تايلاند تستحوذ على الكثير من الاهتمام من قبل السياح بمختلف اهتماماتهم فعاصمتها بانكوك هي مركز مهم من مراكز التسوق الآسيوي سواء التسوق الرخيص أو الغالي فالمدينة تحتوي على الكثير من المجمعات الفخمة و الأسواق الشعبية و التي تعمل إلى ساعات متأخرة من الليل.تحتوي المدينة على المتاحف الاثريه القديمة و التي تجذب زائريها بتاريخها العريق و مبانيها الاثريه ذات التصاميم الرائعة و التي صنعت معظمها من الذهب الخالص كما تشتهر ايضا بجزرها الرائعه و شواطئها الذهبية المشهوره.
سيريلانكا
زيارتك لجزيرة سيريلانكا تشبه زيارتك لسيرك ممتع لا تمل من عروضه و يعمل طوال ايام السنه دون كلل او ملل فشوارعها تمتلئ بالعروض الحقيقيه للفيله تارة و للالعاب خفه اليد و عروض الافاعي بالاضافه الى عروض البائعين المتجولين ببضائعهم التراثيه و التي صنعت معظمها يدويا و بأسعار زهيده كما ان البلد غنيه بخضارها و فواكهها الطازجه و التي قد لا تجدها في بلد آخر
سيلان جزيره ذات طبيعه ساحره تمتلئ بالغابات ذات الاشجار المثمره و مزارع الشاي الشهيره و شعبها شعب بسيط و طيب و سهل التعامل و بما ان معظمهم قد عملوا بالخليج فستجد الكثير منهم يفهم اللغه العربيه و باللهجه الخليجيه ايضا! بالاضافه الى اللغه السيريلانكيه و الانجليزيه.
(جزيرة لاديجو في سيشل )
في وسط المحيط الهندي الغامض و في أقصى جنوب شرق القارة الافريقيه تقع احد جنان الأرض و احد أجمل بقعها و هي مجموعة جزر سيشل الشهيرة ذات المئه و الخمسة عشر جزيرة بجوها الاستوائي الدافئ و سماءها الصافية و شواطئها البيضاء و صخورها الوعرة تعتبر جزيرة لادييجو احد أفضل الجزر و أكثرها جذبا للسياح لما تحتويه من طبيعة خلابة و ألوان طبيعيه ممزوجة بين اخضرار غاباتها و ازرقاق بحرها اللغة الرسمية الانجليزية و الفرنسية و العاصمة مدينة فيكتوريا و تعتبر من اصغر العواصم في العالم و أقدمها و هي المدينة الوحيدة في البلد و تحتوي على متاجر قليله و متواضعة و شوارع هادئة تاريخيه لم تمس منذ أكثر من عشرون سنه.
(سنغافورة)
هي رمز للحداثة و التطور و النظام في آسيا و على الرغم من صغر مساحتها إلا أنها أهم المراكز التجارية و السياحية في آسيا و على الرغم من اختلاف و تنوع شعبها إلا أن هذا الاختلاف و التنوع صنع صوره رائعة لتعايش و تمازج الحضارات باختلافاتها يتكون شعب سنغافورة من الصينيين و الهنود و المالونيين و غيرهم و هم شعب ودود منفتح و منظم.و في سنغافورة تسحرك الاحتفالات الملونة مثل الاحتفال بالسنة الصينية الجديدة و سباقات قوارب الدراقون و مهرجان المون كيك و عيد هارى راما في مارس ومهرجان تيميثى و هو للمشي على النار و غيرها الكثير. أما التسوق في سنغافورة فهو قمة من المتعة حيث تحتوى أسواقها و مجمعاتها مختلف السلع المبهرة و المعروضة بشكل جذاب و بها احدث الوسائل الالكترونية لعرض الصفقات و من أشهر أحياء التسوق و الفنادق حي اورتشارد الشهير بالاضافه الى الشارع العربي و الذي من اشهر منتجاته البخور بالاضافه الى الملابس الاسلاميه.
أرجو أن تنال إعجابكم
وايد حلوة المناظر و الصور خلابة
اشكرج على مجهودج
. . . . .
يعطيك العافيه..أختي..}