{الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم} [آل عمران:191] فيه الذكر على كل حال، فيستفاد منه جواز قراءة القرآن للحائض، وهو مذهب مالك وقول لأحمد والشافعي وكثير من المحققين، وأما حديث: (لا تقرأ الحائض والجنب شيئا من القرآن) فمعلول باتفاق أهل الشأن، وفي منعها من القرآن وتدبره فوات خير كثير، خاصة وأن حيضتها ليست بيدها.
[ابن القيم]
{يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا} [التحريم:6] جاءت كلمة (نارا) منكرة دلالة على عظمها وفظاعتها، كونها نارا كاف للخوف منها؛ لكنها مع ذلك وصفت بوصفين عظيمين: {وقودها الناس والحجارة}، {عليها ملائكة غلاظ شداد}، ألا ما أشد هذا الوصف وما أفظعه! حتى قيل أنه أعظم وصف للنار فيما يتعلق بالمؤمنين.
[د.عويض العطوي]
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم : كيف أقول حين أسأل ربي ؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " قل : اللهم أغفر لي وأرحمني وعافني وارزقني
" وجمع أصابعه الا الإبهام ، وقال : " فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك " رواه مسلم
يمحص العبد في الدنيا بأربع : التوبة و الاستغفار والحسنات الماحية والمصائب المكفرة .
– فإن لم تكف محص في البرزخ بثلاث : صلاة المسلمين عليه, وفتنة القبر , ومايهدى له من صالح الأعمال .
– فإن لم تكف محص في الآخره بأربع : أهوال القيامه , وشدة الموقف , وشفاعة الشفعاء , وعفو الله .
– فإن لم تكف أدخل النار ليتمحص على قدر سيئاته كي يدخل الجنه طيباً .
[ ابن القيم ]
يعطيكي ألف عافيه,,ورزقك الجنة
هلا وغلا
مشكورة اختي
على ذوقك الرائع وراقي
وان دل في يدل على حسن الذوق عندك
كوني بخير
وجونة مرت من هنا
دانه بقلبه كانت هنا