إن أعباء الحياة الجسام وطول الطريق يدفعنا إلى التفكير والبحث عن شريك يخفف عنا قدراً من تلك الأعباء، شريك يتحمل معنا مصاعب الطريق ومتاعب الحياة، إنسانٍ يشاركنا حلاوة الحياة ومرارتها، إنسانٍ يدركنا ويتفهمنا، يفرح لفرحنا ويحزن لحزننا، إنسانٍ يقوم بدور المنقذ إذا ما هاجمتنا أمواج الحياة، وأخيراً: شريكٍ في كل شيء، ومن أجل كل شيء، شريك ورفيق درب يبدد بأنسه وحشة الطريق.
انطلاقاً من كل ما ذكرنا، نسعى إلى تشكيل الأسرة، وعلى ضوء ذلك نحاول أن نصلح أو نعالج أو نرمم البناء الأسري. ومن خلال ذلك نحاول أن نحدد أهداف الزواج لكي تتضح لنا الحقيقة بين ما هو كائن وبين ما ينبغي أن يكون.
وإذا كان واقع أسرنا كما ينبغي فلنسعَ إلى التكامل أكثر فأكثر والمضي قدماً نحو الهدف المنشود. وإذا كان الواقع عكس ذلك أو صورة مشوّهة عنه فلنبادر إلى مراجعة أنفسنا وإنقاذ البقية الباقية من عمرنا قبل فوات الأوان.
مما قرات نقلتة لكم لتعم الفائدة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسلمين وجزاك الله خير على المشاركة
وربي يعطيك الف عافيه
أختي فارسة
يعطيج ألف عافية على النقل الرائع
على الموضوع
تحياااااااااتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة فارسة
بصراحة موضوعك كثيييييييييييير قيم واكثر شي عجبني
وإذا كان واقع أسرنا كما ينبغي فلنسعَ إلى التكامل أكثر فأكثر والمضي قدماً نحو الهدف المنشود. وإذا كان الواقع عكس ذلك أو صورة مشوّهة عنه فلنبادر إلى مراجعة أنفسنا وإنقاذ البقية الباقية من عمرنا قبل فوات الأوان.
فعلا لو الواحد حاسس انه فيه نقص بحياته الاسرية فالواجب انه ما يتعقد من ذلك بالعكس لازم الواحد يحاول انه يعدل ويغير من الاخطاء الي لاحظها بعائلته ويتجنبها … يعني يستفيد من أخطاء الغير
اشكرك اختي على موضوعك الرائع ولا تحرمينا من طلتك الجميلة بمواضيع اسرية واجتماعية هادفة كعادتك دوما
تحياتي للجميع
محبتكم
o*0*o malaak o*0*o