1- آثار الموت غرقاً .
2- آثار ملح ماء البحر.
3- أظهرت أشعة X تكسير العظام دون تمزق الجلد واللحم مما يدل أن كسر العظام كان بسبب ضغط الماء
ويبين الدكتور بوكاي وجه الإعجاز في هذه القضية قائلاً : "وفي العصر الذي وصل فيه القرآن للناس عن طريق محمد صلى الله عليه وسلم ، كانت جثث كل الفراعنة الذين شك الناس في العصر الحديث صواباً أو خطاً أن لهم علاقة بالخروج، كانت مدفونة بمقابر وادي الملوك بطيبة على الضفة الأخرى للنيل أمام مدينة الأقصر الحالية . في عصر محمد صلى الله عليه وسلم كان كل شئ مجهولاً عن هذا الأمر ولم تكتشف هذه الجثث إلا في نهاية القرن التاسع عشر وبالتالي فإن جثة فرعون موسى التي مازالت ماثلة للعيان إلى اليوم تعد شهادة مادية في جسد محنط لشخص عرف موسى عليه السلام، وعارض طلباته ، وطارده في هروبه ومات في أثناء تلك المطاردة ، وأنقذ الله جثته من التلف التام ليصبح آية للناس كما ذكر القرآن الكريم". وهذا المعلومة التاريخية عن مصير جثة فرعون لم تكن في حيازة أحد من البشر عند نزول القرآن ولا بعد نزوله بقرون عديدة ، لكنها بينت في كتاب الله على لسان النبي الأمي ، مما يشهد بأن مصدر هذا العلم هو الوحي الإلهي .
اليك اخي الكريم هذا المقطع الفيديوي الذي يظهر جثة فرعون محموله بالايدي مع تلاوة لايات القران الكريم
اضغط هنا
المصدر:
موقع الإيمان على شبكة الإنترنت تصميم مركز بحوث جامعة الإيمان بإشراف الشيخ عبد المجيد الزنداني . .
فرعون موسى
قال تعالى : ( فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آيةً و إنَّ كثيراً من الناس عن آياتنا لغافلون ) يونس : 92 .
عام 1898 و في وادي الملوك بطيبة في مصر اكتشف لوريت Loret مومياء الفرعون منبتاح بن رمسيس الثاني و قيل أنه فرعون موسى و منذ هذا التاريخ و المومياء معروضة للزوار بمتحف القاهرة .
و قالت التفاسير أن جسد فرعون عام وطفا على سطح البحر بعد غرقة
منقووووووووول