عندما يمن الله تعالى على المسلم بالهداية
ويبدأ في الإلتزام بشرع الله عز وجل
تجده حائرا ..لا يدري أي طريق يسلك
فهو يجد بين المسلمين
طوائف شتى وفرق متعدده
فهذا من أهل السنة والجماعة .. وهذا صوفي
وهذا شيعي .. وهذا قدري
وهذا تكفير وهجرة .. وهذا أشعري
وهذا …. وهذا …. ووو
هل كل هذه الطرق صواب ؟
أم أن واحدة فقط من هذه الفرق على الحق ؟
وقال الله تعالى
لاحظ أن الظلمات جمع
وذلك لأن طرق الضلال كثير
أما النور فمفرد
نور واحد فقط
وهو صراط الله المستقيم
السؤال الآن
أين الطريق ؟
ولكن جميع الفرق السابقة
تدعي أنه تتمسك بالكتاب والسنة !!ـ
لذلك دلنا النبي صلى الله عليه وسلم إلى
طريقة الفهم لكتاب الله
وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فقال :
أي أنه يكون مرجعنا في فهم الكتاب والسنة إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه
وذلك مصداق قول الله تعالى
إذن الهداية تكون
بالإيمان بما آمن به النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه
والضلال كل الضلال
في اتباع غيرهم
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من بريـــــــــــــــــــــــــــــدي :mail1:
بنت ديره
جعلها الله في ميزان حسناتك
والنور واحد فقط
وهو صراط الله المستقيم
ومن تمسك بكتاب الله وسنته فلن يضل
جزاك الله خير وجعله في ميزان اعمالك
الطريق هو اتبااع الكتااب والسنه والسير على منهجها
نسأل الله الهدايه للجميع
جعلنا الله وإياكم ممن اتبع ولم يبتدع
وفقكِ الله ونفعنا جميعا بهذا المختصر المفيد
الذي يحوي خير الدنيا والآخرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الغاليه ..
جزاك الله خير الجزاء .. وبارك فيك
على الموضوع القيم والمفيد
اللهم اجعلنا متبعين لامبتدعين
وفقك الله وسدد على دروب الخيرخطاك
¸.
•
( `•.¸
`•.¸ )
¸.•
«¨`.¸.* *. ¸¨`»
(¸. •* `’•.¸)`’•.¸ )
`.¸.*..*مـروج ذهبيه*…¸.*..*.
«¨`.¸.* *. ¸¨`»
(¸. •* `’•.¸)`’•.¸ )
. `•.¸
`•.¸ )
¸.
•