الدنيا رمضان متل مابتعرفو الله يتقبل مننا ومنكن
بس انا عندي امتحان وما عم بقدر ادرس
هل يجوز الافطار ضروري كم يوم
من اجل الدراسة
ارجو الاجابة 😮
احــــــــذري ..
احــــــــــذري ..,
الواجب الصوم وليس الامتحانات عذراً في الإفطار فإن صوم رمضان أمر مفترض وليس الامتحان من الأعذار الشرعية ، فالواجب عليه أن يصوم فلو قدر أنه أصابه شيء يخشى عليه شرب إذا دعت الضرورة إلى ذلك ثم أمسك وقضى وإلا فالواجب عليه أن يصوم ويستمر في صيامه ويؤدي الامتحان إذا اضطر إلى ذلك وإن تيسر أن يكون الامتحان ليلاً ويسعى مع المسئولين في ذلك فهذا هو الأحوط والأسهل على الطلبة ، لكن لو فرض أنهم ألزموا بهذا الشيء فإن الامتحان لا يكون عذراً في الإفطار بل عليه أن يختبر ويصبر ويكمل صومه ، لكن لو فرض أنه في بلد حار جداً وفي محل عليه خطر فإنه لا حرج أن يشرب مثلاً في آخر النهار عند الضرورة ما يحفظ عليه حياته ثم يقضي بعد ذلك ، ذلك اليوم مع الإمساك يشرب ويمسك بقية نهاره كمن كان في رعي الإبل أو الغنم وشد عليه الأمر أو في أي عمل من الأعمال فأصابه شدة يخشى منها الموت أو المرض الذي يضره فإنه يفطر ثم يقضي ، يفطر ويمسك ويقضي للضرورة. المقدم: أثابكم الله ، إنما أصلاً لا يفطر؟ الشيخ: ليس بعذر. المقدم: بارك الله فيكم ، والحقيقة كثيرٌ من الناس تسول لهم أنفسهم في مثل هذا ويقولون إنه ضرورة؟ الشيخ: ليس بضرورة.
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
أنا فتاة أجبرتني الظروف على إفطار ستة أيام من شهر رمضان عمداً، والسبب ظروف الاختبارات؛ لأنها بدأت في شهر رمضان، والمواد صعبة، ولولا إفطاري هذه الأيام لم أتمكن من دراسة المواد نظراً لصعوبتها. أرجو إفادتي ماذا أفعل كي يغفر الله لي؟ جزاكم الله خيراً.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((التوبة تَجُبُّ ما قبلها))[3] وقال عليه الصلاة والسلام: ((من كان عنده لأخيه مظلمة من عرض أو شيء فليتحلله اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ من حسناته بقدر مظلمته، فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه))[4]. رواه البخاري في صحيحه، والله ولي التوفيق.
الشيخ عبدالعزيز بن باز
اقتباس | المشاركة الأساسية كتبها فريده XD |
أكييييييييد لا يجـــــــــــــــــــوز ..!!
حبيبتي .. ((براعم)) صدمتيني .. والله !
مين أهم الدراسه .. ولا العبادة …..!!!
ومين أهم ؟ درجـــــات الدنيا … ولا درجات الآخــــــره ..,
والسؤال الأهم .. أي اختبار تريدين أن تنجحي ؟!!
اختبــار الدنيا .. أم اختبـار الآخــــره ….؟!
الصوم عباده واختبار من الله .., لا يجوز ان نفطر ابدا ..< الا في حالات الدوره الشهريه أو المرض المستعصي فقط وليس أي مرض عادي ..,
احــــــــذري أن تفطري ..,
احــــــــذري .. احــــــــــذري ..,
وتأكدي أن الله سوف يسهل عليك الامتحان ويسهل كل شيء صعب .. لأنك قاومتي وصمتي لله عز وجل .
|
||
اقتباس | المشاركة الأساسية كتبها ** سعودية هلالية ** |
طالب في المرحلة المتوسطة، وامتحاناتهم ستكون في شهر رمضان المبارك، ويقول: أنا لا أستطيع أن أذاكر وأدرس وأنا صائم، فهل يجوز لي أن أفطر وأقضي بعد الامتحانات؟ أفيدوني أفادكم الله؟.
الواجب الصوم وليس الامتحانات عذراً في الإفطار فإن صوم رمضان أمر مفترض وليس الامتحان من الأعذار الشرعية ، فالواجب عليه أن يصوم فلو قدر أنه أصابه شيء يخشى عليه شرب إذا دعت الضرورة إلى ذلك ثم أمسك وقضى وإلا فالواجب عليه أن يصوم ويستمر في صيامه ويؤدي الامتحان إذا اضطر إلى ذلك وإن تيسر أن يكون الامتحان ليلاً ويسعى مع المسئولين في ذلك فهذا هو الأحوط والأسهل على الطلبة ، لكن لو فرض أنهم ألزموا بهذا الشيء فإن الامتحان لا يكون عذراً في الإفطار بل عليه أن يختبر ويصبر ويكمل صومه ، لكن لو فرض أنه في بلد حار جداً وفي محل عليه خطر فإنه لا حرج أن يشرب مثلاً في آخر النهار عند الضرورة ما يحفظ عليه حياته ثم يقضي بعد ذلك ، ذلك اليوم مع الإمساك يشرب ويمسك بقية نهاره كمن كان في رعي الإبل أو الغنم وشد عليه الأمر أو في أي عمل من الأعمال فأصابه شدة يخشى منها الموت أو المرض الذي يضره فإنه يفطر ثم يقضي ، يفطر ويمسك ويقضي للضرورة. المقدم: أثابكم الله ، إنما أصلاً لا يفطر؟ الشيخ: ليس بعذر. المقدم: بارك الله فيكم ، والحقيقة كثيرٌ من الناس تسول لهم أنفسهم في مثل هذا ويقولون إنه ضرورة؟ الشيخ: ليس بضرورة. الشيخ عبدالعزيز ابن باز
|
||
اقتباس | المشاركة الأساسية كتبها ** سعودية هلالية ** |
حكم الإفطار من أجل الاختبارات
أنا فتاة أجبرتني الظروف على إفطار ستة أيام من شهر رمضان عمداً، والسبب ظروف الاختبارات؛ لأنها بدأت في شهر رمضان، والمواد صعبة، ولولا إفطاري هذه الأيام لم أتمكن من دراسة المواد نظراً لصعوبتها. أرجو إفادتي ماذا أفعل كي يغفر الله لي؟ جزاكم الله خيراً. عليك التوبة إلى الله من ذلك؛ لأنه لا يجوز لك الإفطار في مثل هذه الحالة وقضاء الأيام التي أفطرتها والله يتوب على من تاب، وحقيقة التوبة التي يمحو الله بها الخطايا، الإقلاع من الذنب وتركه تعظيماً لله سبحانه وخوفاً من عقابه، والندم على ما مضى منه، والعزم الصادق ألا يعود إليه، وإن كانت المعصية ظلماً للعباد فمن تمام التوبة تحللهم من حقوقهم، قال الله تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[1]، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً…[2] الآية.
|
||
لا إله إلا الله وأتوب إليه
بدون فتاوى من العلماء !!