تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الانهاك والتعب علامة على سلامة جهاز المناعة لدى المصابين بالبرد

الانهاك والتعب علامة على سلامة جهاز المناعة لدى المصابين بالبرد 2024.

  • بواسطة
نيويورك – د ب أ

أكد عالم الفيروسات الأمريكي جاك جوالتني أن ظهور علامات الإنهاك والتعب على المصابين بنزلات البرد دليل على سلامة جهاز المناعة لديهم وليس على ضعفه.

وأقر جوالتني، الأستاذ بجامعة فيرجينيا الأمريكية، بالتناقض الظاهري فيما ذهب إليه قائلا: "يبدو أن هناك مفارقة في الأمر، ولكن يبدو أن جميع من يصابون بنزلات البرد مرات أقل هم الذين يقل استعداد جهازهم المناعي للمقاومة أو تكون مناعتهم ضعيفة".

جاءت تصريحات جوالتني فيما نقلته عنه جينفر أكرمان، الصحفية الأمريكية المتخصصة في تحرير الأخبار العلمية، في كتابها بعنوان "آ شو!" الذي استعرضته مجلة "شبيجل الألمانية" والذي يعني تقريبا "وا عجباه!".

خلافا للاعتقاد السائد

وشددت أكرمان في كتابها على أن أعراض الإنهاك والضعف التي تظهر على المصابين بنزلات البرد سببها قوة مناعة الجسم وليس ضعفها وذلك خلافا للاعتقاد السائد بين العلماء حتى الآن بأن إصابة الجسم بالفيروسات يؤدي إلى إنهاك خلايا الجسم مما يؤدي إلى سلسلة من الآلام والشكاوى لدى المرضى.

وقالت أكرمان إن الفيروس المسبب لنزلات البرد يدخل خلية الإنسان بشكل سلمي للغاية "عن طريق إيهام الخلية بأنه مفيد لها قبل أن ينتبه الجسم إلى خطورة هذا الفيروس ويدق نواقيس الخطر برد فعل شديد وقاس ضد الفيروس".

وتطرح هذه الرؤية الجديدة حسب محرر مجلة شبيجل، فرانك تادويش، تساؤلات بشأن جدوى تناول المرضى المضادات الحيوية والمكملات الغذائية.

وحذرت أكرمان من أن "اللجوء إلى هذه العقاقير والمكملات هو آخر ما يجب على المصاب بأعراض البرد التفكير فيه.. لأن تناول هذه المضادات سيزيد من
هذه الأعراض غير المرغوب فيها من خلال زيادة المناعة".

بل إن أكرمان نقلت عن خبراء تحذيرهم من أن الإجراءات الفعالة التي يتخذونها ضد نزلات البرد والمكملات الغذائية التي يتناولونها للتقوي بها ضد أعراض الإنهاك "يمكن أن تفقد الجسم توازنه".

ورأت بيرجيت فينتر، طبيبة الأنف والأذن والحنجرة بجامعة فيرجينيا أنه "من الأفضل ترك العمليات الملتهبة للجسم وعدم كبتها .. وذلك لأن كبتها ربما يؤدي إلى منع الجسم من تكوين الأجسام المضادة التي وإن كانت تؤدي إلى عدم شعور المرضى بالراحة إلا أنها تعتبر أحد المضاعفات المرغوبة للمرض".

وأكدت أكرمان أن الفيروس الذي ينجح الجسم في صده لا يعود للجسم أبدا حيث يتعرف عليه الجسم ويرفض دخوله خلاياه من خلال الأجسام المضادة التي يكونها ضد هذا الفيروس.

منقووول

قيموني اذا استفدتووو

يسلموووووووووو
تسلمي عالنقل


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلم إيديك أختي الكريمة على هذا النقل الهام

جزاك الله كل خير وبارك فيك

يسلموووووووووووووووووووو

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها بنت الشييوخ عروس عروس   عروس
     
  يسلموووووووووو  
عروس   عروس

مرورك اسعدني

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها أم نجود الأحساء عروس عروس   عروس
     
  تسلمي عالنقل  
عروس   عروس

مرورك اسعدني

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها alina عروس عروس   عروس
     
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلم إيديك أختي الكريمة على هذا النقل الهام

جزاك الله كل خير وبارك فيك

 
عروس   عروس

مرورك اسعدني

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها حلم ابوظبي عروس عروس   عروس
     
  يسلموووووووووووووووووووو  
عروس   عروس

مرورك اسعدني

معلومة جيدة تستحق نقلك لها وتستحقي تقيمنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.