الكلمة نوعان كلمة تكون الأولي والأخيرة وتعني السيطرة الكاملة والهيمنة التامة علي الرجل من جميع النواحي بما فيها مسألة اتخاذ القرارات الحاسمة في الصغيرة والكبيرة، وكلمة ثانية هي الكلمة التي تمنح للزوجة المثقفة والواعية والفاهمة أين هي حدودها وحدود المنطق والعقل. وغالباً ما يستفيد الزوج من هذا التدخل بل وأحياناً يطلبه.
مع ذلك أقول إنه لا يستطيع أي شخص أن يقلل من دور وشأن الزوجة ويجب أن تكون الكلمة كلمتها في الأمور التربوية والتسويقية لأنها تكون لصيقة بأطفالها وتعرف احتياجات المنزل.
أما القرارات المصيرية التي تحدد مستقبل الاسرة وما يتعلق بالمشاكل العائلية فلابد أن تكون الكلمة الأولي والأخيرة فيها للزوج. فهنا اذا عرفت المرأة المتعلمة الواعية حقوقها وواجباتها ففي هذه الحالة لابد أن تستشار في القرارات المصيرية وغير المصيرية وان تمنح حرية الرأي وفيما يتعلق بالأمور التربوية والتسويقية. فالمرأة في هذا المجال لها المقدرة والصبر والحكمة لذا لا أعتقد أن أحداً يعترض علي أن تكون الكلمة كلمتها في أمور الأبناء واحتياجاتهم واحتياجات البيت.
مع ذلك أقول إنه لا يستطيع أي شخص أن يقلل من دور وشأن الزوجة ويجب أن تكون الكلمة كلمتها في الأمور التربوية والتسويقية لأنها تكون لصيقة بأطفالها وتعرف احتياجات المنزل.
أما القرارات المصيرية التي تحدد مستقبل الاسرة وما يتعلق بالمشاكل العائلية فلابد أن تكون الكلمة الأولي والأخيرة فيها للزوج. فهنا اذا عرفت المرأة المتعلمة الواعية حقوقها وواجباتها ففي هذه الحالة لابد أن تستشار في القرارات المصيرية وغير المصيرية وان تمنح حرية الرأي وفيما يتعلق بالأمور التربوية والتسويقية. فالمرأة في هذا المجال لها المقدرة والصبر والحكمة لذا لا أعتقد أن أحداً يعترض علي أن تكون الكلمة كلمتها في أمور الأبناء واحتياجاتهم واحتياجات البيت.
أهم شيء أن الحياة الزوجية ستكون أجمل اذا كان التفاهم وعدم تجاهل الطرف الآخر هما القاعدة الأساسية للعيش تحت سقف واحد.
منقول
يعطيك العافية00 لك كل الورد
يسلمووووووووووووووووووووووو
بارك المولى فيك
كلمات رائعه
كلمات رائعه
مرسيي علي الموضوع
تسلمووون عالمرور
مــــــــــــــشكوره على الموضوع الراقي
العفوووو