المينوكسيديل يستعمل سواء من طرف الرجال أو النساء, وهو الأكثر شيوعا فيما يخص علاج الصلع الوراثي.
يحتوي في الغالب على مادة كيميائية ذات تركيز 2 أو 5 في المائة.
إن هذه الأدوية التي يمكن أخذها دون استشارة طبية. إلا إذا كانت ذا تركيز عالي, تستعمل عن طريق رشات غالبا ما تكون موجهة أساسا لتساقط الشعر في مرحلته الأولى أو المتوسطة ذات أسباب هرمونية.
يمكن هذا الدواء من تأخير نهاية أطوار الشعر المسامي وبالتالي تساقط الشعر وذلك بتمديد الأوعية الدموية السطحية في الرأس, لكنه لا يستطيع أن ينمي الشعر.
المينوكسيديل يعطي نتائج أفضل عند استعماله من طرف الرجال الذين يكون تساقط الشعر لديهم قد بدأ حديثا.
بالنسبة ل30 في المائة من الرجال الذين تقل أعمارهم عن 50 سنة والذين بدؤوا يفقدون شعرهم لمدة تقل عن 5 سنوات, فإن النتائج يمكن ملاحظتها بعد 6 أو 12 شهرا من الإستعمال المستمر(صباحا و مساء). لكنه في حالة وقف الإستعمال فإن التساقط يعود من جديد بعد بضعة أسابيع.
يجدر الإشارة أيضا إلى أن الأعراض الثانوية تكون مهمة في عدة حالات:
التهيج وجفاف الجلد ونمو الشعر خارج المناطق المعالجة، وتهيج في العين.
عند استخدام هذا النوع من المنتجات، بعض الناس لديهم نوع من الحساسية، والدوخة، والصداع، والتعب، وعدم وضوح الرؤية و مشاكل في القدرة على التذوق، والتهابات الأذن.
أخيرا, استعمال المينوكسيديل يمكن أن يتفاعل مع أدوية أخرى, لذلك يجب إستشارة الطبيب قبل أي استعمال.
تسلمي أختي على الطرح المفيد والمعلومات القيمة
تسلمي يا قمر
تسلمي غاليتي على نصيحتك
((اسيره الغربه )) سابقا
يسلمو اختي على الموضوع المفيد