سويت بحث وحصلت على هالاجوبة عسى ان تفيدج اختي:
1. تحديد سبب توتر الطفل والذي قد يدفعه لمص إبهامه، ويكون ليس بمساءلته بل بمراقبة سلوكه في البيت وملاحظة الحوادث التي تزيد من مصه إبهامه.
2. ضبط المشاعر أمام الطفل وعدم التصرف بانفعال عند رؤيته يمص إبهامه وعدم محاولة ضربه أو زجره خصوصاً أمام الآخرين أو محاولة جذب أصبعه خارج فمه (يستثنى من هذه الحالة الأخيرة : أثناء نوم الطفل ولا بأس من إخراج إبهامه من فمه برفق).
3. تجنب جعل الطفل أضحوكة في البيت بسبب هذه العادة.
4. زيادة الوقت الـذي يقضيه الوالدان مع الطفل وملء هذا الوقت بما يشغل الطفل من أمور نافعة تتناسب مع عمره كاللعب أو التدريس مثلاً.
5. محاولة إشغال يدي الطفل معظم الوقت – ما أمكن – باللعب أو الكتابة وذلك بما يناسب سنه.
6. إعادة تشكيل سلوك الطفل وذلك بتعزيز سلوك الطفل في الفترات التي لا يمص فيها إبهامه فمثلاً كلما زادت الفترات التي يقلع فيها عن مص إبهامه خلال فترة زمنية معينة (أسبوع مثلاً) أو قل عدد المرات التي يمص بها إبهامه في نفس الفترة يعطى الطفل جائزة معنوية أو مادية.
7. من المهم أن نذكر أن بعض الحالات قد تخفق معها هذه الوسائل وهي الحالات الشديدة، وهذه تحتاج إلى رأي الطبيب النفسي أو تحتاج إلى استخدام بعض الأجهزة الطبية التي توضع بالفم للحيلولة دون وضع الطفل يده داخل فمه.
1. تحديد سبب توتر الطفل والذي قد يدفعه لمص إبهامه، ويكون ليس بمساءلته بل بمراقبة سلوكه في البيت وملاحظة الحوادث التي تزيد من مصه إبهامه.
2. ضبط المشاعر أمام الطفل وعدم التصرف بانفعال عند رؤيته يمص إبهامه وعدم محاولة ضربه أو زجره خصوصاً أمام الآخرين أو محاولة جذب أصبعه خارج فمه (يستثنى من هذه الحالة الأخيرة : أثناء نوم الطفل ولا بأس من إخراج إبهامه من فمه برفق).
3. تجنب جعل الطفل أضحوكة في البيت بسبب هذه العادة.
4. زيادة الوقت الـذي يقضيه الوالدان مع الطفل وملء هذا الوقت بما يشغل الطفل من أمور نافعة تتناسب مع عمره كاللعب أو التدريس مثلاً.
5. محاولة إشغال يدي الطفل معظم الوقت – ما أمكن – باللعب أو الكتابة وذلك بما يناسب سنه.
6. إعادة تشكيل سلوك الطفل وذلك بتعزيز سلوك الطفل في الفترات التي لا يمص فيها إبهامه فمثلاً كلما زادت الفترات التي يقلع فيها عن مص إبهامه خلال فترة زمنية معينة (أسبوع مثلاً) أو قل عدد المرات التي يمص بها إبهامه في نفس الفترة يعطى الطفل جائزة معنوية أو مادية.
7. من المهم أن نذكر أن بعض الحالات قد تخفق معها هذه الوسائل وهي الحالات الشديدة، وهذه تحتاج إلى رأي الطبيب النفسي أو تحتاج إلى استخدام بعض الأجهزة الطبية التي توضع بالفم للحيلولة دون وضع الطفل يده داخل فمه.
بتي تمص وامس بديت استعمله ليها واشوفها اليوم وقفت .. اني جربته من قبل بس ماكانت تفهم له .. يعني تمص صبعتها وتطلعها وترد تدخلها وتطلعها وتدخلها لين يروح الطعم المر .. ماكانت تعرف ان الطعم في صبعتها عشان توقف
بس الحين فهمت ومن تحط ايدها وتحس بطعم مر اقول ليها ويييع ماما واحسها تفهم ..والحين قبل شوي نامت بدون ما تمص واستانست حدي ..اهم شي تستمرين .. تحطين الدوا على اصابعهم كل شوي عشان مايروح الطعم ..
انا حربت لبنتي كل شي ومانفع معاها غير الفلفل الاخضر الطازج حطيته ع اصبعها ولما ذاقت الطعم دمعت وصاحت وكل مافكرت تمص اطلع لها الفلفل وتقول خلاص صحيح كنت قاسية معاها وقلبي ايتقطع بس عشان مصلحتها وشهر على هذي الحالة والحمدلله وقفت لاني كنت فاقدة الامل
ه المشكله قووويه
ولازم تحاااربيهااا لانوو اذاا كبر وهو بنفس الحركه راح يسويها وهو كبير
شوفي جيبي اي شي ولدك مااايحب طعمووو وحطيه على اصبعوووو
شوفي استمري
حااولي تعطينه حااجه يتلهى فيهااا عشاان مايتذكرها واذا تذكرهاا حطي ملح حااجه طعمهاا موو حلوو
حطي فلفل لاكن خفيف عشاان ماتعوره كثير
اناا ولدي كان كذاا بس سووويت نفس الطريق ولمده شهر والحمد لله
اتمنى افدتك
واي سواال اناا حااااضره
والبنات فادوووك ماقصرووا وانتي جربي
طريقتهم وشوفي تنفع معهم الفلفل ولا لا!!
الله يصلحهم ويخليهم لك