تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أقراط بريق العود . يجننننننن

أقراط بريق العود . يجننننننن 2024.

عجني هذا المقال
يستاهلن بنات بلادنا .. يبيضن الويه … اقرووووه وشوفو الصوره :clap:

تصاميم عزة القبيسي تأخذها إلى العالمية

موهبة فنية إماراتية تجمع بين التراث والمعاصرة تصل إلى العالمية من خلال أقراط بريق العود ومجموعة الحياة.

ميدل ايست اونلاين
أبوظبي ـ في إنجاز جديد للمواهب الفنية الإماراتية التي تجمع بين التراث والمعاصرة في أشكالها المختلفة، قررت (دار كارك) العالمية ضم تصميمين لأقراط إماراتية إلى كتابها المعنون (500 قرط) الصادر مؤخراً لعام 2024.

يجمع الكتاب بين طياته نماذج متنوعة من مختلف أنحاء العالم لأفضل وأرقى التصاميم للأقراط التي صنعت يدوياً، وكان من ضمن المجموعة المختارة قرطين من تصميم الفنانة الإماراتية مصممة المجوهرات عزة القبيسي.

يذكر أن القرطين اللذين استقطبا الاهتمام هما من مجموعتي عزة (بريق العود) و(مجموعة الحياة).

وتصاميم المجموعة الأولى مستوحاة من العود التقليدي ومكانته التراثية في حياة سكان الإمارات، وهو فريد من نوعه يتفوق على الأحجار الكريمة في نواحٍ متعددة بالنسبة لعزة القبيسي.

أما مجموعة الحياة فتصاميمها مستوحاة من الماء، وفيها تعبير عن الحياة حيث تمثل الدوائر الناحية البصرية للحب، وتضيف حركة القطع حياة عليها وتعكس التغييرات الكائنة في الحياة اليومية.

يذكر أن القبيسي تعنى في تصاميمها باستحضار التراث المحلي لتجمع بين الأساليب الحديثة والموضوعات التقليدية بطريقة فنية تعكس واقع الحياة الاجتماعية وتقاليدها في الإمارات، وقد لاقت أعمالها قبولاً واسعاً في المجتمع الإماراتي، كما جذبت الأنظار العالمية إليها من خلال مشاركتها في عدد من المعارض الدولية.

ولعل أكثر ما يجذب في أعمال عزة القبيسي هو استنادها في تنفيذ تصاميمها إلى مواد من البيئة المحلية من أحجار كريمة، ومعادن، وعطور، وغيرها، وإنجازها بطريقة يدوية 100%.

::ماشاء الله::

::مبدعه الله يحفظها::

::أنا مره شفت لها لقاء على التلفزيون والمجوهرات اللي عرضتهاا روعه ومميزه::

::وكل شي تسويه تسوي منه شي واحد يعني كل وحده تاخذ منها تكوون مميزه عن غيرهاا::

::عسى الله يوفقها يارب::

::تسلمين يالغلا على هالمشاركه الحلوه::

:clap:

::

مشالله تبارك الرحمن

مبدعه

الله يوفقها

تسلمين حبوبه

::

ما شاء الله
رووووووعه
يسلمووو
ماشاءالله بنات الامارات مايحتاج فنانات

السلام عليكم يبتلكم اليوم قطعه حلوه من مجوهرات عزه القبيسي .. وعنها شي مميز بعد ..

عندها قطع للرجال!!!! :21_178:

أترككم مع المقال والصوره في الاسفل..

في العشرينات من العمر لكنها أصبحت رائدة في مجالها، ودفعها وعيها المبكر وحبها لبلدها الإمارات للتفتيش في تراثه وحضارته وتاريخه· وبرقائق من ذهب وفضة سجلت عزة القبيسي اسمها كأول فتاة إماراتية حرفتها صياغة المجوهرات اليدوية التي تعبر عن أفكارها وعشقها للوطن·
بقطع من الألماس والأحجار الكريمة استوحت عزة من أرض الامارات وبحرها الملامح الطبيعة السخية· لمسات من جمال خاص وفريد تقدمه في مشغولات للرجال والنساء· وفي أول مشاركة لها في سوق القاهرة الدولي التقينا عزة القبيسي وهي تقدم مجموعتها الأخيرة ”ينابيع الصحراء”

تقول عزة، دائما أتساءل: لماذا نعتني بالتراث والتاريخ وحضارة الأجداد؟ وماذا ستقول عنا الأجيال القادمة؟ وماذا سنترك لها؟ ولماذا نستعين بأكبر بيوت الأزياء العالمية ونتباهى بارتداء المجوهرات التي تحمل ماركات شهيرة رغم أنها قطع مكررة وتعكس ثقافة غريبة عنا· لقد اخترت استكمال دراستي الجامعية في لندن، ودرست علوم البيئة لأنني أعشق منذ طفولتي كل ما يخص البيئة والطبيعة· في السنة الأولى شاركت في بعض الدورات في الرسم والفنون وشعرت بحرية مطلقة وسعادة·

كان الأساس الفني بداخلي وكنت امارس الرسم كهواية، وبعد فترة قررت أن يكون الفن مجال دراستي وأخبرت والدي بتغيير تخصصي وتوقعت ثورة عارمة منه، لكنه فاجأني برد حكيم قائلا: أنت في هذه السن ستغــيرين قرارات كثيرة وربما تعودين لدراسة علوم البيئة، ولكني تعلقت أكثر بالفن، واستمرت دراستي بشكل منتظم وبنجاح متواصـل حتى حصلت على بكالوريوس آداب تخصص صياغة الفضة والمجوهرات والحرف اليدوية عـام ·2002

وتستطرد عزة: أقبلت بنهم على دراسة كل ما أشعر أنه ينقصني من خبرة في صياغة الحُلي، وسافرت إلى بلجيكا للحصول على دورة تدريبـية في معرفة أنواع الألماس، ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة للحصول على دورات في الصياغة·

وتضيف عزة القبيسي: كان حلمي أن يكون لدينا في الامارات مركز خاص لصناعة المجوهرات، وفور تخرجي أسست المعمل العربي للمجوهرات والأحجار الكريمة ليكون نواة لصناعة مجوهرات تحمل قيمة فنية وتجسد حاضرنا، وتعكس روحي المكان والزمان·

إكتشفت أن الحرفيين والمتخصصين في هذا المجال من أبناء الإمارات اصبحوا عملة نادرة جداً، ولم يعد هناك من يهتم بالمصاغ اليدوي وفنونه والغالبية أصبحوا يفضلون التجارة في المجوهـــرات ولم يعد هنـاك سوى الإستعانة بأيد عاملة من الأجانب المقيمين في الإمارات وخبرتهم تختلف عن ذوقنا·

وبدأت بتدريب بعضهم لمساعدتي حتى أصل للنتيجة التي أريدها وكان أهم هدف أن تستعيد ”الحرفة” مكانتها ليعرف الجميع الفرق بين مجوهراتنا ومجوهرات تحمل ماركات عالمية ولا تعكس أي قيمة فنية أو خصوصية عربية· وسأحاول التعاقد مع بعض الحرفيين المتميزين في الصنعة من حي خان الخليلي بالقاهرة·

وتقول: قدمت ثماني مجموعات على مدى السنوات الثلاث الماضية وجميعها تعكس تأملي للطبيعة· واستوحيت أفكاري من ينابيع المياه والصحراء وفي كل مجموعة أشعر بتطور قدراتي والتجاوب من الجمهور الإماراتي الذي بدأ يقبل على اقتناء مصاغ يحمل ثقافته وشخصيته·

قطع للرجال
وركزت على تصميم قطع خاصة للرجال إلى جانب ما انتجه للمرأة، فقد وجدت أن ”المسابح” معظمها انتاج صيني أو تايلاندي لهذا قدمت مجموعة خاصة من ”المسابح” التي تحمل بعض أفكاري من الكريستال والكهرمان والعقيق وهي ”مسابح” مطورة تحمل مواصفات البهجة التقليدية لكن بها تطعيمات بالصدف والذهب أو الفضة· وهناك أزرار القمصان الرجالي ودبوس ربطة العنق· هناك إقبال على منتجاتي والجهات الرسمية في الإمارات تدعمني وتعتمد عليّ في إعداد هدايا رسمية تحمل عبق الإمارات·

=====
جريدة الاتحاد

ماشاء الله عليها
ماشاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.