تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الهدايا بين مشاعر القلب و العبء الاجتماعي .

الهدايا بين مشاعر القلب و العبء الاجتماعي . 2024.

  • بواسطة

قال رسول الله صلى الله علية وسلم " تهادوا تحابوا "

لقد اعتاد الناس منذ زمن بعيد تقديم الهدايا تميزت بالبساطة في مناسبات مختلفة منها زيارة مريض ، نقطة العريس أو نجاح في الدراسة أو عند الانتقال إلى سكن جديد او مولود جديد …

في الماضي كانت هداياهم بسيطة نابعة من واقع حياتهم ومن صفاء قلوبهم، وكان القاسم المشترك لمعظم المناسبات " طقم " من أكواب الماء أو كاسات عصيرأو علبة من الحلوى كانت تثير فرح الصغار لفتحها والتهام محتوياتها

وتطور مفهوم الهدايا من عفوية ترى فيها واجبا اجتماعيا يعزز من العلاقات بين الأهل والأصدقاء إلى " اتيكيت " عصري يرى فيها مدخلا أنيقا لأنواع من الصفقات تتداخل فيها العواطف والمصالح من اجل الوجاهة أو كسب ود مسؤول أو متنفذ ….. الخ .

ولقد أصبح تغليفها فن يحتمل كل اللمسات من ورود وشرائط ملونة وبطاقات وغيرها حتى إن البعض يرفق فاتورة الشراء مع الهدية للاستبدال بأخرى
.
حتى أصبح قبول الهدية يرافقه الشعور من نوع مختلف من الديون ينتظر السداد عندما تحين المناسبة.

أصبحت الهدية (g)

" من عربون محبة وتقدير " 😮

الى دين وسلف حيترد فيما بعد:ss:

انتم بتقدموا هداياكم كيف ع حسب الميزانية مثلا او نوع المناسبة او مش مهم المهم شئ بسيط يعبر عن مشاعركم لشخص اللي حتهدوله والاهم انها مهداة منكم ان شاء الله تكون ورده

موضوع رائع00
أنا يسموني أم الهدايا خخخخخخخ أهدي الجميع حتى لو أتعرف عليهم معرفة ساعة00
المهم00
بصراحة الهدية هدية أيا كانت قيمتها 00أهم شيء إدخال الفرحة والبهجة وزيادة أواصر المحبة00
أنا شخصيتي 00هي التكلف في الهدية وفي تغليفها للأسف وأتمنى ترك هذه العادة00
مع أنه لا يفرحني من الهدايا سوى وردة تقدم لي00 أكون كأنني ملكت الدنيا00
تقبلي احترامي نونا00 مواضيعك تعجبني00
والله انا مهدي احد ليه مدري
حتي امي نفسي اعطيها هديه المشكله اذا صار عندي
فلوس حتي لو فلوس كثيرة اشترى لعيالي حتي نفسي مفكر فيها
هل انا طبيعيه يريت تفيدوني

nona746
مشكورة على الموضوع الي نبهتينا فيه لا مور مهملينها

مشكوره بجد موضوع حلو
وفعلا الهدايا لها تاثير كبير في حياتنا مهما كانت بسيطه بجد
بيقي شعور حلو حلو بجد
اما انت حبيتي خدي الباقة الورد ديه:9_28: هديه مني لكي
:z_clap:
للاسف سارت الهدايا تقدر بالقيمة يعني عيب تهدية ساعة تقليد

ام ستين وسبعين

لا لازم ماركة

ساعات الهدايا توصل اسعااار فوق الالف ريااااااااال

وترا مو كل احد يستاهل الهدية

في ناس خسارة فيهم

موضوع جميل
ولكن للأسف لم يعد طعم الهدية كما كان من قبل.. إلا ما ندر..
فالآن أصبحت الهدية واجب.. وأصبحت بالمثل..
فلان أهداني يجب أن أهديه.. وفلان لم يعطيني هدية فلن آخذ له هدية..
كما أنه أصبح من العيب الكبير أن يذهب أحد إلى مناسبة _زواج أو ولادة أو ترقية أو….. _ بدون هدية.. وكأنه ارتكب ذنبا عظيما أمام الناس..

وهناك عادة انتشرت وهو تعمد إبقاء سعر أو قيمة الهدية عليها.. حتى يعرف المهدى إليه ذلك.. فيردها بنفس الثمن.. أو ليفاخر بها..

الله يصلح الحال

شكرا لك اختي

مشكور ع ردوكم الحلوووووووة

وفعلا الهدية بمعناها مش بقيمتهااااااا بس نعمل ايه في ناس بتجبرك عن انك تتعاملي بشكليات

صدقوني الهدايا اصبحت واجهة اجتماعية لابد منهاااااا اي نعم يكفي تقديرك لشخص عزيز عليك باقل شئ لكن يجب ان يكون شئ يعبر عن مستواك ومقداره عندك

وانا بموت في الهدايا واحب اهدي اكتر مااستقبل هدايا اصعب شئ اختيار الهدايا وخاصة لشخص عزيز ع قلبك

نفسك تهدي قلبك مش شئ مادي

احب اوزع الهدايا يمين ويسار

ومااخفيكم اني بصدد فتح محل نسائي لتغليف الهدايا هههههه

اموت عالهدايا وتغليفها ولكل الناس

واحب ابتكر طريقة التغليف

ماحب الشئ المكرر او المعتاد

اما بالنسبة لهدايانا هالزمن

الله المستعان

مثل ماقالت اختي الجوكرة

حتى انك ماصرتي تحبين احد يهديك

لأنك تحسين بنظراته

تهديد اذا لم تعيديها بنفس التكلفة والفخامة

اختي لايسعني الا شكرك على هذا الموضوع الراااائع

لاحرمك الله الاجر

اشكرك ع مرورك العطررررررر

وفعلا الهدايا اصبحت تقاس بالقيمة المادية اكتر منها قيمة معنوية

غلطتي ان أنا هديت ناس أشياء مكلفة قليلا و لا لقيت الا الأشياء المتواضعة حتى التغليف أقل من العادي بجلاد أبو ريال و أنا أحب التغليف الراقي و هالسالفة باطة كبدي عدل ..حق أكثر من شخصيه المزضوع وايد أفكر فيه ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.