أتتنى في سكون الليل أطياف لماضينا
وراحت تنثر الأشواق والذكرى أفانينا
فضجت في حنايا الروح أنّات المنادينا
أسائلكم من الأعماق عما كان يحينا
أما كنا بجوف الليل رهبانا مصلينا؟
وفرسانا إذا ما دعا للموت داعينا ؟
وحين الكرب والبلوى سعى بالخير ساعينا ؟
أسائلكم ونفسي … هل أصاب القحط وادينا ؟
وهل جفت ينابيع الهدى أم أجدبت فينا ؟
وما المعنى بأن نحيا فلا نحيى بنا الدينا ؟
وما المعنى بأن نجتر مجداً ماضياً حينا ؟
وحيناً نطلق الآهات ترويجاً وتسكينا ؟
أينفعنا انهمار الغيث إن ماتت أراضينا ؟!
وما الجدوى من الأفكار ؟! ما جدوى المربينا ؟!
إذا ما جذوة الإسلام لم تشعل براكينا ؟
أكانت حرقة الإيمان تزييفاً وتلوينا ؟!
أكانت رنة القرآن ترديداً وتلحينا؟!
أكانت تلكم الأفواج أرقاماً تسلينا ؟!
أسائلكم … لأن الموج كاد اليوم يطوينا
فما دمنا نرى لمحا من الإشراق يهدينا
وما دامت بنا تجرى لا تحبينا 0000
العيون البريئة:rolleyes::rolleyes:
ما أعذب هذه القصيدة….وأنا أرى أنها لو وضعت بالركن الأدبي..لكان أفضل..
ولكنني أحس أنها ليست كاملة…وإن كنت لم أفهم البيت الأخير…فهل لي عندك تفسير….؟؟
أختك المــــــــــــــــــلاك…
جزاك الله خير
اختج رومنسيه
اخيكم وليد ((هيم )) هيم صفة وليس اسم صفة للعطش الشديد للماء
اما بالنسبة للبيت الاخير فهو
وما دامت بنا تجرى لا تحيينا 0000
غااااااااية في الروووووووووعة والتاثير …………
لا حرمك الله الاجر…………..
ولكن رساله لرمانسيه………….
لا يا حبيبتي……………….
ما يزال الخير موجود……..والناس تميل اليه بالرغم من كثرت الملهيات والشواغل …………….
ولا تنسى يا حياتي ان الله مدحنا ( كنتم خيؤ امة ……….)
الا تكفي هذه الايه ………
تحياتي لكن …………….
:shy:
اشكرج حبيبي على كلامج وانا وياج انه هناك والحمد لله صحوه اسلامية تفرح القلوب ولكن لا نستطيع ان ننكر بان وللاسف الشديد ايضا هناك بالمقابل مخالفات فضيعه يقع فيها للاسف مسلمووووون ليس لهم في الاسلام سوى الاسم وهذا ما يفطر قلبي ويؤلمه واستتغرب منه كثيرا
مع تحياتي
رووووومنسيه:eek2: