خمس خطط لاجتياح الهدف (العريس)
كل النساء يفهمن طبائع الرجال، بينما لا يوجد رجل واحد يستطيع ان يزعم أنه يفهم امرأة واحدة ، فهناك الكثير من الخطط والتدابير المحكمة التي تضمن للمرأة اقتياد شريك حياتها المأمول إلى القفص الذهبي برغبته متمتعا بكامل وعيه وإرادته.
وهناك خطط نسائية معروفة لدى أغلب النساء، وهي:
أولا: الهجوم المفاجئ:
هذه الخطة تصلح للتطبيق إذا كان العريس المستهدف زميل دراسة او عمل او جار بدرجة تتيح التعامل اليومي المباشر معه بقنوات اتصال ميسرة، وتعتمد على استغلال فرصة مجاملة لها شبه الغزل للهجوم على الهدف ورفض مجاملته بمنطق ضد الغزل، ولا بد أن يتسم الهجوم بالقوة والمباغتة، وبالتالي يتأكد الهدف أنه أمام شخصية وقورة وحازمة يستحيل خداعها.
هذه الخطة تناسب الأشخاص أصحاب الشخصية المثقفة والقوية والعقلانية.
ثانيا: الطابور الخامس:
وتعتمد على اختيار عناصر مؤيدة من بين معارف أو أقارب الهدف تستقي منها ما يكفي من معلومات وتحليلات، للتعرف على مفردات شخصيته، وكذلك مواصفات فتاة أحلامه، ثم يخلق في ذاتها أسلوب أداء الفتاة الذي يقارب تلك المواصفات، وتترك للعناصر القريبة منه مهمة إشعاره أن فتاة أحلامة موجودة، غير أنهم لا يعرفون أن كانت سترحب به أم لا.
هذه الخطة أثبتت نجاحها كاملا مع الأهداف المشغولين دائما بطموحاتهم المهنية وذوي الخبرات المحدودة في التعامل مع المرأة.
ثالثا: المفتاح:
إذا امتلكت حواء مفتاح شخصية الرجل الذي تريده، أنجزت 90% من مهمتها، وليس كل هدف بالضرورة أن يحمل مفتاحه، فربما مفتاحة بيد شخصية أخرى يتأثر لها وينساق وراء أفكارها الشخصية كوالدته مثلا، فإذا استطاعت أن تحظى بقبول الشخصية مالكة المفتاح فسوف يتقدم الهدف لخطبتها حتى لو لم يكن قد التقى بها سابقا.
هذه الخطة تؤتي ثمارها مع الرجل المتردد.
رابعا: الاستغماية:
وتناسب الشاب ذا الطبيعة المتحررة، وتعتمد على إظهار الاهتمام الشديد بكل تفصيلات حياته لدرجة الاستفسار عن نوعية طعامه، يستمر ذلك لفترة محدودة تكفي لأن يشعر الهدف بوجود إنسانة تشاركه همومه ومشكلاته في إطار من الاحترام والوقار والموضوعية يختلف عن إطار علاقاته الأخرى، وبعد أن يصل الهدف إلى حد الاستغراق تختفي حواء فجأة من حياته فيشعر بالفراغ الناتج عن فقدانها، ويتولد لديه الإحساس بقيمتها في توازنه النفسي فيسعى لعودتها بأي ثمن حتى لوكان الزواج.
خامسا: استراتيجية الغموض:
وتناسب الأهداف الذين يبحثون عن شريكة حياة غير عادية لها سمات الغموض والغرابة، فهي تختار أزياءها بشكل مختلف عن مثيلاتها، وتتحدث بطريقة متفردة، وتبدأ مكالماتها الهاتفية بأي كلمة عدا كلمة ألو.
هذا النمط يستهوي الهدف المثقف عادة، وإذا اقتنع أنه سيرتبط بفتاة هي الوحيدة من نوعها لن يتردد لحظة في اختيارها.
منقوووووووووول
مشكورة على هالموضوع الجميل 🙂
ورح يفيد البنات كثير
يعطيك الف عافية…
تحياتي،،
سحــــــــاب (f)
مشكورةبنتالقصايد….
العروسالناعمة..[/ALIGN]
يزاج الله خير موضوع حلو وقيم
وسعيدة بتواجدك في ركننا
تسلميييييييييييييييين
تسلميييين على النقل
موضوع خطيـــــــــر;)
واشهد ان له مفعوله
تحياتي