ظاهرة الاعجاب بين الفتيات تصل الى حد الشذوذ …. ما السبب ..؟؟
لم اطرح هذا الموضوع الا لانة يتعلق باغلى ثروة تمثل نصف
المجتمع ، وهي ايضاً تربي النصف الاخر فهي المجتمع باكملة ..
……. أتمنى المشاركة لخطورة الموضوع ، ولابد
من حل ينهي هذا الشذوذ … ظاهرة واقعية تنتشر كثيراً في معظم
البلدان العربية ولاتكاد تذكر في اليمن عموماً ، ولكن قبل ان تصل
الى مجتمعنا علينا عمل الاحتياطات والاسوار التي تجنب مجتمعنا
انتشارها ……
** ولكن … ماهي هذة الظاهرة ..؟؟
.. تعجب الفتاة بصديقتها او مدرستها اما لجمالها او لمظهرها ..
ثم يتطور هذا الاعجاب حتى يصبح عشقاً وغرام ……..
** وما هي مظاهرها .؟؟
الرسائل الغرامية … تبادل الهدايا .. الورود الحمراء
عناق حار لايصدر من فتاة لفتاة …….
** وهنا لا اقصد الحب الاخوي في الله الذي يمثل
الصداقة الحقة ….
….. فارجوا الدخول وقرائة الموضوع والرد علية
…….
… ما الذي يجعل فتاة تحب اخرى في سنها او اكبر منها ..؟؟
… هل للوازع الديني اساس ام لا ..؟؟
… ولماذا تعشق الفتاة معلمتها ..؟؟
… أترى للتربية دور في ذلك ..؟؟
… أترى افتقاد الطرفين الى الحب والحنان ..؟؟
.. أختي الكريمة لم اطرح هذا الموضوع تقصير
في بنت حواء او ذم بحقها ، ولكني لم اطرح هذا
الموضوع الا لانة يتعلق باغلى ثروة نملكها ….
ودمتم سالمين…..
انا أأكد ان بالفعل هالمشكله موجوده في مجتمعاتنا العربية و الخليجية حتى لو حاول البعض ان ينكرها
صحيح ان نقدر بالابهام نغطي الشمس لكن مانقدر نمنع نوورها من الوصول للناس ونفس الشي الحقيقه
توصل للناس وان كانت مره و مؤلمة!!
انا اقول ان اول شي قله الوازع الديني و عدم تعمق الفتيات و الشباب على حد سواء في دينهم
يعني صار الدين عند الاغلبيه و ليس الكل مجرد صلاة و حجاب عشان ترضي اهلها
المشكله ان صارو البنات يخافون من عقاب الاهل اكثر من عقاب الخالق سبحانه – استغفر الله –
وثاني شي ان هذي الخوف من الاهل يجرنا لمشااكل ثانيه واهيه الخوف من الاهل او ان العايله تكون وايد متشدده وصاكه على البنت فتحس ان لا متنفس لها الا صاحبتها وبجذي تكبر المشكله لانها بتقول ان اهلي ماراح يشكون في البنت ولا راح يفكرون اصلا ان ممكن يصير شي بينهم !!
يعني بالمختصر جافت طريج الشباب مصكوك جدامها و تخاف من اهلها عشان جذي شرت راحت بالها وضمنت ثقه اهلها وراحت تلعب من وراهم ،، ناسيين عينه سبحانه اللي لا تنام ولا تغفل
والله يمهل ولا يهمل والله شديد العقاب ولكنه غفور رحيم ،، فلنسارع جميعا نحو التوبه
استغفر الله العظيم // ولا حول ولا قوة الا بالله