الموضوع بالمختصر المفزع هو الزنى بين الأطفال …… آه والله يا جماعة بين الأطفال:o:o:o:o:o:o
لقد دخلت موقع طبى عيادة النسا فوجدت من الأسئلة ما يبعث على الرعب والقرف من انتشار واستساغة الزنى والعياذ بالله هذا إلى جانب انتشارالعادة السرية بين البنات بطريقة فزيعة وعدم الإلتفات إلى حرمتها ولكن السؤال فقط عن ضررها .
وكان هناك أسئلة كتيرة تتعلق بالموضوع الذى أتحدث عنه فواحدة تقول أنها وعمرها 4 سنين مارست علا قة آثمة مع طفل عنده 6 سنين وتسأل هل ممكن أن تكون فقدت عذريتها رغم أنه طفل فى مثل هذا السن وأخرى لها نفس القصة ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل هذه المرة الطفل هو أخوها ………
والقصص كثيرة للأسف ولكن استحييت أن أتحدث فى مثل هذا الموضوع وأشفقت أن أثير فزعكم
حتى البارحة حيث تحدثت لى إحدى الأمهات بالصدفة عن بنتها ذات ال4 سنوات فالبنت لها تصرفات غريبة منها
قالت لأمها تعالى ياماما نلعب عريس وعروسة – فطبعا الأم ظنت إن اللعبة زى أيامهم لم تتغير بأن تجلس البنت جنب الولد ويلتف الأولاد حولهم وكأنهم فى فرح – ولكنها اتصدمت عندما وجدت البنت تريد أن تقبلها من فمها فزعقت فيها وقالت لها إن ده قرف فقالت البنت إن اللعبة كده وهى بتلعب كده مع كريم – كريم ده جارهم فى مثل سنها – ومرة تانية ودى الأخطر قالت لمامتها شايفة أناعندى حسنة وانت لأ – الحسنة عند عورتها والأم تقسم انها بتغير لها وتحميها ولم تلاحظ هذه الحسنة ….. فمن أراها للطفلة؟!!!!!! –
معذرة يا جماعة أنا بذكر القصة دى لأنى خفت جدا وتذكرت كل القصص إلى قبلها دى وحسيت إن الموضوع خطير جدا وإذا استحيينا من ذكر هذه الكارثة فستوف تستشرى ولكن ما يجب على كل أم هو
* أولاً المحافظة على الطفل وبالذات البنات وعدم تركها مع أحد كبير أو صغير فى مكان مغلق أبدا حتى لو كان قريبها
*توعية الطفلة منذ الصغر إن جسمها فيه عورات يجب ألا تظهرها أمام أحد وأن أعودها على الستر بلبس الملابس الطويلة أو البناطيل حتى تصل إلى سن البلوغ وترتدى الحجاب إن شاء الله
* ربط الطفل بالله وغرس مراقبة الله فى قلبه
الله يرانى الله يسمعنى الله مطلع على
*افتحى قلبك لطفلك واسمعى منه قبل أن تثورى عليه حتى تعرفى ما يصنعه فى عدم وجودك ثم وجهيه برفق
وربنا يحفظ أولاد المسلمين ويعينكم على تربية أطفالكم التربية الإسلامية الصحيحة
لا تنسونا فى خالص دعائكم
أختكم
منى
على الموضوع المهم
ونحن الامهات يجب ان نوجه اطفالنا ونربيهم تربيه حسنه
والله يصلح ابناءنا وبناتنا ويعننا على التربيه في هذا الزمان الذى تكثر فيه الفتن
اختك ام تاله
هلا والله اختي ام موسى.. حياك الله معنا في ركن التربيه و الطفل.
فعلا الموضوع حساس و مهم ..
و البعض للاسف الشديد يعاني من هذه المشكله كثيرا!!
و كلامك مفيد جدا اختي جزاك الله خير…
و بالطبع احسن حل هو مناقشه الطفل بهدوء و نشرح لهم ان الله حرم ذلك و ان نكون حرصين على ان لا نتركهم بمفردهم في غرفة بعيدة او مغلقة و نناقشهم بدون تشدد ونتفق معهم انهم اذا عملوا هذا السلوك مرة ثانية سوف نعاقبهم!
اختك
ام نوره
أختى أم تانه جزاكم الله خيراً على مرورك حبيبتى 🙂
أختى أم النورة شرفتينا بمرورك 🙂
أختى أم رغد جزاكم الله خيرا على مرورك 🙂
والسبب بالطبع يا حبيبتى هو البعد عن الله والبعد عن نهج الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فى تربية أولادنا وبشكل عام فى حياتنا كلها وكما علمنا صلى الله عليه وسلم احفظ الله يحفظك وفى هذا الحديث أعظم توجيه للصغار والكبار .
ربنا يحفظنا ويحفظ أولاد المسلمين ويهدينا ويوفقنا لعبادته على الوجه الذى يرضيه.
فلازم نجنب الأطفال انهم يشوفون هالمناظر عشان ما يستسهلونها ويحاولون التقليد ..
وترهيبهم من كشف العورة أمام غير الام عشان يزرع الحيا في نفوسهم ..
يعني والله احيانا نسمع عن مراهقات امهاتهم او خواتهم يطلعون على عوراتهم بغرض ازالة الشعر او غيره .. احس هالشي يعود المراهقة ان هالامر بسيط وهين .. وينعدم عندها الحياء تدريجيا ..
تسلمين على اثارة هالموضوع والله عينا على تربية ابناءنا وبناتنا التربية الاسلامية الصحيحة ..
:eek2::eek2::eek2::eek2:
ان ولي الامر فى الاسرة – شاء ام أبى – يعد رأس الهرم التربوي ، الذى بفساده تفسد القاعدة ..ومن الممكن ان يكون كذلك هم أصدقاء الولد ، فان تقارب السن ، واشتراك الاهتمامات ، واتحاد الدوافع الغريزية ، وتهييج وسائل الاعلام المفسدة : كل ذلك من العوامل التي تسوق ا! لولد سوقا الى اتخاذ بطانة سوء ، بهم تذهب أتعاب سنوات من التربية أدراج الرياح .. ومن الغريب حقا ان يجنب الابوان كل ما فيه اضرار بصحته الظاهرية ، بل البعض يبالغ في الاهتمام ببشرة الولد مثلا ، والحال انهما يتركانه لينقش صديق السوء ومظاهر الافساد في الشارع كل مفردات الافساد في نفسه .. ان من الملفت حقا ان يكون إنبات بذرة الى مرحلة الاثمار ، محتاجا الى علم وتخصص في سنوات بما يعرف بالهندسة الزراعية ، ليتم التعرف على شيء من أسرار عالم النبات ، و الذي لا يعد شيئا امام تعقيدات النفس الانسانية .. افلا تستحق تربية من هو بمثابة الجزء الذي لا ينفك من الإنسان ، الى دراسة وبحث ولو على مستوى العموميات ؟!.. ولماذا لا نحاول – وخاصة الطبقة المثقفة – ان يكون لنا رصيد يعتد به في هذا المجال ، إذ كيف يمكن تحقيق التربية النموذجية ، من دون علم بأدنى قواعد هذا العلم ، الذي يتناول أعز شيء في عالم الوجود ، الا وهي النفس التي بين الجنبات ؟!
وانا أتمنى من كل قلبي أن يؤخذ هذا الكلام محل دراسة واعتبار لان الندم لا يتفع إذا طاح الفأس في الرأس …..والله يصلح ذريتنا ولا يبلانا يارب العالمين
جزاكم الله خيراً أختى أنستازيا على مشاركتك المفيدة جداً :smile::smile::smile:
وأنا والحمد لله ليس فى بيتنا تليفزيون وأنوى ان شاء الله عدم ادخاله البيت مطلقا عندما أتزوج ففى اعتقادى انك لن تستطيعى السيطرة على الأطفال طالما التليفزيون موجود فى البيت
وبالتأكيد التليفزيون الآن أصبح فزيع جدا
جزاكم الله خيرا على مشاركتك المفيدة
:smile::smile::smile:
فعلا لازم ناخذ بالنا من تربيه اولادنا خصوصا في زمن العولمه وانفتح
الأعلام والأنترنت على بعض
حتي قنوات الأطفال لاتخلو من التلميحات الى تزرع في نفوس اولادنا
استسهال الوضع من عنف وحب واشغال الطفل طوال الوقت بأشياء
لا نفع منها ابدا
الشكر الجزيل لكي