تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » "كان لي بابان مفتوحان الى الجنة فغلق أحدهما"

"كان لي بابان مفتوحان الى الجنة فغلق أحدهما" 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

اتيتكم اليوم بموضوع قرأته في كتاب بعنوان (الوقت عمار او دمار ) للكاتب جاسم المطوع

و الموضوع عن طرق الصالحين في التسابق لعمل الخيرات باي طريقة ..

" كان لي بابان مفتوحان الي الجنة فغلق أحدهما"

فهذة حسرة المتسابق الي الله علي ذهاب أحد والديه , لانه لو لم تتوف والدته , لوفرت عليه كثيرا من الاعمال التي يتقرب بها الى الله بعمل واحد يعمله لها, فيتحقق نفس الأجر المقصود أو أكثر , فرضى الله من رضى الوالدين.

فاحرصي اختي الغالية /و اخي علي أن لا تنام ليلة من الليالي و أحد والديك غضبان عليك وبالاخص أمك, بل حاول أن تفرحهما دائما, واحرص علي أن لا تدخل منزلهما صفر اليدين , بل قدم لهما العطايا و الهدايا, وتحسس ما يحتاجانه فقدمه لهما.

اختكم
الروح التائهة

مشكورة أختي الغالية على هذه النصيحة القيمة وندعو الله تعالى أن يجعلنا بارين بهما وقادرين على كسب رضاهما فهما الشخصان الوحيدان في الدنيا اللذان يفنيان حياتهما من أجلنا ولا يريدان منا شئ , غير أن يروا السعادة مرسومة على وجوهنا .
أفلا نقدر ذلك ؟؟؟؟؟؟
ولك مني تحياتي .
ياهلا باختى الكريمه /LostSoul

نسال الله ان يجعلنا بارين بهما وقادرين على كسب رضاهما فلا فلاح لنا الا ببرهما

اشكر لك جهودك ومشاركاتك الجميله

أديب

السلام عليكم والرحمة

اختي العربية اشكر لك مرورك علي الموضوع و مشاركتك بالرد

السلام عليكم والرحمة

اخي اديب اشكر لك مرورك علي الموضوع و تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.