تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اللهم بارك لنا فى شعبان و بلغنا رمضان

اللهم بارك لنا فى شعبان و بلغنا رمضان 2024.

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

اخوتى فى الله كل عام و انتم بخير بدا شهر شعبان شهر ترفع فيه الاعمال الى الله شهر كان رسول الله يصوم معظمة و اذا اتى يقول رسول الله اللهم بارك لنا فى شعبان و بلغنا رمضان فاوصيكم ونفسى اخوتى باغتنام هذا الشهر الفضيل الذى ترفع فيه الاعمال الى الله فى الاستغفار و الصيام و القيام و الدعاء و التضرع الى الله و لا تنسوا ان تدعوا لشباب و بنات المسلمين و استغفر الله على اى مشاركه اغضبت ربى و اسفة على الاطاله

جـــــــــــــــــــزاك الله خير
اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان وبارك لنا فيه ياذا الجلال والاكرام
جزاج الله الف خير

والله يعطيج العافية عالموضوع

وفي ميزان حسناتج ياربي

اللهم اغفر لنا و بلغنا رمضان
اللهم بلغنا رمضان
جراك الله الف خير اختي
حياك الله اختي الحبيبه

الراجيه عفو الله
أسأل الله أن يشملنا بعفوهـ ..ويرحمنا برحمتهـ …

أشكر لك نصحك وتذكيرك أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك

بس حبيت أنبه على مدى صحة حديث ((اللهم بارك لنا في رجب وشعبان )))

أما حديث : (( اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبَ وَشَعْبَانَ ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ )) .
فهو منكرٌ : أخرجه عبد الله بن الإمام أحمد في (( زوائده على المسند )) (1/259) ، والبزّار (691- كشف الأستار ) ، وابن أبي الدنيا في (( فضائل شهر رمضان )) برقم (1 – بتحقيقي ) ، وابن السُّنّيُّ في (( عمل اليوم والليلة )) (659) ، والطبرانيُّ في (( الدعاء )) (911) ، وفي (( الأوسط )) (1486- مجمع البحرين )) ، والخلال في (( فضائل شهر رجب )) برقم (1- بتحقيقي ) ، والبيهقي في (( فضائل الأوقات )) برقم (14) ، وفي (( شُعب الإيمان )) (3815) ، وأبو نعيم في (( الحلية )) (6/ 269) ، والخطيب في (( الموضح )) (2/473) ، والرافعي في (( التدوين في أخبار قزوين )) (3/ 433 ، 449) ، من طريق زائدة بن أبي الرقاد ، قال : حدثني زياد النميري ، عن أنس بن مالك ، قال : كان رسول الله إذا دخل رجب قال : ……… الحديث .
وقال البيهقيُّ : [ تفرد به : زائدة بن أبي الرّقاد ، عن زياد النميريِّ ] .
قلتُ : يُشير بقوله هذا إلى نكارته ، فزائدة قال فيه البخاريُّ : [ منكر الحديث ] ، وقال أبو حاتم : [ يُحدث عن زياد النميري ، عن أنس أحاديث مناكير ، فلا يدري منه أو من زياد ، ولا أعلمُ روى عن غير زياد ، فكنا نعتبر بحديثه ] .
أمّا زياد النميريّ ، فقال فيه ابن مَعين : [ ليس بشئ ] ، وقال أبو حاتم : [ يُكتب حديثه ، ولا يُحتج به ] ، وقال ابن عدي : [ إذا روى عنه ثقة ، فلا بأس به ] .
قلتُ : لم يرو عنه إلا منكر الحديث !!! .
وله طريق أخرى ، ذكرها الحافظ ابن حجر في (( تبيين العجب بما ورد في شهر رجب )) (ص 40) ، وفي هذا الطريق : أبو البركات السقطي ، قال ابن حجر : [ وهذا من صنعة ـ أي : وضع ـ السقطي ، فيه دليل على جهله ، فإن القواريري لم يلحق حمّاد بن سلمة ، وإنما رواه عن زائدة بن أبي الرقاد كما تقدم ] .
فثبت نكارة الحديث ، والله الموفق .

هذا وأسال الله ان ينفعنا بما علمنا وان يعلمنا ماينفعنا وأن يبلغنا رمضان ونحن بحسن حال

أثابك الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.