لطالما أبن آدم في هذه الدنيا والا ويوسوس له الشيطان ويزين له المعاصى ولاكن هناك دائما قلبا حاضرا يكره المضى في هذه المعاصى فيستغفر ويعود الى ربه نادما طالبا مغفرته ولاكنه سرعان ما يعود إلى ذنبه ويرجع يستغفر وهكذا دواليك
اخوانى وأخواتى ما الحل في هذه الحاله وكيف السبيل الى التوبه النصوحه وعدم العوده للذنب ؟؟؟
أفيدون أفادكم الله
اولا: لابد من العزيمه الصادقه بعدم الرجوع للذنب..
ثانيا:اكثري من الدعاء بين الاذان والاقامه بان يجنبك ربي من الذنوب..
ثالثا:الصلاة ..الصلاة..عودي الى نفسك وحاسبيها على صلاتك
فان صلحت صلاتك كانت لك حصنا من كل ذنب او سوء..
رابعا:كل ابن ادم يخطئون ويذنبون.. ولكن خير الخطائين التوابين..
فلي معرفه شخصيه بأخت عزيزة كانت تشتكي من عدم قدرتها
على ترك الغناء..
وبعد النصيحه بأن تدعي بين الاذان والاقامه بان يكرهها الله في الغناء..
بالفعل اصبحت تشعر بالاختناق والضيق عند سماع الاغاني..
فسبحان الله..
يغير ولا يتغير..
وهدانا الله لما يحبه ويرضاه..
اللهم اغفر ذنوبنا واستر عوراتنا ولا تسلط فينا من لا يرحمنا
الله يفتحها عليك ياجــــود ويرزقك من حيث لاتدري ولا تحتسب
يــــــــــــــــــــــــــــــــارب (a)
(n) يعطيك الف الف عافية:cool:
مع تحياتي
فأهم شئ بالتوبة هو الإقلاع تماما عن الذنب والإصرار على عدم العودة له وأن تخلصي نيتك لله تعالى وتطلبي منه العون حتى لا تعودي ولا تنسي أن أهم شئ إخلاص النية .
وأسأله تعالى أن ينور قلبك ويشرح لك صدرك ويهديك لما يحب ويرضا .
تقبلي تحياتي .
اولا : الاقلاع عن الذنب .
ثانيا: التوبه على الذنب .
ثالثا:العزم على عدم العوده الى ذلك الذنب .
ارجو ان اكون افدتك
تقبل الله توبتنا جميعا ان شاء الله
اكييييييييييييييييد فضل الاستغفار كبير
وفضل الصله على الحبيب بعد صلى الله عليه وسلم …