إن مصيبة المصائب وطامة الطوام التي تهون عندها كل مصيبة وتخف عندها كل بلية
أن يكدح المرء في هذه الدنيا بأنواع من القرب والطاعات والأعمال والعبادات يفني فيها عمره يحسب بفعله هذا أنه يحسن صنعاً
أن يكدح المرء في هذه الدنيا بأنواع من القرب والطاعات والأعمال والعبادات يفني فيها عمره يحسب بفعله هذا أنه يحسن صنعاً
وإذا بهذه الطاعات التي أفنى فيها عمره تذهب هباءً أدراج الرياح ….. إنه الهباء المنثور
هل يعقل أن يحبط عمل العابد المطيع لله تبارك وتعالى ؟؟؟
هذا ما يجيبنا عليه فضيلة الشيخ عبدالله بن محمد العسكر في درسه
الهباء المنثور