجوز الإسلام واصبح يساعدني في دروسي وانا اساعده في عمله كما انه يقوم بمساعدة المسلمين في بلاده ممن يحتاجون الى المساعدة ..
وانا الآن افكر .. ماذا لو هاجمت ذلك المحامي في حينها ..!! هل كان سوف يحترمني وهل كنت سوف احظى بثقته وهل كان سوف يصدق ان الاسلام دين تسامح ..؟؟
بالتوفيق اختي ..
سامحونا على القصور
دمتي بخير اختي ..
على قصة رااااااااائعه جدا :clap::o
أنا راح أعرضها على الدكتور وأشوف رأيه
بس إذا ما أعجبته أتمنى أنج تساعديني على تأليف قصة ثانيه
لأن هذي القصه راح تقرر إذا راح أنجح في الماده أو لأ ؟
أتمنى أنج ماتملين مني 😮
اقتباس | المشاركة الأساسية كتبها بنوته كيوت |
مشكورة أختي ذات الرداء
على قصة رااااااااائعه جدا :clap::o أنا راح أعرضها على الدكتور وأشوف رأيه بس إذا ما أعجبته أتمنى أنج تساعديني على تأليف قصة ثانيه لأن هذي القصه راح تقرر إذا راح أنجح في الماده أو لأ ؟ أتمنى أنج ماتملين مني 😮 |
||
العفو اختي العزيزة ..
اتمنى ان القصة تكون جيدة وانها تساعد في نجاحج ..
ومافي ملل اختي وان شاء الله اساعدج في قصة غيرها ..
بالتوفيق اختي
🙂
أتمنى لج النجاح إن شاء الله …
أتمنى إني أساعدج بس أنا ما أحب شي إسمه عربي وقصص ……….
مشكوره أختي ذات الرداء
دكتور يقول القصه حلوه بس تصلح حق كبار
بس يبي قصه حق الاطفال من عمر 6 سنوات إلي 14 سنه نفس الموضوع (التسامح)
الدكتور جنني 😥
تكفين ساعديني
كان نفسي أساعدك بس للأسف
مالي بكتابة القصص
ذات الراء
الله يكثر من امثالك يارب في تعاونك مع الغير ويعطيكي العافيه