تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الشغالة .مشاهد من حياتنا اليومية

الشغالة .مشاهد من حياتنا اليومية 2024.


مشهد (1 ):

طالبة تنهي تدريبها في رياض الاطفال،
ولهذا ذهبت للتدريس في روضة اطفال كجزء نهائي من دراستها…
تقول هذه الطالبة فيما نقلته لي أحدى قريباتي:
تقول كنت أحاول استثارة أذهان الطالبات حول علاقتهن بالأم وفضل الأم عليهن،
فبدأت أطرح بعض الاسئلة من الذي يطعمك اذا جعت؟
وقالت مجيبة أمي… فصرخت الطالبات قائلات.. الشغالة..
فاتبعت بسؤال آخر:
من الذي يعطيك الدواء ؟
اذا مرضت وانتظرت الجواب فجاء صوت البنات قائلاً: الشغالة !!
فسألت سؤالاً آخر ورابعا وخامسا وكان لدى الطالبات رد واحد ثابت (الشغالة).
انتهت القصة .


مشهد (2 ):

في غرفة الانتظار في المستشفى:

كنت وزوجتي ننتظر موعداً،
فدخلنا وعندما انتهينا خرجنا وكان في الغرفة القريبة أم وأب وطفلتهما…
يبدو أن الطفلة خضعت – ربما- للتطعيم، ولكنها كانت تبكي بكاء مراً…
وفجأة تناولتها (الشغالة) فسكتت بعد أن استكانت في حضن الشغالة.

مشهد (3 ):

طفل تأتي به أمه وعمره قرابة 20شهراً،
وقصته، أنه منذ ان بلغ 14شهراً وكان حينئذ يمشي ويصدر بعض الأصوات،
ويلعب بشكل عادي، ويأكل بشكل عادي،
لكن فجأة أصبح منطوياً، صامتاً، لا يتكلم ، ولا يمشي ولا يأكل،
وأصبح في حالة يرثى لها، وظل على تلك الحال حوالي 5 شهور، وبدأ يتحسن مؤخراً..
والسؤال هو ما الذي حصل؟

كانت الأم ملحة على أنه لم يحدث شيء،
وهي خائفة مثل الكثيرين من اضطراب التوحد،
وماذا تفعل؟ وهل سيكون ابنها صاحب إعاقة؟
اسئلة كثيرة كانت تحاول أن تجد الاجابة عليها،
وقد ذهبت قبل حضورها الى عيادتي لبضعة مراكز تعليم خاص أخبروها أن طفلها يعاني من التوحد..
هذه الأم فوجئت بسؤال طرحته عليها،
وهو سؤال عادي وان استغربه الكثيرون،
وهو: هل عندكم شغالة؟ ما صفاتها؟ هل تغيرت حديثاً أم لا؟
هل أنت تعتنين بطفلك أم الشغالة؟
انتبهت الأم لحظتها وقالت : كان لدي"شغالة" رائعة لكنها ذهبت وعمر طفلي 14شهراً وكان ملتصقاً بها والتي جاءت بعدها لم يستطع طفلي تقبلها .
قلت :
اذا عرف السبب بطل العجب .. طفلك عانى من اضطراب يشبه الاكتئاب بسبب فقده للشغالة الأولى التي يبدو انها لروعتها كانت تتحمل الجزء الاكبر من العناية به،
والآن بدأ يستعيد صحته النفسية وأرجو أن لا يكون لهذا تأثير عليه مستقبلاً…

مشهد (4 ) :

في السوق:
تسرع الأم لقضاء حاجاتها وربما لقضاء الوقت مع قريبتها أو صديقتها،
والأطفال يتراكضون خلفها وخلفهم ((الشغالة)) تسوقهم كما تساق الغنم،
ومع كل هذا لا تلتفت لهم أمهم إلا حينما نريد أن تشتري لهم ((بطاطسا)) أو "برجرا" فهم يحتاجون الغذاء أهم حاجات الانسان .

منقول..

الله المستعان
صحيح هذا مانرى من بعض الامهات هداهن الله
بارك الله فيك
وبمنقولك
نقل مفيد اشكرك عليه اختي
يعطيج العافية اختي عالنقل

والله يحفظ عيالنا ويحفظنا من شر الخدم يارب

بارك الله فيكى

والله الامهات الى زى دول خساره فيهم العيال ربنا مديهم نعمه وهما مش مقدرنها وغيرهم ممكن يستغنى عن حياته فى سبيل طفل واحد

ربنا يهدى ويقدرو نعمه ربنا عليهم


عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها تسبيحات عروس عروس   عروس
     
  الله المستعان
صحيح هذا مانرى من بعض الامهات هداهن الله
بارك الله فيك
وبمنقولك
 
عروس   عروس

يسلمكـ ربي يالغاليه علىى مروركِـ الرائع..

:9_33:


عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها عذب القوافي عروس عروس   عروس
     
  نقل مفيد اشكرك عليه اختي  
عروس   عروس


أشكركِـ غاليتي..علىى مروركـ


عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها بلورة قطر عروس عروس   عروس
     
  يعطيج العافية اختي عالنقل

والله يحفظ عيالنا ويحفظنا من شر الخدم يارب

 
عروس   عروس

آآآآآآآمين يارب ويحفظ بلاد المسلمين من هالخدم
تسلمين يالغلا..


عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها parpi عروس عروس   عروس
     
  بارك الله فيكى

والله الامهات الى زى دول خساره فيهم العيال ربنا مديهم نعمه وهما مش مقدرنها وغيرهم ممكن يستغنى عن حياته فى سبيل طفل واحد

ربنا يهدى ويقدرو نعمه ربنا عليهم

 
عروس   عروس

ردكـ رائع ياغالية
حفظكِـ الله ورعاكِـ…آمييييييييييين يارب ويهدي الجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.