رأى النبى عليه الصلاة و السلام و هو فى السماء فى رحله المعراج ملائكة يبنون قصرا لبنه من ذهب و لبنه من فضه
ثم رآهم و هو نازل قد توقفوا عن البناءفسأل لماذا توقفوا ؟
ثم رآهم و هو نازل قد توقفوا عن البناءفسأل لماذا توقفوا ؟
قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء فى انتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء
الله واكبر ما أعظم الأجر
أخوة الإيمان والله إنه ليجدر بنا أن نداوم على ذكر الله ولا نتوقف
جزاك الله خير وجعله في موازين حسنااااتك
أي والله يا أختي ملاك..
صدقت..الله أكبر وما أعظم الأجر..
" لا يزال لسانك رطبا بذكر الله تعالى" وصية نبوية.. تتجلى فيها أهمية الذكر..
وقد قال ابن القيم- رحمه الله في كتابه الوابل الصيب من الكلم الطيب-: ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة، وجلاءه بالذكر، فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء..
وقال أيضاَ:أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده يسعى بين يديه على الصراط،، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذكر الله تعالى..
اقتباس |
إخوة الإيمان والله أنه ليجدر بنا أن نداوم على ذكر الله ولا نتوقف | ||
جزاك الله خير على التذكرة..وجعلني وإياك من الذاكرين الله كثيرا،وجعل لنا نوراَ في الدنيا والآخرة..
أختك….لغة الحياة
————————————————————-
يا شاكيا من ليله وظلامه***** مهلا فعيشك باليقين يطيب
لغة الحياة فصيحة لكننا *****في غــفلة والحادثات ضروب
جزاك الله خير وجعله في موازين حسنااااتك
جزاج الله خيرا على التذكير يا اخت ملاك ..