من البلاء على المؤمن أن يدعو فلا يجاب فيكرر الدعاء و يبالغ فيه و تطول المدة فلا يرى أثراً للإجابة
و من هنا يجد الشيطان فرصته فيبدأ بالوسوسة له و إساءة ظنه بربه و إيقاعه بالاعتراض على حكمه
و من هنا يجد الشيطان فرصته فيبدأ بالوسوسة له و إساءة ظنه بربه و إيقاعه بالاعتراض على حكمه
فماذا ينبغي على من وقعت له هذه الحال أن يفعل ؟
هذا ما يجيبنا عنه فضيلة الشيخ محمد إبراهيم الحمد هنا